بارت 6 أخر بارت :

4.5K 118 19
                                    

نكمل : 
لونا : أسمك ما رأيك أن نلتقي في الحديقة.
أسمك : حسنا.
  طلبت أسمك كوك أن يوصلها بسيارته وصلت للحديقة قال كوك : إذن إلى اللقاء سأذهب لدي العمل شكرته. وقالت له إدهب إنتضرت لونا و بعد مجيئها بينما هم يتكلمون رن هاتف لونا كان اتصالا مهم أجابت عندما انتهت المكالمة قالت لأسمك آسفة يجب أن أذهب ضروري إنه يتعلق بالعمل سنعوضها يوما آخر أجابت أسمك لا مشكل إدهبي وأنا سأبقى هنا أرتاح و أشم بعض الهواء النقي ذهبت لونا و بقت أسمك و بعدها بدأ ريح قوي جدا وفي العشية أمطرت شتاء قوية جدا و بدأ يمطر الثلج دهبت أسمك تجري وثبحت عن سيارة أجرة ولكن لم تجد أي واحدة إنطال كل الماء على أسمك اتصل كوك بأسمك وقال لها أين أنتي ما زلتي في الخارج في هذا الجو قالت له أسمك لم أجد سيارة أجرة لقد تبللت باكامل.
قال كوك :  حسنا.
بعدها جاء كوك و أعطى، سترته لأسمك و دخلت السيارة و بدأت تعطس ونامت لمسها كوك وجد لديها حمى و اصطحبها إلى المشفى. دخل كل من كوك و أسمك كانت أسمك تعطس وترتجف من البرد.
قال كوك للطبيب : هل هي بخير .
قال طبيب : نعم هي بخير لديها فقط حمى فقط يجب أن لا تخرج في هاد الجو البارد و يجب أن تشرب هاد الدواء. دخل كوك إلى أسمك فوجدها تعطس وترتجف وقال لها يجب أن نذهب إلى بيت كي ترتاحي .
أسمك : أوه حسنا ولكن أنا لا أستطيع المشي حملها كوك وذهب بها إلى المنزل. و بعد وصولهما قال كوك لأسمك يجب أن تأكلي شيء قالت أسمك ليس ضروري سوف أدهب أن أنام دهبت ودهب كوك إلى المطبخ و حضر لها الشربة دهب عندها وقا لها لابد أن تشربي هده الشربة أجابت أسمك لا سوف أشربها عندما أستيقظ  قرب جنكوك من أسمك و قبلها. وقال لها أسف و حط الشربة وقال لها إشربيها ودهب، بعد دقائق دخل كوك إلى الغرفة ليجد أسمك ترتجف من شدت البرد.
كوك : ما بك أسمك إن غطاء بجانبك لما لم تغطي نفسك سوف تمرضين كثرا.
أسمك : إن هاد الغطاء لا يغطيني بلا يزيد مني أن أبرد.
كوك :  حسنا.
أسمك : مذا تفعل؟؟
كوك : أنتي قولتي عندما أحضنك تشعرين بدفء لذا ستنامي في حضني.
أسمك  : ولما تنزع سترتك أتريد أن تمرض مثلي.نمي فحسب عانقها🫂 ونموا ، وفي الصباح استيقضت أسمك لتجد كوك يمسكها من مؤخرتها و أيقضته وقالت له ماذا تفعل أجابها أنا آسف وذهبت أسمك و حضرت الفطور و ناداته و اجتمعوا في طاولة و بدأو في تناول الطعام و قال كوك : تجيدين الطبخ إنه لذيذ أجابت أسمك: لقد أخجلتني شكرا قال كوك: هل تحسنتي أجابت : نعم بفضلك. قال لها: بعد الفطور حضري نفسكي سنخرج بما أنكي تشافيتي قالت له: حسنا و لكن إلى اين أجابها: إنها مفاجأة ستعرفين حين نصل قالت له : حسنا.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 16, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أسمك و جنكوك  ❤🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن