تنفذة خطة الاميران ماركو و أندرو ونقلو كرستين و روز إلى منزل آخر
وقال أندرو : هل تمانعون أم لا
قالت كرستين : ولم لا هذا لطف منكما أيضا على كل حال نحن نشكركما كثيراً على مساعدتكم لو كان أمراء غيركم لطردونا
قال أندرو : لا تقولي هذا على الرحب والسعه
قال ماركو : نذهب
فقالو جميعاً نعم
لم يكن منزل كرستين و روز بعيد جدا فقد كان بحساب جار المملكه الوحيد
ومر يومان على وجود كرستين و روز في هذا المنزل ولكن لم يحسو بالوحده الأن ليانا و اناليس كانا معهما كانو يتسلو في أوقاتهم
في هذه الأوقات كان أندرو و ماركو يتساءلون عن عدم مجيء كرستين و روز إليهما أو إيصال الرسائل لهم كالأميرات في المملكه القريبه فكانو يغرقوهم في الرسائل كان يبحث أندرو عن رساله لكرستين ولم يجد غير رسائل الأميرات الأخريات المهووسات به وكان ماركو يبحث عن رساله لرموز ولم يجد أيضاً
في اليوم التالي صباحاً ذهبت ليانا و اناليس ليقولان لماركو واندرو عما حدث في المنزل ووصلن للملكه بسرعه واخبرو الاميرين عما حصل في هذا الاسبوع كله
إلى أن .....فكر أندرو بفكره أن يدعي كرستين و روز إلى المملكه فكانت الفكره جميله وافق الاميران و بعت بيد ليانا وأناليس الدعوه الساعه إل 4 عصراً وذهبتان بسرعه لأن الساعه 9 صباحاً اقتربت وهي موعد ايقاض كرستين و روز ووصلنه بسرعه قبل أن تقومان وبعد لحضات أصبحت الساعة 9 واستيقضن البنتان الجميلتين واستعدوا للإفطار أتت ليانا و اناليس ليخبران البنتان عن الدعوه وأعطت كل منهما الدعوه لصاحبتها
تسائلت كرستين و قالت : لكن كيف حصلتما عليها و متى
قالت اناليس : أ أ أ لقد أتى الاميرين بأنفسهم إلى هنا و اعطونا الدعوة ههقالت اناليس : هيا افتحيها ماذا تنتضرين
فتحو الدعوة كانت المقده جميله جدا وفرحن عندما تمت دعوتهم لقد زاد تعلقهم بالاميرين من وقت لآخر
قالتا التفتت كل من ليانا وأناليس واحده لأخرى وهما مبتسما وقالت اناليس بقلبها لو كانتا مغرورتان لكانتا تصرخان وترجان المنزل وتركضان وعندما نقول لهم لنرى ما مكتوب سيصرخان بوجهنا ويعاملانا معامله سيئه سأجن الحض معي انا خائفه ):
هل تريانا ما مكتوب
قالت كرستين : لايوجد شيء مهم لا تقلقي يا حبيبتي هيا لنفطر أن الفطور اليوم شهي
وفي الضهر كانت البنتان صامتتان لم يبوحان بكلمه ولكن يفكران
وعندما حل المساء وأصبحت الساعه 4 عصراً ذهبت البنتان الجميلتين إلى القصر لكن لم تأتي ليانا وأناليس للحضور الآن لهما أعمال يقومان بها كل عاده وعندما وصلن إلى باب القصر سمعن صوت
كان يقول ماركو : إلى إلقاء يا أخي
وكان يقول أندرو : حضا موفقا يا أخي الصغير
فقالت البنتان بتعجب كبير : اخوك
والتفت كل منهما إلى البنتان وقالا يا ايلاهي .....
قال ماركو : أنتما هنا كيف وصلتما بهذه السرعه
قالت كرستين بعصبيه : انه موعد لقاءنا ألا تتذكر ولكن عن ماذا تتكلم
قالت روز : أنتما إخوان لكن لماذا لم تقولو لنا لماذا خبأتم عنا شيء مثل هذا لم نتوقع منكما هذا الشيء
أرادتا الذهاب ولكن حاول منعهم الاميرين
قال أندرو : اسمعاني رجاءً نحن لم نكذب عليكم يوماً لكن نحن اسفان نحن نعلم أن كل سلاله ملكيه فيها قتال بين الأمراء والملوك لكن صدقونا نحن لسنا من هذا النوع ارجوكما انا لا استطيع ان اقتل أخي مهما حدث
قال ماركو بقلبه لو كانتا طماعتين لذهلتا وانا أتمنى أن لا يفعلن ذالك
قال أندرو : هل تريدون أن تذهبون الآن فقالتا : لا وحضنت الاميرين وهما يبكيان وفرح الاميرين الأنها روز و كرستين الحقيقيتان بنات الملك أوسكار و الاميرتان الجديرتان بحبها وكانت حقيقه جميله جدا هذا الموقف كان جميل جدا بالنسبة إلى الأميررين تعرفون لماذا
** تابعوني **
أنت تقرأ
الاميرتان المفقودتان
Adventureالأبطال كرستين و روز اختان الكبرى كرستين شعرها اصفر وعينها بنفسجية الصغرى روز شعرها أشقر وعينها زرقاء