(": قراءة ممتعة :")
وقف بجانب طاولة الطعام يوم بوضع الطعام أمام السيد الصغير و خطيبته و عندما انتها استمع لصوت سيده يقول بأمر
" ابقي واقف مكانك حتي أمرك "
بقي هوسوك واقف علي مقربه منهم ينتظر أي أمر قد يلقيه عليه سيده مرت الدقائق و شعر هوسوك بتلك اليد و هي تقوم بالقبض علي أحد وجنتي مؤاخرته حافظ هوسوك علي تعبيره البارده دون اي
تأثر فلقد تعود علي تحرشات سيده لهذا لم يعود يتأثر به في ذلك الوقت قامت تلك الفتاة برفع عينيه قليلا ليقع نظرها علي ذلك المشهد لي تصرخ بعاصبيه
" و اللعنه ما الذي تقوم بفعله إلا يمكنك حتي ان تحترم وجودي دون فعل قذراتك "
لم يهتم ذلك الشاب بما تقوله خطيبته لتبدأ الاخره بالغضب و لكن و اللعنه هي لا تستطيع اذئه لهذا دائما سوف يقع اللوم علي هوسوك او بمعنا أصح
علي ذلك الخادم الوضيع الذي لن يستطيع الاعتراض وقفت تلك الفتاة لتقوم بصفع وجنة هوسوك وهي تقول
" و اللعنه ايعجبك الأمر لهذا لم تتحرك او تقوم بل الاعتراض أيها العاهر "
قالتها و انتظرت رد هوسوك لعلها تجد سبب لتقوم بطرده لكنه خيب آمالها بصمت و هذا ما قام باستفزازها أكثر لتقوم بامساك طبق الحساء
الذي كان أمامها لتقوم بسكبه علي صدر هوسوك ليقوم بحرقه أراد هوسوك ان يصرخ نتيجت الألم و لكن لا ليس هو من يقوم بإظهار ضعفه أمام تلك اللقيطه و أخير تكلم السيد الصغير و هو يقول بأمر
" ارحل من هنا"
نفذ هوسوك كلماته لي يقوم بل رحيل و عندها نظر ذلك الشاب لخطيبته و هو يقول
" هل تجراتي لرفع صوتك امامي و ليس هذا فقط بل وقمتي أيضا بازعاجي و انا أتناول طعامي ما الذي يجب ان أفعله بكي ؟"
قالها و قام بامساك فك الفتاة من كلا الجانبي بقوة و عندما أنها كلامه قام بدفعها لترتجف الفتاة من نظراته و عندها قال
" أجل علمت ما سوف أفعله بكي "
قالها لي يقوم بامساك طبق الحساء الذي كان أمامه و يقوم بسكبه عليها وقعت الفتاة علي الأرض و هي تصراخ أنها تحترق لم يهتم ذلك الشاب لي يقوم برحيل
وصل ذلك الشاب لغرف الخدم لي يقوم بل مرور بهولاء الخدام الذين قاموا بل الانحناء له باحترام دون الاهتمام بهم ليقوم بدخول لتلك الغرفه لي يراه ظهر هوسوك
العاري لي يقوم بالاقتراب منه و يقوم بوضع شافتيه علي كتف هوسوك يقوم بتقبيله هناك و هو يقوم بلف ذراعيه ليقوم باحتضان هوسوك من الخلف و هو ينظر
لصدر هوسوك المحمر بقوة نتيجة ذلك الحرق ليقول بابتسامه لعينه
" هل المتك كثيرا ؟ هل لازالت تالمك "
لم يرد هوسوك ليقوم ذلك الشاب برفع يده لصدر هوسوك ليقوم بضغط علي مكان الحرق و هو ينظر لتعبير هوسوك لكن كل ما قابله هو وجهه البارد ليقول
" اتعلم لقد انتقمت لك فلا تحزن جروي "
قالها و قد اكمل تقبيل كتفه لينظر له هوسوك بتقزز و عندها نظر له السيد الصغير بغضب ليقول
" لما تنظر لي هكذا هل تتقزز من لمساتي لجسدك "
و أخير أجاب هوسوك و هو يقول
" أجل أفعل "
" لما و اللعنه تتقزز مني اتعلم كام فتي و فتاة تنتظر مني إشارة حتي تصعد لسريري لما انت لست مثلهم "
نظر له هوسوك ليقول بوقاحه
" لأني لا أحب الاشياء المستهلكة مثلك و الآن ابتعد "
نظر له الآخر بغضب ليقول بتهديد
" عنادك هذا ما يقوم بجذبي إليك . لكن لا تأخذ علي هذا فل صبري حدود هوسوك "
قالها ليقوم برحيل و هو يقوم بضرب الباب بقوة خلفه دون أن يستمع لإجابة هوسوك و التي كانت سوف تقوم بإثارة غضبه اكثر من قبل عندها قال
" أقسم لك أيها السيد الصغير انني سوف اجعلك خاتم باصبعي و سوف اجعلك تتخله عن كرامتك في سبيل ان اراف بك لجعلك تلمسني أنتظر فقط و سوف إريك الجحيم علي الأرض "
(": يتابع :")
أنت تقرأ
قيود
Fanfictionان تعمل كخادم ليس بشئ الكبير أليس كذالك ؟ لكن عندما تعلم ان السيد الصغير للقصر كما يأكل و يشرب داخله فهو أيضا من حقه ان يتمتع باجساد خدامه ماذا سوف تفعل ؟ روايه خياليه
