الساعـة الثاِلثة وتسعةٌ وخمسون دقيقه تَخطيتُ بسهولةً الوقتَ
وأنا أعلم أن أُمي غير رأضية علۍ ساعاتِ نَومي لكنني لا املِك قوة المواجهه لِذا المهربُ الوحيد لي هو (السهر)
اخبريني ان نِمتُ هل يُراودُني ذلك الكابوس اللعين؟؟
أنا نائمةلقد صرختُ منذ قليل
ليست بعادتي لكنني صرخت وبشدةً
لكن الثواني التي فصلت بين صقوطي والنزيف داخل الحلم أعادت اصواتهم
كانو يتحدثون عن الدميه التي بجانبي
يتحدثون بهمسً حتۍ لا اسمعهم
يتحدثون بهمس وهدفهم الوحيد هو ازعاجي
حتۍ لو رفضت حتۍ لو صرخت لا احد يسمع ولا احد يرۍ
حلي الوحيد هو ان ابقۍ دون كلام حتۍ يذهبون بعد هلاكيبقلمي قطر الندۍٰ