.
.
.
.
.
.
تساقطت تلك الامطار من السحب وكأنها دموعها لكي تعبر عن حزن تلك الشابه التي لم يتجاوز عمرها ٢٠ عاما والدماء تغرقها من كل النواحي وبجانبها شخصً مبتسم بكل خبث وحقارة وكانه يقول لها لقد انتصرت انا في الاعلى وانتي في الاسفل يا صغيرة
.
.
.
.
.
.
السطر الثاني
.
.
.
.
.
.
تساقطت تلك الامطار من السحب وكأنها دموعها لكي تعبر عن حزن تلك الشابه التي لم يتجاوز عمرها ٢٠ عاما والدماء تغرقها من كل النواحي وبجانبها شخصً مبتسم بكل خبث وحقارة وكانه يقول لها لقد انتصرت انا في الاعلى وانتي في الاسفل يا صغيرة
.
.
.
.
.
.