جالسية بغرفتها لتسمع طرق الباب
لينا باستغراب من
مارك هذا انا ابنتي
بيلا بابتسامة ماركو ادخل
مارك ابنتي هيا تجهزي سنذهب للعشاء عند السيد مالوما
اصبح قلب الاخري يخفق بقوة عند سمع اسمه وتذكر
ما حصل وكيف عاملها وتلك الصفعة
بيلا هل يجب ان اذهب
مارك طبعا اميري عيب ان اذهب وحدي فهو استدعاكي ايضا
بيلا بابتسامة حسنا
مارك هيا هيا انتضرك بالاسفل قال ليخرج
بيلا بغضب لما استدعاني الا يكفيه ما فعله بي
افففففففف قالت لتنهض وترتدي
لتسمع صراخ والدها
مارك ابنتي بسرعة تأخرنالتنزل بينما ترتدي حذائها الابيض (في الصورة )
بيلا ابي اتيت قالت لتكمل ارتداءه
مارك لنذهب هيا جلوتي جميلة كالعادة
بيلا انت ايضا وسيم ابي
......
ينتظرهم بفارغ الصبر يريد رؤيتها بفارغ الصبر
ديما اخي ماذا سياتون لم ارك متوتر هكذا من قبل واذا لم ياتون لما انت مهتم بهم لهذه الدرجة
مالوما لاتتدخلي ديما هم مهمون فقدراي سيارتهم ليبتسم بخفة و يقول اتو
ديما حقا اذا تعال واجل هل ستبقي واقف امام النافذة
ذهب ليجلس
...
ينزلون من السيارة لتنضر له بيلا
بيلا ماركو ماهذا هل هو منزل او قصرمارك يالهي الا تصمتين
بيلا لاااااا
.....
تدخل الخادمة بينما مارك وبيلا ورائها
مارك اهلا
مالوما اهلا تفضلو بجلوس قال بينما ينضر لبيلا نضرت غريبة نضرت له بغضب لتتجاهله وتجلس
بيلا شكرا
مارك اهلا سيدة ديما قال ليجلس لينضر لبيلا التي بدات تاكل
مارك بيلا عيب ابنتي
بيلا لما اليس هو من استدعانا للعشاء جانا لناكل ونذهب اليس كذالك سيد مالوما
عرف مالوما انك تحاولين اهانته بسبب ماحدث ليقول بابتسامة نعم معها حق
بدا الجميع بالاكل بينما مالوما مازال ينضر لها لاحضة الاخري لتوتر لكن لم تضهر
.....بعد نصف ساعة يودعون بعض ليقول مارك شكرا علي العشاء كن لذيذ
مالوما لا شكر علي واجب وداعا ايتها الجميلة
بيلا وداعا ايها الوسيم قالت بسخرية
.....
بعد ساعتين جالسة تشاهد هاتفها ليرن برقم لا تعرفه
بيلا باستغراب من هذا
قالت لتجيب
بيلا باستغراب من معي
مالوما اشتقت لكي حبيبتي
بيلا بغضب من اين اخذت رقمي
مالوما لدي طريقتي الخاصة اشتقت لكي حبيبتي
بيلا انا لست حبيبتك ولم اشتق لك
مالوما ببرودة ان سمعت هذا الكلام منك مرة اخري ساتي لك الان واريكي ما لا يعجبك
بيلا اسمع لا تتحدث معي هكذا ثم ثم ان تلك المغفلة اخبرتنا انك حبيبها لذا لا تقترب مني صحيح انني اكرهها لكنني لا اريد جرحها
مالوما بغضب انا لست حبيبها
بيلا لا يهمني الي اللقاء
قالت لتقفل الخط
رمي الهاتف بقوة ليصرخ بغضب واللعنة علي مها وعلي لما لا تفهم انني لست حبيب تلك ال
يالهي افعلي ما تريدين لكن بنهاية ستصبحين ملكي قال ليبتسم بشر نهاية كلامه
بصباح تحضر نفسها لتخرج مع صديقتها بما ان اليوم احد لا توجد جامعة لترتدي
أنت تقرأ
اريدك صغيرتي
Werewolfامسكها غصبا عنها بينما يقبل رقبتها مالوما اريدكي صغيرتي بيلا ابتعد عني ايها الجنون مالوما مجنون بك رجل قاسي بثلاثين بعمره يقع بحب فتاة بالسابعة عشر يدمينها ليصبح عاشق يريدها يردها كثيرا لكن هل ستقع بحبه وان فعلت هل ستعترضهم مصاعب كثيرا وهل سيست...