ابن عمي جيمين

Pt.11

بعد ان اقفلو الخط قررت اسمك ان تجهز نفسها للخطة و لبست



بعد ربع ساعة

على الهاتف

جيهوب: اسمك سأرسل لكي العنوان
اسمك: شكرا هوبي

اخذت اسمك هاتفها و نزلت إلى الأسفل كي تذهب لجيمين

السيد بارك: إلى اين انت ذاهبة يا اسمك
اسمك: سأذهب إلى مكان ما و اتي في خلال ساعتين أو أقل
السيدة بارك: حسنا اسمك ولاكن ليس اكثر من ساعتين لأن الوقت تأخر
اسمك: حسنا بااي
ذهبت اسمك مسرعة إلى العنوان و هي قلقة على جيمين ولاكنها في نفس الوقت متحمسة لأنها ستسترجع ذكرياتها

بعد 17 دقيقة وصلت اسمك إلى العنوان لتلمح حارسين واقفين على الباب لتضربهم ضربة سريعة على عنقهم ليفقدو الوعى بالفعل لأن هذه الحركة تفقد الشخص الوعي لوقت مؤقت ولكنها لا تسبب اي ادرار

توجهت إلى الداخل و كان الجو بارد حار و معتم و هناك فقط ضوء خافت

سارت في الممرات و كان هناك في الممرات الكثير من الغرف و هي تنظر في كل غرفة  و هي تمشي بسرعة و بحركة خفيفة كي لا تصدر صوت

ها هي تفقدت فوق العشر غرف و هي لم تجد جيمين  في أي غرفة من هذة الغرف و هذا دليل علر ان المكان كبير بحق

و هي تمشي و تسرع اكثر في خطواتها بدأت في سمع صراخ و هو ليس صراخ عادي لأنه ثوت مألوف لها

اسمك: واللعنة انه صوت جيمين

بدأت بالرقض اسرع و اسرع نحو الصوت حتى وصلت إلى الغرفة و رأت ان ايضا هناك حراس على الباب فأعطتهم نفس حركة العنق و دخلت إلى الغرفة بسرعة و رأت رجل قبيح و واقف أمام جيمين و مميك في يديه عصاة ب شيء جلد متدلي منها( مش عارفة اشرح بس انشاء الله فهمتو) و جيمين مربوط و مرمي على الأرض و كل جسده دماء و هذا الرجل يضرب فيه و هو يضحك عليه بصوت عالي

غضبت اسمك من هذا المنظر ف صرخت و قالت إليه و هي تتجه نحوه بخطوات سريعة

اسمك بغضب: كيف تتجرأ أيها الوغد الحقير
الرجل بخوف قليل من شكل اسمك و نبرت صوتها: م..من انت ..... أيها الحراس اهجمو عليها
جيمين : ا..اس..اسمك ل..لما.. لماذا انتي هنا ..ه..هيا اذهبي بسرعة
اسمك: انا هنا من اجلك جيمين و انا لن اذهب من دونك و دون ان انتقم لأجلك من هذا الوغد
جيمين: اسمك انتي لن تستطيعي ان تنقذي..

صمت جيمين أول ما شاهد كل الرجال متجهين نحو اسمك ولاكن اسمك صدت هجومهم و ثم اعطى الحارس ضربى علو وجهها ولاكنها أوقفت ذراعه بذراعها ثم امسكت بذراعه و لفتها و وضعتها خلف ظهره ثم رأت رجل اخر قادم نحوها ف دفعت الرجل الذي تمسكه بقوة نحو الرجل الذي اتي نحوها فوقع اارجلان على بعض و كان جيمين و غلرجل الاخر الذي كان يدربه كان فمهم يصل الى الأرض