بطولة : كيم تايهيونغ
كانغ يوري
و هناك بعض الشخصيات الثانوية .....
_إنها رواية لفتاة اسمها يوري تعيش حياة عادية، لكن فجأة تتغير حياتها رأس على عقب بسبب اسطورة في ارض مصاصي الدماء الذي تجهل وجوده .
و الأسطورة تتحدث عن فتاة بشرية ستنشر الس...
بعدما لم يجد تايهيونغ يوري في الحديقة، فقد عقله اخذ يدور عليها بكل مكان، في القصر و الحديقة و القبو...... لكن لم يجدها، بجانبه فقط صديقه الوحيد يحاول تهدأته . كاي: أنا آسف يا صديقي ........... تايهيونغ بعيون حمراء: هل الفتاتان من عبدة اخي اللعين؟ كلي: اجل، أظن ذلك فهو من ارسلهما لاختطافها بعد علمه بكونها هنا. تاي: كيف عرف بوجودها هنا و اللعنة؟؟
فضل كاي أن يصمت فحالت صديقه لا تبشر بالخير فهو يغلي من الغضب.
بعد مدة اردف تاي بثقة: لن استسلم، اقسم أنه سيدفع ثمن فعلته هذه ، سيعرف معنى اخذ ما هو ملكي.
~حينها تأكد تايهيونغ من حقيقة مشاعره تجاهها ، الألم الذي شعر به حين فقدها لم يشعر به قط، لكن لما لم يأتي في باله انها من تحدثت عنها الاسطورة، ربما كان متأكد من حظه العاثر فمنذ كان صغيرا لم يذق طعم السعادة حياته كلها كانت جحيم، و الآن بعد ان وجد حب حياته ستسلب منه؟؟ لن يسمح بهذا طبعا~
يوميا كامل مر بالتفكير و التوتر بالنسبة إلي تايهيونغ، لم يستطع فعل شيء كونه ليس لديه الحق في الدخول الى المملكة الثانية لذا بقي في حاله.
(عند يوري في اليوم التالي)
فتحت عينيها معلنتا دخولها يوم جديد لكنه يبدو يوم سيئا ، وجدت نفسها في غرفة شبه مظلمة مربوطة بكرسي، لتتذكر ما حصل معها البارحة.
Flash bak~~~ بعدما تركها تايهيونغ في الحديقة ، كانت تفكر عن حياتها قبل أن تدخل لهذا المكان تذكرت صديقها المفضل شوقا............. قاطع تفكيرها صوت صادرا من ورائها كأنه صوت تصفير , استدارت لتعرف ما كان ذلك، لكن شخص ليس مألوفا بالنسبة لها اقترب من رقبتها و افقدها وعيها... Flash end~~~
بعدما استرجعت كل ما حدث شرعت في محاولة تحرير نفسها و فجأة دخل عليها شخص ما، اقترب منها حتى تعرفت عليه، أنه نفس الشخص الذي اختطفها عند الحديقة Flash end ~~~
بعدما استرجعت كل ما حدث شرعت في محاولة تحرير نفسها و فجأة دخل عليها شخص ليس مألوفا بالنسبة لها اقترب منها حتى تعرفت عليه ، أنه نفس الشخص الذي اختطفها عند الحديقة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بينما بقي هادئا سألته يوري: _من انت ...... و لما اختطفتني؟؟ رد عليها بصوته الخشن: اراهن ان اخي اخبركي عني ، انا مستغرب كيف لا تعرفينني؟ _مهلا.... اخوك..... هل انت اخو تايهيونغ؟؟ اقترب منها اكثر و ابتسم بخبث مردفا: نعم هذا صحيح......الآن بما انك قريبة جدا من اخي ربما اخبركي بعض التفاصيل... التي يجب ان اعلمها هممممم؟ يوري اشاحت عنه نظرها و هي متوترة: ل...لا اعرف عما.....تتحدث. جونغكوك: هيا يا فتاة لا تلعبي معي ، تعرفين البوابة السرية للقصر هااااا؟ تعرفين مواقع الحراسة الخفية، تعرفين اين تخبئ ثروة المملكة اليس كذلك؟؟
كان طوال الكلام ينظر الي عينيها بخاصته الحمراء، بينما يوري كان التوتر و الخوف باديا على وجهها ، فقد اقسمت أن لا تفشي هذه الأسرار لأحد. و بينما كانت يوري شاردة ، كان الآخر ينتظر جوابا منها، لكنه فقد صبره و صرخ عليها: تكلمي! فزعت يوري لكن لم تتجرأ على ان تتكلم بل ردت عليه ب: _ انا لا اعرف شيء صدقني... يبدو انك تريدين طريقة اخرى ، استقام ببطئ و خلع سترته و ذهب ليوري بنظرة لا تبشر بالخير: _على فكرة انت مثيرة حقا لذا أتمنى ان تعجبك هذه الطريقة و تتكلمي😈.
اخذ يفتح بأزرار قميصه و يقبل يوري من رقبتها ، و المسكينة كانت تحاول ابعاده بشتى الطرق لكنها غير قادرة. _هل قاطعت شيئا؟؟ قالت تلك الفاتنة كالعادة و هي داخلة لتلك الغرفة، لكن ساد الاستغراب ملامحا قائلة : حبيبي هل انت تخونني؟ رد عليها جونغكوك: ههه هانجي أهلا ، انظري من هنا. _اوه انها الفتاة من قصر اخي تايي. _ و مازلت تناديه بأخي تعرفين اني اغار. _ لا تغار يا حبيبي ، ذلك اليتيم ليس حتى اخي الحقيقي هه اردفت يوري: اليس كذلك؟ _ اجل انا أخته بالتبني فقط، على أي حال هذا لا يخصك ، هل اخبرتيه بالمعلومات. _لا لم تفعل لذا قررت تجربة طريقة اخرى. _استرخي ، فكما تعرف لكل مصاص دماء قدرة و انا قدرتي هي قراءة الافكار، لذا سنحصل على ما نريد بسهولة......
