قابلته اليوم بعد طول الدهر كبر كثيرا لكن عيونه الحاده ونظراته الموحشه لم تتركه يؤلمنى رؤيته اظن على مقابلته هى جرى ارجلك الحمقاء تلك
ذهبت اليه وقفت امامه اشاح بنظره علي ثم اعتالت اعينه الصدمه
"ا...ا..انتى؟"
اومات له
"لقد اشتقت لكـى"ثم هجم عليا مدفنا اياى فى اضلاعه الدافئه واحسست بلؤلؤاته تتساقط على رقبتى وانا ايضا اسقطت بعضا منها
ابتعدت عنه مسحت تلك الؤلؤات
جنغوك:اشتقت لكى كثيرا سوف نمضى الكثير من الوقت
اسمك:نعم بالتاكيد وانا ايضا اشتقت لك
ثم امسك يدى وانا بدورى امسكت يده وذهبنا وفى السياره نبست
"مقابلتك كافيه"
...........على سريرى افكر به طالما احببته لكن هو يعتبرنى كصديقه لكن فى وقت من الاوقات كانت هذه تنبس لى بما اريده ولكن تجاهلت
فى الصباح
لبست ملابسى ثم ركبت سيارتى وذهبت للشركه
كنت فاتنه
ترجلت من السياره
ثم نزلت اتجهت لذلك البارد فى المكتب
طرقت سمح لى بالدخول ثم نبست
"صباح الخير سيدى هلى تريد شئ"
*صباح الخير اسمك اعتقد اجلسى ساعطيكى بعض الاوراق*(ببرود)
اقفلت الباب وجلست
ثم اعتلت ابتسامته
(لقد اشتقت لكى كثيرا لقد كبرتى واصبحتى فاتنه لا اصدق ان صديقتى البلهاء تلك اصبحت عاقله)
"احمق اصمت"
قهقه ثم أتى بالاوراق واعطاها لى وذهبت بعد العمل الجاد انتهيت ذهبت لمكتبه
"هل انتهيت سيدى"
"نعم هيا بنا"
ثم ركبت السياره اوصلته لبيته وودعته وذهبت لبيتى استبدلت ملابسى لاخرى مريحه وسرحت شعرى على شكل كعكه مبعثره ورميت بنفسى على السرير
"انوار القمر الرائعه تتسلل بين نافذتى وجو المكيف البارد وهو يلفح هوائه على خديى وانوار القمر فى عيني الزرقواتيان" ومن ثم عطشت
نزلت لاشرب سائلى النبيذى هو ليس نبيذ حسنا لكن ستعرفونه لاحقا
اخذت جرعه كافيه وذهبت لغرفتى مره اخرى وتسطحت على السرير وغطيت بالعالم الذى انتمى اليه"احيانا تجد من تريده وتسعى ورائه لكن هو دائما ما يوقفك عندما افعل هاذا نابضى اللعين يجتاحه لعنه لعنه غريبه لكن اعرفها عذبت كل من مر بها ولكن الوقت ثمين وانا سانتظره (ولا اهتم)"
Love is Damn