هاي
بعد ان قولنا ذلك احتضنا بعضنا ... كل منا شد بكل قوته الاخر نكاد ان نكون شخص واحد ..
نزل راسه الى مستوى رقبتي لاتفاجئ بقبله التي انتشرها علي في الحقيقه عجبتني هه و انفاسه التي جعلتني اتخدر
شعر بي لما ارحت نفسي عليه ... قال لي ؛ " جيني حبيبي هيا لنرجع للمنزل ..."
اه كم كانت كلمة حبيبي تلك تأثيرها علي ..
أومأت له ثم ركبنا السياره و رجعنا الى البيت
دخلنا المنزل توجهنا الى غرفة الجلوس
جلسنا ... بقيا ينظر لي ( مثل هذا)اكاد اتبخر من الخجل قلت له ؛ " ج جوني يكفي .."
اجابني بابتسامة غابيث ؛ " اكف عن ماذا.."
اجبته بسرعه ؛ " يكفي عن نظر هكذا تجعلني اتوتر .."جذبني لحضنه ثم قال و هو يربت على ظهري ؛ " حبيبي أنا حبيبك الان لا تخجل مني ... كنت أشاهد نعمتي التي أعطاها لي الله كم أنت جميل إلى الان لم أصدقك انك ملكي وحدي أنت لي ... احبك .."
احمرت خديا خجلا من كلامه الحلو الذي قاله لي ... كم انا محظوظ بامتلاكي له يتمناه كل ناس
قلت له ؛ " انا ايضا جوني أنا محظوظ بك أنت لا تدري كم أحبك و أعشقك..."
انتهيت من كلامي لأبدأ في البكاء الذي يعبر على مدى سعادتي
احتضني بقيا يهدئني بكلامه المهدئ التي تجعلني اقع له اكثر" يكفي الان من البكاء هيا تعال لتنام في حضني .."
قالها و هو يستلقي على الأريكه.. أومأت له ثم نمت معه.. يتبع
باي