One kiss.

560 82 17
                                    

-Everything on me talking about you.
_______________________
























اخَذَت نَظَرَاتُه القَلِقَه نَحوَهَا حِينَمَا عَانَقَتُه سَرِيعًا بَعدَمَا كُشِفَ الاخَر دِمُوعَهَا.



























عَقلُه اخَذَ يُصَارِع ذَاتُه دَاخِليًا الَي ان تَنَهَد يُدرِك انَ لَا مَفَر مِنهَا وَلَا قُدرَه عَلي تَركَهَا مُنذ البِدايَه.






















اخرَج يَدَيه مِن جَيبُ مِعطَفِه يُحَاوِطهَا بِدِفئ يَحشُر انمَاله بِخُصِلَاتِهَا وَ الاخّرَي يَضَعهَا عَلي ظَهرَهَا يُقَرِبهَا وَ يَحتَوِيهَا اكثَر بِاحضَانه.























شَدَت بِذِرَاعَيها المُحَاوِطَه بِخَصرُه تُغلِق عِينَيهَا وَ الدِمُوع تَملئ وجهَهَا.





















لَم يَستَطِيع كَبح انزِعَاجُه مِن هِدُوئهَا لِـيَقُول:

"البُكَاء لَا يَلِيق بِكِي شِيو ، مَا سَبّب حَالتِك تِلك؟"





















"ا-انَهُم لَ-لَا يُحِبُونَنِي."












مَا حَلَلُه عَقلُه بِحَدِيثَهَا رُبَمَا تَعنِي عَائِلتِهَا او اصدِقَائهَا وَ هَذَا زَاد تَشَوشُه ، مَا سَبّب الذِي فَعَلوه لِكَي تَكُون بِـتِلك الحَالَه؟.

مَا جَعَل عَقلُه يَتَوَقَف هُو رَفع رَاسِهَا لَه تَمسَح انفِهَا بِكُم قَمِيصَهَا.


















"دَائِمًا مَا يَرفُضُون طَلبِي ذَاك دُون مُبَرِر وَلكِنِي اعَانِد الي ان تَشَاجَر ابِي مَعِي وَ الامر لَا يَستَحِق حَتَي."

قَالَت تُكَتِف يَدِهَا بِانزِعَاج.

















"يَجِب عَلَيكِي مَعرِفَه السَبّب اوَلًا لِكَي يَكون لكِي الحَق بِالغَضَب او لَا."

تَحَدَث يَنظُر حَول مَوقُعَهُم يِتَمَنَي رُؤيَه مَقَاعِد فَارِغَه بِحَدِيقَه المَكتَبَه مِن الازدِحَام.

حِين وَجَد سَحبهَا مَعه يَجلِسَون تَحت شِرُودَهَا بِـحَدِيثُه.
























عَقِدَت حَاجِبَيهَا و لازَالَت شَاردَه تُحَاوِل استِوعَاب مَا تَجلِس عَليه لَم يَكُن صَلب مِثل صَلابَه المِقعَد الخَشَبِي انِمَا هَو طَرِي وَ صَلب بِـنَفس الوَقت.













شَهِقَت بِشِدَه حِينَمَا عَلِمَت اينَ تَجلِس.





















شَعِرَت بِالاختِنَاق مِن شِدَه خَجَلهَا و حَرَجهَا تَرغَب بِالنِهُوض دُون صَبر.



















وَ لان المَوقِع كَان فَخد جِيون كَان اسرَع بِـتَثبِيتَهَا يُحَاوِط خَصرِهَا يُنَاظِر عِينَيهَا بِجِديَه.
















"مَ-مَاذَا!"
















"مَا كَان طَلَبِك اللَعِين ذَاك؟."

















"ا-افعَي الِيف."























"افعَي شِيومي!! الم اكفِيكي؟."

"هَل انت افعَي؟"

"دَعِيني اعطيكي بعضًا مِن سُمِي للِاثبات."

جِديته المبَالغَه تخِيفها.















"جُونغكُوك مَا لَعنَ-"

















هِي لَم تُكمِل حَدِيثَهَا.


















بِـالفِعل لَم تُكمِلُه.
















لان جِيون قَد قَبَلهَا بِعُمق.




















لِيَذكُر التَارِيخ هَذَا اليَوم.





















يَحتَضِنهَا

يَقَبِلهَا

فَوق

فَخدُه.



























شِيومِي لَن تَظهَر امَامُه لاكثَر مِن قَرن بَعدَهَا.






























[وييي فراشات

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

[وييي فراشات. ᗒᗣᗕ]

-𝐌𝐄𝐋𝐓 𝐓𝐇𝐄 𝐒𝐍𝐎𝐖.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن