يونغي : انت حقا احمق نامجون : شكرا على المدح يونغي: اخخ منك اكمل طعامك فقط نامجون : حسنا ساكمل
بعد أن اكملوا اكل ذهب نامجون يلبس الاطفال و يونغي يغسل الأطباق كعادة فيونغي لا يحب أن تكون متسخة نزل نامجون و الأطفال
لبس نامجون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لبس كوك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لبس تاي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسم يونغي على جمالهم و ذهب يغير ملابسه و نزل لبس يونغي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبوا جميعا لمول كي يشتروا أغراض مدرسة ذهب يونغي مع كوك و تاي مع نامجون لم يمانع نامجون و لكن تاي أراد الذهاب مع يونقي و بعد اقناع كثير وافق تاي ذهب يونقي و كوك لمحل الاغراض و نامجون و تاي ذهبوا لمحل الملابس كي يشتروا الزي المدرسي بعد أن انتهى كوك و تاي من شراء رجعوا
للبيت و قد تناولها الغداء خارجا في مطعم ذهب يونغي لنوم اما عم تاي كان يلعب او بلاحرى كان يمثل انه يلعب فهو سيتسلل و ينام بجانب يونغي بعد أن تأكد من انه نام ذهب تاي لغرفة يونغي و عندما دخل وجد يونغي يحتظن كوك فخرج بهدء مكمل لعبه بألعاب و هو يواسي نفسه و يقول انه لا بأس
لاحظ نامجون حزن تاي فعرفت السبب كالعادة رأى كوك مع يونغي فابتسم ابتسامة حزينة فهو ايضا يريد أن يكون محبوب بين الأطفال الا انه عندما يحاول أن يدلل طفله يكون تركيزه مع يونغي غير منتبه لكون نامجون يحاول اسعاده اغمض نامجون عينه و قد نزل دمعة فمسحها بسرعة كي لا ينتبه تاي لاكن ما لم يعلمه أن كوك قد رأه فقرر أن لا يجعل نامجون يحزن مرة أخرى فذهب راكضا اليه يحتظنه كوك : ابا ها يمكنني النوم بحظنك نامجون : بالطبع كوكي
جعل نامجون كوك يضع راسه على صدره و ينام و هو يمسح على شعره اما عن تاي فذهب مسرعة كي ينام مع يونغي فهو لن يفوت فرصة كهذه بنوم بجانب يونغي المسكين الذي يعاني من صراعات تاي و كوك حقا انه مسكين
بعد أن نام كوك ذهب به نامجون للغرفة و وضعه في سرير و عندما ارد أن يذهب و جد نامجون أن كوك متشبث بكنتزه بقوه حاول افلات يده لكن لن يستطيع فتسطح بجانبه و نام و هو محتظن كوك و هذه أول مرة ينام بها سعيدا مرتحا حقا
بعد ثلاث ساعات استيقظ يونغي ووجد تاي بحظنه فابتسم و نزل للاسف لعله يجد نامجون او كوك لكن لم يجد احد فذهب لغرفهم و قد وجده محتظين بعض فصورهم و خرج يعد العشاء لهم من اجل ان يأكلوا و فجأه استيقظ نامجون و قد وجدوا أن قبضة كوك لانت [ لم تعد قويه كثيرا ] فازلاها بلطف و ذهب للأسف و قد وجد يونغي يعد الطعام
نامجون : مساء الخير يونغي: مساء النور نامجون: انتظر ساساعدك يونغي : حسنا قطع البندورة و الخيار نامجون : حاضر كابتن بعد أن أنهوا الطعام ذهب ب يونغي يوقظ تاي كي يجعله يأكل و عندما دخل وجد تاي يرتجف فذهب اليه و اوقفه بسرعة فيبدو انه كابوس استيقظ تاي و بدأ يبكي و احتظن يونغي [ ذي اكثر عائلة شفتها في حياتي تحب اللاحظان]
اما عن نامجون اوقظ كوك و نزلوا لنرجع ليونغي بدأ يونغي يهدأ تاي بكلمات هادئة حتى هدأ تاي و لكن ما زالت بعض الشهقات تخرج منه امسك يونغي يد تاي و جعله ينزل كي يأكلوا معا
