هيونجين : اه صحيح تفضل هذه الحبوب
ليناوله إياها
جونغكوك في نفسه : ا.انها هي .... نعم أنا متأكد أنها نفس الحبوب التي كانت تحملها من أجلي دائما .... هل تعرفت علي ؟ .... اااه لا أظن ذلك
هيونجين : فيما تفكر هيونغ ؟
جونغكوك : ا.ا لا شيء فقط شردت لوهلة
____________
بعد ساعة :
سانا : هل أنتي بخير
جي يون : لا أشعر أنني سأتقيأ
سانا : اذهبي إلى الحمام أنه هناك بسرعة
جي يون : حسنا سأذهب
لتذهب الأخرى بسرعة
عند جونغكوك :
جونغكوك : انتظرني سأذهب إلى الحمام و أعود
هيونجين : حسنا
ليذهب إلى حمام الطبقة الأولى لكنه كان يوجد عدد من الناس في الإنتظار ليقرر الذهاب الى حمام الطبقة الثانية
جونغكوك : اللعنة كل الحمامات ممتلئة ... سأنتظر هنا فقط
لتخرجي بينما تمسكين رأسك بألم و تنظرين إلى الأرض
جونغكوك : أنها هي مجدداً
لترفعي رأسك بعدما سمعتي صوته
جي يون : ا... تفضل بالدخول
كنتي ستغادرين لكنه
جونغكوك : هل أنتي بخير
جي يون : لا بأس إنه مجرد غثيان عادي
ليومىء و دخل إلى الحمام ببرود
لتتنهد الأخرى و تذهب الى مقعدها
*عند جونغكوك*
دخل الحمام لكنه وجد هاتفا على الأرض
جونغكوك بإستغراب : لمن هذا الهاتف ؟
ليفتحه لكنه تفاجأ بصورته هو و جي يون معا في حديقة الألعاب بينما تحضنه بكل حب
جونغكوك : اللعنة .... اااه لا يمكنني أن أعود لها بهذه السهولة تمالك نفسك أيها الاحمق
ليضع الهاتف في جيبه و خرج من الحمام ثم ذهب إلى مقعده
هيونجين : لما تأخرت
جونغكوك : فقط كنت في الحمام
عند جي يون :
جي يون : اللعنة أين هاتفي ؟
جاكسون : مالامر ؟
جي يون : لا أجد هاتفي
جاكسون : ربما وقع عندما كنتي في الطبقة الأولى
جي يون : لا فقد كنت اعبث به بعدما غيرت مكاني هنا
الموظفة : هل تحتاجين شيئا يا آنسة
جي يون : لا أجد هاتفي ...
الموظفة : سنقوم بنداء من أجلك لعل من وجده يعيده لكي
جي يون : شكراً
بعد ساعات
سانا : لا تحزني إنه مجرد هاتف
جي يون على وشك البكاء : لكنني أمتلك ذكريات غالية جدا بالنسبة لي فيه
جاكسون : سنجده لا تقلقي
سانا : هيا لا بأس ... تبقت بضع دقائق و سننزل
جي يون : ااه ... لا أصدق لما حظي سيء جدا
جاكسون بضحك : اوافقك
سانا : أخرس أنت
يتبع ♥️
أنت تقرأ
من فضلك أحبني مجدداً
Romanceكانا حبيبان رائعان بصعوبة جعلها تقع له حيث كان هذا الفعل قد جعل من جميع الفتيات تغرن بطلتنا فتاة ذات شخصية قوية جدآ أما بطلنا فهو غني عن التعريف و الوصف أدت الظروف لجعلها تتخلى عنه مما سبب جرحا عميقا في قلبه أدى إلى إنقلاب حياته إلى السواد لنرى كيف...