ادهم و هو يرفع ابنته له: بعدين يا ماما البت موجوده مينفعش اصالحك قدامها
داليدا بأستغراب: ليه هو انت هتصالحني ازاي يعني
نظر لها بخبث و غمزه من عينيه جعلتها تشهق بغضب ثم قالت: انا طالعه اوضي و متجيش ورايا فااهم يحبيب امك و ابوك
و اخذت ابنتها و ذهبتو هي تشتمه
اما هو لم يستطع ان يمسك نفسه من الضحك ظل يضخك حتي ادمعت عينيه
اما عن داليدا جعلت ابنتعا تنام و ذهبت الي غرفتها و هي غاضبه ودخلت و قفلت الباب وراها نامت علي السرير بغضب و ظلت تشتمه و تكلم نفسها
: قليل الادب السافل الحقير المنحط الي مترباش ازاي يعمل كده قدام بنته ازاي اووف و ذهبت لتردتي شيئ لتنام به و هي ذاهبه اتت اليها فكره شيطانيه و طبعا ستعرف ان تنجح فيها لأنها كانت رائد في المخابرات
دخلت غرفه تغير الملابس و لبست شيئا كانت به فائقه الجمال و بعد ان ولدت زادت بشكل قليل و هءا زاد من منحنياتها
و لبست هوت شورت چينز قصير و توب قصير لا يغطي اي شيئ و لبست فوقهم قميص طويل كان عند ركبتيها كت شفاف و لونه اسود
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و عقصت شعرها اي شيئ و نزلت منها خصله تمردت علي عينيها و قالت: هي دي داليدا ولله و رجعتي لزمانك يا حبيبتي هييييحح
و سمعت صوت خطواته اتيه اليها لتذهب سريعا الي السرير لتنام لتغمض عينيها بتمثيل و ترتب و تنظم انفاسها
دخل عليها و فتح النور و يذهب اليها
ليراها نامت و تتقلب بأنزعاج من النور الذي اضاءه ليهزها قليلا: انتي بت يا بتاعه انتي لحقتي تنامي
لتفتح عينيها قليلا: اقفل النور يا ادهم عايزه انام منمتش من امبارح علشان ليله كانت مش سيباني خالص
ادهم: واللهي مجتيش الا دلوقتي و تنامي
نظرت له بعين مغمضه: و انت عايز اي
ادهم و هو يلاعب حواجبه: عايزك ترغي شويه معايا
قامت قليلا بغيظ: واللهي العظيم يعني مصحيني من النوم و عيزني ارغي معاك اي عايزني اقوم ارقص يعني
قرب منها اوي و قال: ارقصي هو انا حارمك من حاجه
لتبعده قليلا و تقول انا اصلا زعلانه و مش هكلمك و كمان ازاي تتكلم كده كدام البت
ليقول بخبث: طب احنا دلوقتي لوحدينا اصلحك بقي عشان مينفعش اسيبك زعلانه اته ليقترب ليقترب لتبعده عنها بخجل من كلامه: لا خلاص مش عايزاك تصالحني
و قامت لتطفئ الضوء و هي ذاهبه اخذ باله من ملابسها التي كانت ترسم جسمها ابتلع ريقه بصعوبه و هو ينظر لها
اطفت النور و اتت لتلتف الي السرير لتنام لتخبط به و هي ذاهبة و هو ينظر لها بحب كبير و هي ايضا ليشدها من يدها و هي ترتطم بصدره العريض و هي تتنفس بسرعه من مشاعرها الجامحه
ليقترب منها: انتي ازاي بتعملي فيا كده
لتقول بوقاحه: هو انا لسه عملت حاجه لتقترب منه و تقبله في خده
ليغمض عينيه بأثاره و يقول بخبث: طب الخد التاني كده هيزعل
لتقول بدلال: و انا ميرضنيش انه يزعل اتت لتقبله ليلتف سريعا و يقبلها من فمها التي كانت تضع عليه احمر الشفاه الذي يزيدها جمالا كانت يقبلها بشغف كبير و عشق
و بادلته هي ايضا القبله بشغف و هي تضع يدها علي رأسه من الوراء و تعبث به
و هو وضع يده علي ظهرها ليقربها له و يتعمق اكثر في القبله
امتدت يده و هو يعبث بأزرار قميصها و اخلعها اياه و يرميه بعيد
و شالها و وضعها علي السرير و يستمر في تقبيلها و هي ايضا تجرأت و فتحت قميصه و هو خلعه
ووووووووو
ياااا جماعه كام مره اقول كده عيب مينفع
و كده خلص الاقتباس و استنو الاقتباس الي بعديه بس مش هعرف انزل باقي الروايه حاليا
