مقـتَطَفـَات :" يَجـِبُ أَن نَتَخـلَص مِن لـَعنَة جِـيون تِلكَ فِـي أَسرَعِ وقتٍ مـَمكن فَشَرِكـَاتنَا سَتُفـلِس عـلى هـَذَا النَحو"
" لـاَ تَتسَرعـوا فجـُنغكُوك لَيسَ كـوَالِده إطـلـاقاََ جـُونغكُوك لـا يُسـتهـَان بـه"
°°°
لَقد كـَان صِغِيرا جِداََ تـَاي ، كـان بِحَجم الإِصبَع ، أَلمَنِي قَتلِي لإبنِي ، جـُونغكُوك قتَلنا الإثنـَان فِي تِلك الليلَة ، لَكننَي تَمسكتُ بالحَـياة فقَط موهِمةََ نَفسِي أَنهُ سَيحُبُنِي "
°°°
إِرِيدُكِ أَن تَعرِفِي أَنِي لاَ زِلتُ أَعرفُكِ أَكثَر مِن الذِينَ بَقُوا مَعَكِ ، أَنا أَحفَظُ رُوحكِ ، أَعرِفُهـَا مِثلَمَا أَعرِفُ رُوحِي ، أَعرِفُ بـأحزَانِك ،بـأيـَامِك الصَعبَة بِكُل مـَاتُخفِيه عَن الجَـمِيع وَ لاَ يخفـَى عَنِي لأَنِي أَعرفـِك
أَكثَر مِن أَي شَيء آخَر ، لاَ أَملِك خَيَار أن أَرَاكِ وَ أُواسيكِ بكَلمَاتِي لَكن يُواسيكِ قَلبِي وَ أَتمنَى أن تَشعرِي بِهذا "°°°
" لَـقَد تَزَوج! "
°°°
" أَصبَحَنـَا الـأن لُعبَةََ فِي يدَي جـِيون وإِبنِه ،كـلـاَودًيا لَقَد رَمَيتِنِي وَرَمَيتِي نَفسَكِ فِي الـنَار"
كـَان يَزِيد مِن قوَةِ شَدِه بَعدَ كـُل كَلِمَة والـأخرَى إِكتَفَت فَقَط بِذَرفِ دُموعِهـاَ بِصَمة كـَاتِمَةََ بِذَلِكَ أَلَمَهـَا
"الـآن أَصبَحَ كِلاَنَا تَحتَ رَحمةِ ذَلِكَ الوضِيع جِـيون
الـآَن أَصبَحتِ عـَاهِرَتهُ رَسـمِيا "°°°
سَـتنجِبيـن الطـفل وسـَيعـيش فِي القَصـر هُنـَا رفقَة أمـه وَ أبـِيه كـلاوَد إِبنـِي سَيعِيش مَعِي
°°°
رَمـضَـانْ مُـبـَارَكْ
فـِي الـحَقِيـْقَة كُنـتُ قـَدْ نـَـشـَرْتُ رِوَايـَة
"نُـدْبــَة قـَدِيمَة"
سَـابِقاً فِي حسـَابِي الـقَدِيم ، لـكـِنـَـني لـَمْ أَقْتـَنِعْ بـِأسْلُوبِ سَـرْدِي فِـيهِ
_كَـذَلِكَ أَرَدُتُ الـتَـغْـييرَ فـي أحـْدَاثٍ كَثِيرَة
كـَ :عـَمَل جُوْنغُكوكْ ،شِخـصيْته ،وحـتى أنـني أضَفْتُ شَخْـصياَتٍ جَـدِيدَة
الرِوَاية عُموماً سـتَكون رُومـانْسِية ، دْرَامـِية ، غُموضْ
مَعَ إِدْخـالْ حَرْب العِصـَابَات
أَتَمَنَى مِنْكُـم حَـقاً دَعـْمِي لـأن ااـفكـرة مُخْتـلِفة تمـَامـاً عن سـابقتِهَا
أرجـُو أَيْـضَاً أًن تَحْـتَرِمُوا قَرَارِي وَ تَدعَمُوه ، لـأَنَـنِي أرًدُتُ الـتَحْـسِينَ مِنْ ذَاتـي وَ لـا أرِى فِي ذَلِكَ عَـيـباً
وفِي الـأخِـير أُرِيدُ أَن أَعْـرِفَ آَرَأَكُـم حَـولَ قَـرَارِي!
🤍
أنت تقرأ
VECCHIA FERITA |نُـدبـَة قَدِيـمَة
Romanceأَرِيحِني عَلـى صَـدرِك لأنَنـي مُتعَبٌ مِثلكِ دَعِي إِسمِي وَعنوَانِي و مَاذَا كُنت ،سِنين العُمر تَخنُقها دُروب الصَمت. و جِذـت إِليكِ لا أَدرِي لِمـاذا جِئت ، فَخلفَ البـاب أمطـارٌ تُطَاردنِي ، شِتـاء قـاتِم الأنفـاس يَخنُقني و أقدَام بِلون الليل...