Flash Back - 6 -

61 0 0
                                    


.
..
...
Part seven
...
..
.

كووك : تاي انه أجمل يوم
بحياتي كلها.
تاي : انا سعيد بسعادتك.


وبعد لحظات جائت فتاة
ترتدي ثياب مثل ثياب العاهرة
أجل إنها ماري و برفقتها
صديقتها رونا
بدأوا يقربون من تاي و كووك...
كووك كان غاضب منهم
لكن ما أزعج كووك
هو إبتسامة تاي الناجمة عن ملامسات
ماري له.....

كووك : إبتعدن.... هنا ليس ملهى ليلى
( بغضب)
ماري : دعونا نستمتع انا
أملك بيت كبير و سرير كبير
هيا بنا نذهب...

أمسك كووك يدها بقوة ليبتعدها
هي و رونا عنهم
....
لكنها ابعدته بقوة قائلة له

ماري: ما بك؟؟؟
طلبت أن نستمتع فقط....

لكن أمسكها تاي و أبعدها
بغضب و قال لها

تاي : أيتها العاهرة انت و هي
إياكم و لمس معشوقي
( بغضب)

أنهى كلامه و طبع قبلة
على شفاه أرنوبه

ماري :  أنتَ و هو ستندمون....
ستصبحون ملك لنا...

بعد ذهاب العاهرتين
كان كووك غاضب حد اللعنة لكن
تاي لم يفهم ما به


كووك : انا ذاهب للمنزل لقد تعبت
وداعاً.

أنهى كووك كلامه و ذهب
كان تاي يريد الكلام لكن لم
يستطع....

كووك ( بنفسه) : هل هو يلعب معي
لكن لماذا قبلني أمامهم؟؟
ااااه لماذا اُفكر هكذا...
يجب أن أثق به..
لكن انا لا أعرفه جيداً
يجب أن أختبره لكي أستطيع
أن أُعطيه كل ثقتي.



أنهى كووك و دخل الحمامي يستحم
لكن بعد أن خلع ملابسه
سَمع صوت الباب و الجرس
يقرعون بقوة...
وضع المنشفة على خصره
وخرج كي يفتح الباب
لكن ما لم يتوقعه هو
ذلك الجسد الذي إندفع
عليه و عانقه بشدة.....
لكن إبتعد كووك بسرعة
ليرى تلك العاهرة هي و صديقتها
ماري......
دخلوا هم الإثنتان و أمسكوه و ذهبوا
للكنبة ليرموه عليها....
كان جسد كووك ضعيف قليلاً
لكن لم يستطع أن يقاومهم
بعد لحظات حتى نزعت كل منهم
ملابسها و إقتربوا بسرعة منه
لكن إستطاع أن يُفلت بعد عِدة مُحاولات
لكن الصدمة هي انهم لم يغلقوا الباب
و كانت تلك العيون التي تملئها
الدوع تقف عند الباب
وهي تنظر لهم.....
لكن......

...
..
.
Your comments!!!
.
..
...

++يتبع++

Why you back? 😔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن