اليوم قرر نامجني اه انا تعودت أن أناديه جوني أو نامجوني في الواقع هو الذي أقترح عليه ان اناديه كذلك .. بنسبة له فهو ينادي جيني أو ايها الوسيم لأني في الحقيقه الوسيم العالمي هههه
اليوم قرر أن نذهب أنا و هو إلى رحله جهزت نفسي ( ملابس جين ..)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و هو فعل المثل ( ملابس نامجون..)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فطرنا فطور الصباح ثم غسلت الصحون لأني هذا شغلي أنا في المنزل هو قال لي هذا عمل الخادمه إلا أني رفضت ذلك فأنا أحب المطبخ و أريد دائما أن أطبخ... هو يحب كتير طبخي..
بعد أن وضعت أخر لمسات نزلت لقاعة جلوس وجدته ينتظرني .. التفت ثم قال ؛ " هل أنت جاهز الان كل شيء جاهز أو لا.."
أجابته ؛ " كل شيء جاهز جوني ..هيا لنذهب .." قال لي و هو ينهض من مكانه ؛ " حسنا لنذهب.."
أخذ مفتاح ثم خرجنا ركبنا السياره ثم بدأ يقودها مررت ساعات حتى وصلنا الى وجهتنا نزلنا قلت ؛ " ووواوو كم جميل هذا المكان .."
فهو يتمثل في منظر طبيعي خلاب أبقى اتحدث عليه لن أقول لكم مابدى روعته و جماله الساحر يجعل الانسان يشعر بالراحه
نزلنا من السياره أخترنا مكان مناسب كي نجلس فيه جلسنا بعد وقت من جلوسنا .. أخرجت كل الذي جلبناه معنا وضعته فوق الطاوله ...
؛ " جيني أريد أخبارك بشيء .." قالها لي فجأة لأومأ له بالموافقه
ثم قال و هو ممسك يدي ؛ " جيني في الواقع أنا واقع في حبك منذ أول مره رأيتك فيها أحبك كثير بل أعشقك ..لم أستطع التحمل أكثر أريدك لي أريدك ملكي.. أعرف هذا سوف يفاجئك لكن هذه الحقيقه أنا لن أستطيع تحمل أكثر.."
انا متفاجئ و سعيد في نفس الوقت سعيد لأنه يبادلني مشاعري ... أنا الان لا أعرف ماذا أقول له ..إلا أني قررت أن أغتنمى الفرصه و ان أعبر له عن مشاعري تجاهه
قلت له ؛ " أنا أيضاا أحبك حب ليس له حدود أنت الأكسجين الذي أتنفس به .. لم تكن لي الشجاعه كي أخبرك من زمان .. أنا أسف كتير على ذلك ..."
أنا لا أعرف نفسي لما قلت له هذا كلام أنا فقط عبرت له الذي في داخلي
لما أنتهيت من حديث لأتفاجئ بشفاهة خاصته على خاصتي أغلقت عيوني و تركت زيمام الأمور له بدأ يمتص و أنا أشعر كأنني في نعيم عضني لأتأهوى بألم سامح له بادخال لسانه كان ذلك اشاره لبدأ حرب الألسنه التي فاز بها هو
بعد دقائق فصلناها بسبب انقطاع الهواء قال لي و هو يلهث واضع جبينه فوق جبيني ؛ " أحبك كثير .." أجابته و أنا متخدر بأنفاسه القريب ؛ " أعشقك.." اردف ؛ " حسنا الان أنت حبيبي .." أجبته ؛ " أجل أنا كذلك .."
...
يتبع
إذا عجبتكم روايه أتركوا لي تعاليقكم لأواصل تنزيل ❤❤
