البارت13

4.8K 168 12
                                    

للكاتبه: هاجر شريف

اين ذهب حزنك؟؟...... وقع منى و انا اسجد🤲🤲

لا تقول انك ليس لديك احد و ليس لديك من يسمعك..... لا يوجد من يسمعك و من معك..... من هو
..... انهو "الله" ان الله معنا وهم من يسمعك و حقيقه اشتكى همك للربنا و هو من يسمعك و من سوفه يحل لكا كل شي و سوفه ترتاح وانت تحكى للربنا اكثر من ان تحكى لشخص و يضيع كل ثقتك.

          ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وقفنا عندما كانت روانى تحكى الحقيقه

روانى: الحقيقه هى ان استاذه شيماء هى السبب فى كل الى حصل لامى و لبابا.... هى الى بعتت الرساله لبابا.... علشان هى... بتحبو... فا بعتتلو الرساله علشان يبعد عنها و الصور كمان... ونجحت
و اتجوز و خطتها فعلا نجحت بس هى متعرفش....
ان ليهم بنت بميت راجل تقدر تجيب حق امها و ابوها و كمان هى لم لقتنى هقول الحقيقه سممتنى و شهنده كانت بتساعدها و هى شهنده  حطتلى فى الميه سم علشان اموت وده كان طلب من شيماء ليها و هى نفذت و انا ممتش و اسد شربو مكانى و نجحت.... فى الخطه التانيه لم حطت السم فى القهوه الى شربتها و ده كان امر منها انو يتحط و قالت لوحده من الموظفين يحطو ه و لم راحت السكرتيره  بتاعتى تعمل القهوه علشان تلبسو فى ايلا علشان هى الى بتعملي  القهوه انا حطه كاميرات فى كل مكان انتى الى بتاخدى الفلوس من شركتى كانك قريبتى و انا كشفتك بس.....
القرار الاول و الاخير هيكون فى ايد بابا و هيثم و عز

راح عز حضن روانى: انا هفضل مع روانى  ...
روان بقت من انهارده اختى و امى و حبيبتى و صحبيتى و كل حاجه ليه و انا مش عاوزك يا شيماء هانم انا خلاص اخدت روانى و هى اول
مره حضنتها حسيت بلدف الى فى حضنها و عمرى
ما حسيت. معاكى حسيت بحضن الاخت و الاصحبه و الام لم حضنتها بجد انا مش عاوزك انا عندى روانى

هيثم: انا مش مصدق يا ماما انك تكونى وحشه كده بجد مش مصدق و انا مش عاوزك  انا  عندى
اختى

وحضن روانى و هى حضنتهم و بعد كده بعدت عنهم و راحت حضنت تيا الى بتعيط و تيا اول ما لقتها كده راحت و حضنتها

مهران: مش مصدق انك طلعتى وسخه لدرجاتى انا مش هكلمك انتى طالق طالق طالق بلتلاته مش عاوز اعرفك تانى

روانى هو هى لسه حضنه تيا: كده مفيش حد عاوزك يلا يا شرطه خدوها و هتلاقو وحده فى الاوضه الى جوه خدوها معاكم

وفعلا دخلو الشرطه و اخد و شيماء و شهنده  و مشيو راحت سمر لتيا و عز و هيثم

سمر: انتو من انهارده  عيالى زى روانى بظبط

تيا:يعنى انا بجد هكون بنتك

الافعى «قيد التعديل» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن