اسامحه ...... لا .....

4.7K 116 54
                                    

البارت طويل
لم يتم التحقق من الأخطاء اذا وجدتم خطا تجاهلوا لطفا

استمتعوا
___________________________

ليو بعد دقائق انتبه لنفسه وابتعد عن ماكس
قائلاً : ابتعد عني ماكس
ماكس : لا تبعدني عنك ارجوك
ليو : لن اسامحك ابدا انت قمت بأذيتي حطمت قلبي بكلماتك الجارحه
ماكس : انا اسف صغيري اقسم بأنني اسف سأقوم بتعويضك اعدك
ليو : لا اريد تعويض عن اي شيء فقط اتركني
ماكس : لن اتركك ابداً كنت اتعذب طوال الخمس اشهر الماضيه لم انم جيدا كنت احلم بك دائما عانيت كثيرا لا تتركني ارجوك
فرانس : اعتذر عن المقاطعه لكن يجب ان نغلق الان
ريبيكا بعدم رضى : وهل هذا وقت مقاطعتك كنت اشاهدهما معا
فرانس : ان علم المدير سيقوم باستقطاع من اموال شهريتي انسه ريبيكا
ريبيكا : هذا صحيح هيا بنا لنخرج انت خذ حبيبك واهتم به جيدآ والا قمت بقتلك
ماكس : امسك يد ليو وخرج به
ليو : اتركني ماكس اريد الذهاب للمنزل
ماكس : سأذهب معك
ليو : لكنه ليس منزلي
ماكس : اعلم انك تسكن مع بلاك
ليو ارتجف بخوف وقال : من اخبرك
ماكس كان يشعر برجفه الصغير لذلك تنفس بعمق
وقال : لا تخف مني ارجوك الست انا حبيبك ماكس
هيا لنذهب انت بالتاكيد متعب
ليو : لن تدخل الى المنزل
ماكس : حسنا كما تريد لن ادخل
ماكس ذهب مع ليو الى المنزل كانوا يسيرون ببطء
لكن ماكس توقف امام سياره سوداء اللون ذات زجاج مضلل اي ان الشخص الذي في الخارج لا يرى الشخص الذي في داخل السياره
ليو : لماذا توقفنا هنا
ماكس : انها سياره خاصه بنا
ليو اطاع ماكس ودخل الى السياره ماكس هو من كان يقودها ببطء لا يريد ان ينتهي الوقت مع ليو
اثناء سير السياره ليو شاهد مطعم كوري يحضر الرامن وبعض كريات اللحم مع الصلصه البارده
ليو اراد ان يطلب من ماكس لكنه اراد تمثل دور شخص صعب المنال ايضا في نفس الوقت ليو كان يتخيل شكله وهو يأكل الرامن مع كريات اللحم
نظر الى ماكس وامتلئت عيناه بالدموع هو يريد أكلها الان ولكن كبريائه يمنعه
ماكس الذي كان ينظر إلى ليو من لحظه لأخرى لاحظ دموع الصغير التي نزلت أوقف السياره بجانب الطريق وقال بقلق : مابك صغيري لماذا البكاء
ليو بكى بصراخ وقال : انت لعين ايها العجوز المثير طفلك يجعلني اتخيل انني اكل من المطعم الذي يعد الرامن وكريات اللحم وانت عجوز مثير لعين لم تقم بشرائها لي انا بسببك حامل واريد الاكل كثيراً
حتى ان وزني ازداد انا بدين للغايه ماكس ايها اللعين لن اسامحك ابداً
ماكس حان مصدوم حرفياً ماهذه الدراما ولحظه ليو حامل بسببه
ماكس لاحظ وجنتا الصغير وانفه المحمره نتيجه لبكائه السريع
ماكس تكلم بسرعه : اسف انا اسف حسنا سوف أعود واحضر لك الطعام ارتح انت هنا حسنا صغيري
ليو مسح دموعه بأكمام الهودي الخاص به وقال بحماس : حسنا لكني اريد الدخول الى المطعم معك
ماكس : حسنا هيا بنا
عاد ماكس إخراجه الى المطعم دخلا الى المطعم
طلب ليو ثلاث علب  من الرامن و ست كريات لحم
ماكس انصدم بكميه الطعام الذي طلبه ليو
ماكس بشك : هل تأكله بمفردك
ليو : بالتاكيد لا
ماكس بابتسامه : اذن انا وانت سنأكل معاً
ليو : بالتاكيد ليس معك انا وطفلي
سقطت ابتسامه ماكس وقال : حسنا
ليو بشك : هل تريد لطفله ان يموت جوعاً
ماكس تحدث بسرعه : لا بالتاكيد لا
النادي احضر لليو الطعام والصغير تناوله بسرعه وكأنه لم يأكل منذ اسبوع  ليو كان يتاوه لان الطعام لذيذ وماكس ينظر حوله يتفقد المكان ان كان أحد يستمع لتاوهات الصغير الحامل
هو بالكاد يمسك نفسه لعدم مضاجعه الصغير ذو المعده المنتفخه على طاوله المطعم الان تاوهاته سببت مشكله لماكس لذلك هو اخبر ليو بأنه بحاجه الى الذهاب إلى الحمام بعد خمسه عشر دقيقه عاد ماكس ووجد ان ليو قد انتهى من تناول طعامه
ليو : ايها العجوز المثير اريد ان اتناول الشوكولاته
ماكس : حسنا انتظر لحظه سوف اذهب لأرى ان كان لديهم شوكولاته
ماكس عاد بعد دقائق ومعه كوب من الشوكولاته الدافئه وعده الواح من الشوكولاته السوداء
ليو : لم يعجبني ما احضرت
ماكس : هل تريد غيرها اخبرني ماذا تريد
ليو : لا داعي سأتناول هذا
ماكس : حسنا
ليو بدأ بتناول الشوكولاته وانهاها جميعها ماكس كان ينظر له بصدمه وفكه يكاد يلامس الارض
ليو نهض بعد ان امتص اصابعه التي ابتلت بالشوكولاته
ليو : اريد النوم انا متعب جدا
ماكس بتلعثم : حسنا ه ...  هيا بنا
ماكس فتح باب السياره واغلقه بعد ان دخل ليو الى السياره قاد ماكس الى منزل بلاك
ليو كان نائم بعمق وماكس ينظر له بتركيز مع ابتسامه واسعه على وجهه كأنه مختل
ماكس أوقف السياره على جانب الطريق ونظر الى ليو بتركيز رفع يده ومررها على شعر ليو واعيناه وانفه وفمه وصدره وصولاً لمعدته مسدها بخفه وانحنى يقبلها بسطحيه
ماكس بهمس : انه انا والدك طفلي يجب ان تعلم ان والدك يحبك كثيرا ويحب والدتك ايضا
ماكس استغل نوم الصغير ك حجه له لكي لا يعيده الى منزل بلاك بل اخذه الى الفندق الذي أقام به هو
عندما وصل نزل من السياره وحمل ليو ودخل وصل الى غرفته بسرعه بفضل المصعد الكهربائي
دخل الى غرفته ووضع ليو على السرير ماكس خلع سترته وقميصه واستلقى بجوار ليو سحبه وادخله بداخل احضانه ماكس وضع انفه على شعر ليو وتنفس بعمق بعدها طبع قبله طويله على جبينه وابتسم باتساع
هو سعيد جدا جدا صغيره بداخل احضانه وهو حامل منه ايضا اي انه بعد اربعه أشهر سيأتي له طفل منه
قلبه يرقص فرحاً وشوقاً وكأن سعادته تكفي العالم
بأجمعه ماكس كان يبحر في مخيلته كيف سينجب ليو وفتره تحضير غرفه طفله مع حبيبه وكيف سيقوم بتدليل ليو والطفل لكن الشيء الاهم والمهم الان ان يسعى لكي ينال غفران ليو عن فعلته ويبدو انه ليس بالامر السهل
ماكس اغلق عيناه واحتضن الصغير وبعدها غرق في نوم عميق بالتاكيد سينام بعمق لان ليو باحضانه هذا جعله يسترخي ويشعر بالراحه
في صباح اليوم التالي استيقظ ليو اولا وكان باحضان ماكس نظر حوله وتأكد انه ليس بغرفته الموجوده في منزل بلاك نظر الى ماكس وكان يبدو أنه نائم بعمق
ليو رفع اصابعه ومررها على وجه ماكس بخفه
ليو بهمس : رغم محبتي لكنك اذيتني لذلك سأتصرف معك بنفسي
حاول ليو الاعتدال بجلسته لكن ذراعي ماكس تشد على معدته حاول أبعاده لكنه لم يستطع
ليو : حاولت أبعادك لكنك لا تبتعد حسنا اهههه انت تؤلمني ابتعد
ليو تاوة بصوت مرتفع لذلك استيقظ ماكس بفزع قائلاً : تتألم اين تريد الذهاب الى الطبيب
ليو : انت تشد على معدتي الا ترى حجمها
ليو لم يكن يتألم ابداً لكنه ارد ان يفزع ماكس
ماكس بقلق وتوتر قبل جبين ليو وانحنى يقبل معدته قائلاً : انا اسف لن احتضنك بشده مرة أخرى
ليو بعدم رضى : من اخبرك ان هناك مره آخرى ثم لماذا لم تاخذني لمنزل بلاك
ماكس قبض على ملائات السرير بقوه ليسيطر على غضبه وقال بهدوء : انت لم تعطيني عنوانه
حسنا ماكس كذب الان هو يعلم عنوان المنزل لكنه يريد أن يبقى ليو باحضانه
هما متعادلين الان ليو كذب بشأن شد ماكس على معدته وماكس كذب بشأن عنوان المنزل
ليو : انا سأذهب
ماكس نهض بسرعه وامسك كفي ليو قبلهما وقال : لنتناول طعام الافطار معا
ليو متفاجئ من تصرفات ماكس
ماكس بتصرفاته هذه يجعل من ليو يحمر خجلاً
وماكس بداخله سعيد جدا لأن له تأثير الخاص على ليو حتى هذه اللحظه
ليو بانزعاج : ابتعد قليلا دعني اتناول طعامي
ليو انزعج بسبب التصاق ماكس به على طاوله الطعام
ماكس : حسنا سأبتعد لا تنزعج
بعد دقائق انتهى ليو من تناول الطعام وماكس فقط ينظر له لم يتناول طعامه
ليو : هيا لنذهب
ماكس : لتبقى قليلا معي
ليو : لقد نمت معك البارحه الا يكفي هذا
ماكس : لا يكفيني اريد ادخالك بقلبي
ليو : مبتذل جدا خذني الى المنزل الان
ماكس تنهد وقال : حسنا هيا لنذهب
ماكس اراد وحاول اقناع الصغير ان يبقى معه لكن الصغير مصر جدا على العوده الى المنزل
ماكس منزعج لان ليو سيعود الى منزل بلاك لكن ما باليد حيله غير تقبل الواقع والبقاء لطلب مسامحه ليو
الطريق كان صامتاً عدا صوت ليو الذي يخبره كل دقيقه باتجاه المنزل
ليس وكأن ماكس لا يعلم اين مكانه لكنه يريد سماع صوت الصغير
بعد ان وصل ماكس الى منزل بلاك نزل مع ليو وقبل ان يطرق الباب قال : هل استطيع رؤيتك مره اخرى
ليو ببرود : لست متأكد لكن على الأغلب لا
ماكس : لماذا هل انت مشغول
ليو : ليس من شأنك ان كنت مشغول
طرق ليو الباب وبلاك فتحه بسرعه وكأنه يقف خلف الباب هذا اللعين ماكس شتم بلاك بقلبه
بلاك المسكين لم يلاحظ ماكس لذلك تكلم بسرعه قائلاً : بطيختي لقد قلقت عليك كثيرا اين كنت لماذا لم تعد الى المنزل لم انم بسببك
انهال بلاك على ليو بالاسئله والاخر يبتسم بخفه ماكس اراد الانقضاض على بلاك وتحطيم وجهه ولكن ليس وليو موجود
ليو بابتسامه : لا تقلق انا بخير ثم انني كنت برفقه ماكس اصطحبني من المقهى وفي الطريق كنت نائم ولم اشعر لذلك هو اخذني معه الى الفندق
بلاك نظر الى ماكس بتوتر فكما يبدو أن ماكس لم يتقبل وجود بلاك بقرب ليو حتى هذه اللحظه
بلاك بتلعثم : اه اهلا ماكس .... تفضل
ليو : هو لا يريد الدخول عليه الذهاب الان
ماكس نطق بجمود محاولا السيطره على غضبه : وداعاً
قالها ماكس وتوجه الى سيارته
ليو دخل الى المنزل وقفز على بلاك يحتضنه بقوة
ليو بحماس وصراخ : أرأيت لقد وجدني يا اللهي اما سعيد جدا جدا بلاك اللعنه هذا العجوز المثير يحبني حقا أرأيت بلاك
بلاك وضع احدى يديه تحت افخاذ ليو واليد الاخرى يحيط خصره لكي يضمن عدم سقوطه
بلاك : ارجوك ليو انت تكاد تثقب رأسي بصراخك
اهدئ لكي لا تؤذي نفسك بطيختي
ليو هدئ قليلاً وقال : ياللهي لقد نسيت بأنني حامل انزلني انزلني
بلاك بضحك : ههه حسنا بطيختي سأنزلك
ليو : انت صديقي المميز بلاك شكرا لك
بلاك : بطيختي انت تجعلني اشعر انك ستغادر هذا يحزنني كثيرا
ليو : لن أغادر لا تخزن عزيزتي
بلاك بعبوس : انت سامحت ماكس صحيح
ليو : اجل سامحته لكن يجب ان القنه درساً اولاً
بلاك بعدم فهم : لماذا وانت سامحته
ليو : لكي لا يسيء فهمي مجددا ويستمع لي دائماً وايضا لكي لا يتجرء على اذيتي كما حدث سابقاً
بلاك بذهول : واوو انت تفكر بعمق عزيزي
ليو بتفاخر : بالتاكيد عزيزتي
بلاك بخبث : هل مارستما
غمز بلاك نهايه كلامه و الصغير تحول للون الأحمر
ليو بخجل : اخرس بلاك
بلاك بضحك : اوهوو هذا يعني انكما مارستما
ليو بحزن : لا لم نمارس الغبي كان نائم
ليو ادرك ما قاله وضع يده على فمه وتوسعت عيناه بصدمه اما بلاك فضحك بصوت مرتفع قائلاً : اذن تريد الممارسه معه اخبره لا تخجل هو والد طفلك في النهايه
ليو وضع يده على معدته وذهب مسرعاً الى غرفته يريد ضرب نفسه حتى الموت بسبب تسرعه اما بلاك انه امر مخجل وجدا ايضا
اما بالنسبه لماكس الذي خرج غاضباً من امام منزل بلاك
كان في السياره يضرب المقود بقوة هو يخرج غضبه فقط لحظات ورن هاتفه
...... : اعلم انك غاضب انا اسف لهذا
ماكس : ماذا تريد
..... : هو اخبرني لتوه انه سامحك
ماكس بشك : انت متأكد
بلاك : اجل متأكد لتوه اخبرني
ماكس بعدم تصديق : لماذا لم يخبرني هو
بلاك : يريد أن يلقنك درساً هذا ما فهمته
ماكس : كيف هذا
بلاك : لا اعلم لكنه اخبرني بأنه سيجعلك تستمع له ولا تسيء فهمه ولا تتسرع
همهم ماكس بهدوء وقال : انتبه له جيدا
بلاك : انا اخبرتك بمكان عمله وسوف اساعدك لكن لا تشعر بالغيرة مني انه صديقي فقط وان اذيته مجددا سأخذه منك الى نهايه العالم ولن اعيده لك صدقني ليو لا يزال طفل وهو حامل الان اي انه طفل يحمل طفل بداخله كن حذر بالتعامل معه
ماكس : لن استطيع السيطره على غيرتي منك أو حتى من اي شخص اراه يقترب منه انا احبه جدا ولا احب ان يقترب منه احد لكن سأحاول لاجله فقط
بلاك : حسنا وداعا
ماكس همهم واغلق الهاتف ولعن بصوت مرتفع
في اليوم الماضي عندما وصل ماكس الى باريس توجه الى منزل بلاك بسرعه طرق الباب وكأن يتمنى ان يفتح له ليو لكن الذي فتح له الباب كان بلاك دخل ماكس الى المنزل وسأل عن ليو وبلاك اخبره بأنه يعمل
بلاك بصعوبه شرح سوء التفاهم لماكس الى يشد على يده غضباً من نفسه لانني أذى ليو بسبب تسعه وغيرته التي اعمت عيناه تماما بلاك تفهم ماكس ووعده بمساعدته في عوده ليو له
ماكس بالرغم من هذا لا يزال يشعر بالغيرة من بلاك
ليو بالفعل ذهب لعمله في المقهى ثم الى المكتبه انتهى عمله في الساعه التاسعه وخرج من المكتبه ليو كان يظن انه ينفرد لم يلاحظ سياره ماكس التي تسير خلفه وببطء شديد ليو كان يسير ويكلم نفسه كأنه مجنون
ماكس كان يبتسم لرؤيه الصغير يسير ويحتضن معدته بكلتا يديه ماكس سيسعد الصغير لديه مفاجأة له
ستجعله سعيد عندما اقترب ليو من الوصول إلى المنزل
ماكس أوقف سيارته امام ليو نزل له
ماكس بابتسامه : مرحبا صغيري كيف حالك
ليو بعدم اهتمام : بخير
ماكس : احضرت لك شيء ستحبه
تنبهت حواس ليو بسبب كلمات ماكس
ليو بحماس : ما هو
ماكس : تعال معي لنجلس في السياره الطقس سيصبح بارد اكثر
ليو سار مع ماكس ودخلا الى السياره
ليو : ماذا احضرت لي انت لا تكذب صحيح
ماكس : لا اقسم لك لا اكذب
ماكس نظر الى المقاعد الخلفيه واحضر علبه البيتزا وبعض المثلجات التي يحبها ليو
لمعت اعين الصغير بسعاده وقال : ياللهي انت المفضل ايها العجوز المثير
فتح ليو علبه البيتزا واخذ منها قطعه يتناولها بسرعه
ماكس : يبدو أنك لم تاكل
ليو :  فقط لم اتناول طعام العشاء
ماكس : تناولها بمهل صغيري
ليو باستغراب : لماذا لا تأكل انت
ماكس : احضرتها لك 
ليو : لتاكل معي لا احب الاكل بمفردي
ماكس ابتسم وقال : حسنا
تناول ماكس قطعتين فقط اما ليو فتناول باقي القطع
بعض الصلصه التي كانت في البيتزا علقت بجانب شفاه ليو وماكس لم يمنع نفسه من امتصاص تلك الصلصه
ماكس انحنى بسرعه تحت فجئه وصدمه ليو وامتص جانب شفاه ليو السفليه ماكس امتصها بخفه و رقه
ثم اخرج لسانه ومرره على شفاه ليو السفليه والعلويه
بالرغم من ان ماكس لم يعمق القبله الا ان ليو تم اثارته
حسنا هو يريد ماكس وبشده الان هرموناته تطالب بماكس الان ليو استطاع كبح نفسه لخمس أشهر بدون مضاجعه ولم يلمس نفسه حتى وهذا صعب لشخص حامل هو محتاج لماكس
نزل ليو بسرعه الى منزل بلاك طرق الباب وبلاك فتحه له توجه لغرفته بسرعه تحت استغراب بلاك
بلاك : سوف احضر لك الطعام
ليو : لا اريد لقد تناولته ساخلد الى النوم احلام سعيده
بلاك : ولك ايضا
ماكس كان ينظر الى الصغير حتى دخل الى المنزل تنهد بتعب وقال : يبدو أن الأمر ليس بهذه السهوله
تحرك ماكس بسيارته الى الفندق الذي مكث به
ليو استحم وغطى نفسه في سريره هو مثار منذ أن قبله ماكس بسطحيه جسده يتألم وفتحته تطالب بشيء يملئها مع مرور الوقت اصبحت الساعه الواحده منتصف الليل ليو خرج بملابس نومه الخفيفه
ذات اللون الاسود تأكد أن بلاك نائم وخرج من المنزل هو حتى لم يرتدي ستره لتقيه من البرد ولم يرتدي حذائه حتى بل خرج بخفه المنزلي
سيارات الاجرى تكاد تكون معدومه في هذا الوقت
لكن لحسن حظ ليو انه وجد سياره أجرى
ليو اعطاه العنوان والسائق استغرب من ليو
السائق : هل تحتاج لشيء ما
ليو لا احتاج لشيء شكرا لك سيدي
بعد نصف ساعه وصل السائق الى الفندق ليو دفع حساب سياره الاجرى ونزل الى الفندق دخل وتوجع فورا الى الاستعلامات استغربت الموظفه لانها ترى شخص كهذا في هكذا وقت بملابس نومه وخفه المنزلي ومعدته منتفخه؟؟
ليو : مرحبا اريد معرفه رقم غرفه ماكس الرجل الذي جاء قبل يوم
الموظفه : هل لك صله قرابه به
ليو بحده : وما شأنك اخبرتك ان تناديه لي حالاً
الموظفه بتوتر : اعتذر سيدي لحظه فقط
ليو جلس على احد الارائك لانه متعب ويتألم
بعد دقيقتين جاءت الموظفه وقالت : سيدي هو سيأتي حالاً
ليو بمجرد ذكر ماكس جعله يثار اكثر الصغير اومئ براسه فقط والأخرى غادرت لتعود لمكانها
دقيقه وكأن ماكس قد خرج من المصعد اندهش برؤيه ليو جالس على الاريكه وينزل راسه
ماكس وضع ركبتيه على الارض ورفع راس ليو
كانت عيناه الصغير تبدو مخدره بالكاد يفتح عيناه وجنتاه وانفه محمر بشده ويضع كلتا يديه على منطقته من الجيد انه حامل والا كانت الموظفه لتدرك انه مثار
ماكس بقلق : مابك صغيري لماذا خرجت هكذا الطقس بارد جدا قد تمرض
ليو بهمس : انا اتألم ماكس
ماكس بخوف وقلق : لنذهب الى المستشفى اذن لماذا لم تخبر اللعنه بلاك بهذا
ليو وضع راسه في عنق ماكس وهمس : هل تريده ان يخلصني من اثارتي ماكس
ماكس وسع عيناه بصدمه وحمل الصغير وتوجه الى غرفته فوراً
دخل ماكس وهو يحمل ليو الذي يتنفس بعنق ماكس انفاسه ساخنه جدا وكأنه يعاني من الحمى
ماكس وضع ليو على السرير وخلع له خفه المنزلي
ماكس ابتسم بخفه لان الصغير كان مثار بشده
وخرج بهكذا شكل
ليو فتح عيناه وقال بهمس : ماكس ارجوك انا اتألم
ماكس بابتسامه هادئه : سأعتني بك صغيري
ماكس عندما كان بغرفته كان ينام ببنطاله فقط وعندما نزل الى الاسفل ارتدى قميصه فحسب
خلع ماكس قميصه وانحنى يقبل ليو كانت قبلاته رقيقه هادئه ليس وكأنه الشخص المجنون الذي اغتصبه بعنف قبل بضعه أشهر مضت
ماكس قبل شفاه الصغير بسطحيه لكن ليو وضع ذراعيه خلف عنق ماكس يسحبه ليقبله اكثر
وماكس لبى رغيه الصغير
قبله هادئه عميقه تبادلاها الاثنان ليو يمتص شفاه ماكس السفليه وماكس يمتص شفاه ليو العلويه قضم ماكس شفه ليو والاخر فتح فمه بسرعه ادخل ماكس لسانه بجوف الاخر امتص لسانه وجوانب فمه حسنا انها قبله عميقه جدا أحدهما يمتص لسان الاخر
ماكس فصل القبله ونظر للفتى المخدر تحته ابتسم بجانبيه لتذكره كلمات ييبو وكأنه سيحضى بمضاجعه مع ليو في مدينه العشاق حسنا ييبو لا يخطئ
ليو كان يسحب انفاسه بسرعه وجهه محمر جدا ماكس فتح ازرار قميص ليو وانحنر يقبل جسده بخفه
ليو يشترك مع شياو زان بأحد نقاط الاثاره بجسده
أنهما حلمتاه ليو ينتفض بشهوه ورغبه عارمه اذا امتص احدهم حلمتاه بخفه
وماكس علم هذا لذلك امتص حلمه ليو بخفه والاخر يتاوه ويأن بمتعه ليو كان يرجع راسه للخلف ويقوس ظهره ماكس لاحظ هذا ورفع راسه قائلاً : صغيري لا تقوس ظهرك طفلنا لن يشعر بالراحه هكذا
ماكس مسد على جوانب ليو ليجعله يسترخي
عاد ماكس لامتصاص حلمه ليو بخفه والاخر يمسدها باصابعه بعد امتصاصه لحلمتا ليو نزل وقبل معدته عده قبل هو يريد امتصاص معدته لكنه متردد وليو عندما شعر بهذا وضع يده على راس ماكس ومسد له شعره
قائلاً : لا بأس بوضع علاماتك على معدتي لن اتألم
ماكس ابتسم وامتص معدته مخلفاً عده علامات
حمراء على معدته نهض ماكس ونظر الى الصغير يبدو كلوحه فنيه تماماً عنقه الابيض الناصع اصبح يحتوي العديد من العلامات الداكنه التي طبعت بحب وهدوء
حلمتاه التي اصبحت حمراء جدا بعد ان كان لونها زهري
ونعدتن المنتفخه بها اكثر من ثلاث علامات حمراء
ماكس لم يبالغ بأمتصاص معدته لكي لا يؤذي الصغير
ليو كان يغلق عيناه بقوة ماكس خلع سروال ليو وبوكسره بسرعه والصغير غطى نفسه بيديه
ماكس : لقد رأيتك مسبقا ابعد يداك صغيري
ليو ابعد يديه واخذ وساده وغطى بها وجهه
ماكس باعتراض : لا تغطي وجهك اريد رؤيه ملامحك وانتي تنتشي صغيري
ليو باحراج : ان الامر محرج
ماكس : سأخذك بجوله ممتعه تصرخ مطالباً بي لا تخجل مني
ماكس انحنى وقبل عضو ليو الذي كان منتصب جدا
ليو تاوه بنعومه وماكس أعجبه تاوهات ليو
تاوهاته الان تخلف عندما كان يتاوه قبل خمس أشهر عندما اغتصبه لاكثر من اسبوع هو كان يتاوه بألم لكن الان يتاوه بشهوه ورغبه يريد المزيد والمزيد من ماكس
ليو بتاوه : اهههه ماكس ابتعد
ليو صرخ بتاوه عندما شعر بقرب قذفه لكن ماكس لم يبتعد بل استمر بامتصاص عضو الاصغر
ارتجف جسد ليو وقوس ظهره بقوة عندما قذف بداخل فم ماكس
ماكس لم يبتلع جميع قذف ليو بل انزل رأسه وفتح فمه ليسقط سائل ليو على عضوة وينزل لفتحه الصغير
قشعريرة سرت بجسد ليو عندما رأى ماكس يفعل هذا
ماكس نهض وجلس بقرب ليو يقبله بعمق واصابع يده تمسد سائل ليو ليصل لفتحه الصغير الذي يبدو بأنه لم يكتفي حتى بعد ان قذف
ليو كان يبادل ماكس قبله ويحرك جزءه السفلي اي فتحته مع حركه اصابع ماكس
فصل ليو القبله وقال : ماك .... ماكس اريدك انا .... انا ار ... اريدك
ماقبل قبل شفاه الصغير وقال : اين تريدني صغيري
ليو تاوه عندما ادخل ماكس احد اصابعه بداخل الصغير
ليو بتاوه : اههه هناك ... هن .... هناك ماكس بد .... بداخلي اريدك
ماكس : كما تريد صغيري
ماكس بتأكيد ليس بجاهل عن تصرفات الحوامل وكيفيه التعامل معهم لذلك هو سيضاجع ليو بلطف عكس الرغبه الجامحه بداخله لمضاجعه الصغير بعنف وجعله يصرخ بشهوه
ماكس نهض وخلع بنطاله وبوكسره حسنا هو منتصب وبشده ليو يشاهد ماكس يمسد عضوه ويغلق عيناه ويعيد راسه الى الخلف
ليو باثاره : ماكس لا تقم باثارتي اكثر انا اتألم
ماكس : اوه صغيري مثار جدا لرؤيتي هكذا اذن منتصب بشده وبسببه
ليو بانزعاج : اجل مثار وان لن تأتي حالا ساغادر حالاً
ماكس لم يستغرب حده ليو لانه يعلم ان الهرمونات الجنسيه لديه مرتفعه حالياً
ماكس : انا اتي لك صغيري لا تنزعج
ماكس رفع قدم ليو وقبل باطنها مع امتصاص خفيف جعل من ليو يجن بالكامل
ماكس : فتحتك بحاجه لترطيب صغيري
ليو بتوتر لاحظه ماكس : ارجوك لا تؤذيني
ماكس بابتسامه : لن اتسبب بأذيتك صغيري
ماكس توجه لخزانه الملابس احضر منها المزلق وعاد الى ليو فتح ماكس الزجاجه ووضع سائلها على اصابعه وفتحه ليو مسد خارجها قليلاً ثم دفع باصبعه لداخل
ماكس : استرخي قليلاً ستتالم هكذا
ليو ارخى نفسه قليلا وماكس حرك اصبعه بداخله يخرجه ثم يعيده يعد ان ادخل ماكس ثلاث اصابع بداخل الصغير الذي يتاوه بقوه وشعر بتوسعه اخرج اصابعه ومسد عضوه المنتصب بالمزلق
تاوهات ليو خرجت متذمره لشعوره بالفراغ بداخله
ماكس فتح افخاذ ليو على وسعها وقال : سأبدأ الان صغير ان تالمت اخبرني لاتوقف
ليو : كن لطيفاً ارجوك
ماكس : بالتاكيد صغيري
ماكس وضع عضوه على فتحه ليو ودفع نفسه بخفه
ليو تاوه بخفه لانه متوسع بسبب اصابع ماكس التي كانت سابقاً بداخله
ادخل ماكس نصف عضوه وليو تاوه بقوه قائلاً : توقف اهه امم قليلا ار .... ارجوك
ماكس توقف وانحنى يقبل شفاه الصغير وعنقه
ماكس همس بصوت مثار وعميق في عنق الصغير قائلاً : انت تبلي جيداً صغيري انت تأخذ قضيبي بشكل مثير جدا انت تريد أن اضاجعك فتحتك تطالب بقضيبي ليملئها اليس كذلك
ماكس كان يتكلم ويدفع نفسه بداخل الصغير الذي يتاوه ويأن بشهوه هو رغم المه لكنه يريد ماكس اكثر
يريد الشعور به
عضو ماكس اصبح باكمله بداخل الصغير
ليو بتاوه : اههه ماكس ان ..... انت اههه تقودني .... الى الجنون
ماكس استمر يقبل الصغير ولم يتحرك خوفاً على الصغير من الألم
ماكس ملئ الصغير بعلامات داكنه حرفياً
ليو : اممم تح .... تحرك ماكس
ماكس لبى رغبه الصغير وتحرك ببطء و رقه
بداخل الصغير الذي يتاوه
بعد دقائق ليو تاوه بصوت مرتفع واغلق عيناه بقوة صارخاً : هنا ارجوك اههه ادفع هنا
ماكس الذي زاد من سرعه دفعاته حسب طلب الصغير لأنه ضرب  نقطه متعته وجعله يتاوه بمتعه
لحظات حتى همس ماكس بعنق الصغير : سأقذف بداخلك صغيري
ليو بتاوه : اههه اجل اهه اجل ارجوك
تاوه ماكس بعمق وصوت اجش بعنق ليو لان قذف بداخله وبغزاره ايضا
ليو الذي التقط انفاسه بقوة وابتسم قائلاً : انه ممتع
ماكس بصوت عميق : كنت مثير جدا صغيري احسنت
ليو بنعاس وتعب : طوال الخمس اشهر كنت اتسائل لماذا اصبحت حامل بهذه السرعه
ماكس بابتسامه : والان هل علمت صغيري
ليو : اجل علمت
ماكس : وما هي الاجابه
ليو : انه قذفك اشعر بأنني ممتلئ
ماكس انحنى وقبل شفاه الصغير وهمس بخفه : احبك كثيرا صغيري الفرنسي
ليو ابتسم بنعاس وقال : انا ايضا عجوزي المثير
نام ليو بعدها مباشرة لانه كان متعب من الممارسه
ماكس ابتسم واحتضن الصغير هو حتى لم يخرج نفسه
من داخل ليو بل ابقة على عضوه بداخل الصغير
هكذا انتهى يوم الحبيبان باعتراف مباشر بعد مضاجعه مثيره جدا
اما في إيطاليا
ييبو كان يعمل في المكتب لأربع ساعات متواصله العمل عن بعد متعب جدا عكس ما يتخيله البعض
بعد ان انتهى ييبو من عمله خرج للذهاب إلى غرفته يريد أن يأخذ قسط من الراحه
دخل وكانت الصدمه ان شياو زان يضع ايوان باحضانه ويبكي كما هو حال ايوان يبكي ايضا
ييبو بقلق : مابكما شياو حبيبي مابك هل انت بخير
شياو زان ببكاء : انه يبكي لقد أعطيته حليبه ولا يزال يبكي لا اعلم ماذا أفعل
ييبو تنهد بتعب وقال : اعطني اياه حبيبي
ييبو اخذ ايوان وقبل شياو زان على شفتيه بخفه وقال : لا تقلق انا سأهتم بالامر سوف أعود بعد قليل
ييبو اخذ ايوان الى غرفته وهو يهزه بخفه
ييبو : مابك يا صغير يجب ان تكون مطيع والدتك لا يتحمل رؤيتك تبكي سيبكي معك
ايوان هدأ تدريجياً وكأنه يفهم كلمات ييبو
دخل ييبو الى غرفه ايوان ووضعه في السرير
هز سرير لعشر دقائق ونام الصغير
خرج ييبو وكان ارثر امامه
ارثر : كان يجب ان تتريث بحمل شياو زان هو صغير
ييبو : لن اتريث ابداً انت لا تعلم كم احبه
ارثر : لكنه لا يجيد العنايه ب ايوان جيدا هو يبكي معه إذا بكى الصغير
ييبو : انه فقط حساس جدا لذلك يبكي بسرعه
ارثر : اهتم بهما جيدا وتريث معه
ييبو غمز وقال : ولن اتريث بجعله حاملاً مره اخرى
ارثر تنهد وقال : لن اسمح لك لا اريد ان اصدم بصراخه مجددا كما حدث في ودلاته الاولى
ييبو بضحك : ههه وكأنك انت من ستكون حاملاً
ارثر : تمنيت لو كنت حاملاً ولا اسمع صراخه يارجل كان يصرخ وكان روحه ستخرج يا اللهي الرحمه
ييبو : هههه اتسائل ماذا ستفعل عندنا يحمل مينغ
ارثر : افكر بالتراجع عن الموضوع
ييبو : ههه اذهب الى حبيبك الان انا متعب
ارثر غادر كما هو حال ييبو الذي دخل الى غرفته واغلق الباب خلفه
شياو زان كان يجلس على السرير وشهقاته تخرجت خافته ييبو استلقى وسحب شياو زان باحضانه قائلاً : لا تبكي جميلي ايوان نائم الان
شياو زان : انا لست والد جيد انا لا أجيد اسكاته لست زوج جيد لا تتركني زوجي
ييبو : انت زوج ووالده جيده ايضا ولن اتركك حتى في أحلامك افهمت قمري انت فقط لم تعتد على الامر
شياو زان : متى سأعتاد اذن
ييبو : مع الوقت حبيبي
شياو زان حشر نفسه باحضان ييبو وهمس بنعاس : احبك كثيرا زوجي
ييبو ابتسم وقال : هل تريد النوم جميلي
شياو زان : اجل كثيرا
ييبو قبل جبين شياو زان وقال : اغلق عيناك صغيري
نام شياو زان وبعده ييبو
كانوا سعداء رغم ان شياو زان لم يكن يجيد رعايه ايوان لكن ييبو معه ويسانده
في فرنسا صباح اليوم التالي استيقظ ليو بسبب حركه بداخل معدته كأنها ركلات ليو فتح عيناه بفزع وقال بصوت مرتفع : ياللهي هناك شيء يقوم بركلي
ماكس فتح عيناه وقال : مابك صغيري
ليو : شيء يتحرك بمعدتي ماكس انا خائف
ماكس وضع يده على معده ليو وابتسم
ماكس : لا تخف صغيري انه طفلنا يتحرك بداخلك
ليو : انه لا يتحرك هو يركلني يبدو مشاغب
ماكس : طفلي سيكون مطيع
ماكس كان نائم ويحتضن ليو اي ان ظهر ليو ملتصق بصدر ماكس
ليو اراد التحرك لكنه يشعر بشيء داخله فتح عيناه بصدمه وقال : لا تقل لي ان قضيبك لا زال بداخلي
ماكس : ما المانع اريد ان اشعر بدفئ ضيقتك حولي صغيري
ليو بعبوس لطيف : سأكون متوسع ولن ترغب بي
ماكس : غير صحيح صغيري انا ارغب بك دائما
ماكس وضع يده على معده ليو ومسدها بخفه واليد الاخرى انزلها يعتصر مؤخره ليو بخفه
ماكس : ارغب بجوله صباحيه صغيري
ليو : لكنني لن اهههه
ماكس كان منتصب ودفع بعضوه بداخل ليو قبل ان يكمل كلامه
ماكس همس بعنق الصغير : ان تريد أن تعترض لكن فتحتك تريد هذا
ليو : اههه ماكس لن .... لن استطيع ال ..... السير اليوم اهههه ارجوك
ماكس : سأحملك صغيري
ليو : اهههه لدي عمل بعد ساعتين امممههه
لحظات وكانت تاوهاتهما مرتفعه في غرفه الفندق
ماكس يتاوه لضيق الصغير وليو يتاوه بسبب عضو ماكس الذي يرضيه بشده
دقائق وقذف ماكس بداخل الصغير والاخر قذف على اغطيه السرير
ليو التقط انفاسه وقال : لا مزيد
ماكس اخرج عضوه من داخل ليو وابتعد عنه قليلاً
نظر الى فتحه ليو يخرج منها سائله
ليو يشعر بنظرات ماكس لذلك حشر وجهه باغطيه السرير قائلاً : لا تنظر هكذا انت تقوم باحراجي
ماكس : مثير جدا صغيري
ليو : اريد الاستحمام ساعدني على النهوض
ماكس امسك يد الصغير وسحبه بخفه
ليو وضع يده على معدته ونهض كان عاري تماما كما هو ماكس عاري ايضا ماكس وقف خلف ليو احاطه خصره بذراعيه قائلاً : انظر ليو كم تبدو جميل ومثير بعلاماتي
كانت هناك مرأه امام ليو لم ينتبه لها لكنه انتبه لها بفضل ماكس ليو رفع راسه ونظر لنفسه عاري تماما العلامات تملئه انزل رأسه بحرج وقال : من الغبي الذي وضعها هنا انه امر محرج جدا
ماكس : انه تصميم الغرفه
ليو : تصميم غبي
ماكس : تستطيع السير ام أحملك
ليو : يجب أن اسير لكي اعتاد علي الذهاب الى العمل
سار ليو قليلا وشعر بتسرب سائل ماكس ينزل على طول باطن فخذه
ماكس يراقب وبتركيز حركات ليو وتصرفاته
ماكس حمم الصغير واستحم ايضا
خرج مع ليو وجعله يجلس على الاريكه
ليو بعبوس : كيف سأخرج بملابس نوم ايضا انا لم ارتدي حذاء عندما جاءت الى هنا
ماكس : سأعطيك ثيابي
ليو : حسنا ماذا عن الحذاء
ماكس : ساشتري لك لا تقلق صغيري
ليو بابتسامه : حسنا هذا يبدو جيد
ماكس : هل سامحتني صغيري
ليو : ليس بعد
ماكس : لكننا مارسنا الجنس اليوم الماضي وقبل دقائق ايضا
ليو : طفلك من أراد ممارسه الجنس ليس انا
ماكس بصدمه : مارست مع من انا طفلي اراد الممارسه
ليو : لا لم اقصد طفلك ثم ساقطع قضيبك اذا مارست الجنس مع غيري افهمت
انهى ليو كلامه بحده وتهديد واضح
ماكس : لن امارس مع احد غيرك صدقني
ليو : حسنا هذا جيد والان اعطني ثياب طفلك جائع
ماكس : حسنا صغيري
ماكس اعطى ليو هودي واسع جدا على ليو وأصغر بنطال لكنه كان طويل جدا  على ليو
ليو : هل لديك مقص
ماكس : لماذا
ليو : اعطني وسترى
ماكس اعطى الصغير المقص
ليو قام بقص البنطال وجعله يصل إلى ركبتيه
ماكس بشك : تريد الخروج هكذا وساقيك ضاهره
ليو : اجل اين المشكله لا تخبرني انك تعترض
ماكس تنهد : لست اعترض لكن الطقس بارد في الصباح
ليو : وسيصبح دافئ فتره الظهيره
بعد فتره خرج كلاهما من الغرفه ماكس يحيط خصر الصغير الذي يتذمر بسبب ماكس
دخلا الى المطعم تناولا الطعام ثم خرجوا
اوصل ماكس ليو الى المقهى ونزل معه
ليو : لماذا جئت معي
ماكس : اريد البقاء معك اليوم
ليو : الا تمتلك عملاً
ماكس : لا جئت الى فرنسا لاجلك فقط
ليو : اوه حسنا افعل ما تريد
دخل ليو وبعده ماكس الى المقهى جلس ماكس على طاوله يستطيع منها مراقبه حركات الصغير
ساعه بعدها ساعه وماكس يراقب الصغير
ريبيكا وفرانس خرجا منذ دقائق لأنهم بحاجه لبعض الأغراض للمقهى لذلك ليو بقي بمفرده ماكس بعد دقائق نهض ودخل الى الحمام الموجود في المقهى
دخل الى المقهى مجموعه من الأولاد يبدو انهم بعمر ليو واكبر منه قليلا
ليو اخذ طلبهم وعاد لتحضيره كانوا ينظرون لليو وطريقه سيره البطيئه احدهم شك بأنه حامل وأخبر رفاقه بهذا هم قررو سؤال ليو بعد ان يحضر طلبهم
عاد ليو مع طلبهم وضعه على الطاوله وقال بابتسامه : اتمنى ان يعجبكم
امسك احدهم يد ليو وقال : هل انت حامل
ليو بابتسامه : اجل سيدي
قال مجددا  باستهزاء : فتى وحامل ايضا هل انت عاهر يا هذا كيف يسمحون لك بالعمل هنا
قال احدهم بتقزز : حتى انه يبتسم وكأنه فعل شيء مهم لا يعلم بأنه عاهر للمتعة فقط
كانت كلماتهم تؤذي ليو بشده هو ليس بعاهر لماذا يستمر الجميع بوصفه هكذا نزلت دموع ليو بقهر وقال : انا لست عاهر
ضحكوا جميعهم وقال احدهم : كم تأخذ ثمن الليله يبدو أنك لذيذ اريد جنس جماعي مع أصدقائي ما رأيك
ليو بهمس باكي : لست بعاهر
الفتى : اخبرني كم ثمن الليله
ماكس جاء من خلف ليو واحاطه بذراعه
ماكس بحده : هو أثمن من عذريه والدتك ايها العاهر الرخيص اخرجوا من هنا والا حطمت المقهى على روؤسكم الان
الفتى : هل انت الذي تجعله يتاوه اسفلك
ماكس اخذ ليو وجعله يجلس على احد الكراسي
عاد ماكس وعلى وجهه ابتسامه مختله مخيفه
امسك بالشخص الذي تكلم وضربه ضربه قويه جعلته يسقط ارضاً لكن ماكس لم يتركه بس سحبه من ثيابه الى خارج المقهى وركله على عضوه بقوه صرخ الفتى بألم وماكس ابتسم وقال : هذا لأنك تكلمت عن صغيري بسوء
ركله ماكس مره اخرى بنفس المكان وقال : وهذه لكي اتأكد بأنك لن تنجب أشخاص اوغاد مثلك
كان الجميع يشاهد بصدمه اصدقاء الفتى حاولوا ضرب ماكس لكنه أقوى منهم لكن منهم اثنين والآخرين فرو هاربين عاد ماكس واغلق الباب خلفه ادار اللوحه التي كتب عليها مفتوح وهكذا اصبح المقهى مغلق
جلس ماكس امام اقدام ليو ورفع رأسه قائلاً : انت لست كما قالوا ابدا انت ملاكي انا هم العهره انت نقي جدا انت صغيري وانا احبك كما أنت تماما
ليو بكى بشهقات قويه بالكاد يستطيع سحب انفاسه
ماكس حاول تهدئه الصغير بعناق دافئ ويبدو ان هذا قد نجح ف ليو لم يبكي ولكن شهقاته تخرج خافته
ماكس مسد ظهر الصغير وقال : هل تريد ان نعود الى الفندق لترتاح وبعدها تذهب إلى المكتبه
ليو اومئ براسه وقال : ماذا عن فرانس وريبيكا
ماكس: يبدو أن ريبيكا عادت
دخلت ريبيكا وقال : لماذا اغلقت المقهى ولماذا ليو يبدو هكذا
ماكس : هو متعب سأخذه معي
ريبيكا : انتبه له
ماكس همهم بهدوء وحمل ليو وخرج من المقهى
قاد سيارتهوالى الفندق وهو يمسك يد ليو ويقبلها
بين لحظه واخرى














(وكذا انتهى البارت بتمنى ان البارت اعجبكم شكرا لكل شخص قراء الروايه وشجعني ودعمني احبكم 💚)


لم يتم التحقق من الأخطاء اذا وجدتم خطا تجاهلوا لطفا






اعجبكم البارت؟؟

جحيمي ~~《MY hell》  [yizhan ]💚🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن