اريد ان أخبركم انتم نعم انا شخص مكسور الخاطر انا شخص تعرضت للكسر مرارا وتكرارا أصبحت لا أبالي مهما تحدثتم معي مها قلتم اصمتوا لا أبالي قلتم عني وقلتم أصبحت لا أبالي نعم إنه انا 💔
كنت امشي في طريقي للمدرسة بعد أن قامت والدتي بتجهيزي للذهاب انا في الثاني عشر ولكنني استطيع التفكير كبالغ في الخمسين من عمره كنت طفلا ذكيا لكن كنت اعاني بسبب ضعف شخصيتي كنت اعاني من تنمركم على لا أحد يستطيع مساعدتي كنت أعود للبيت ترى والدتي ملابسي متسخة ومحاطه باوساخ وهي تعرف أنني لست مثل بقية الأطفال تعرف بأني طفل جيد تبادرني بالسؤال مابك طفلي لماذا انت متسخ هكذا هل تعاركتم في المدرسة ماذا حصل لك لكنني تمسكت بكبريائي ولم أخبرها بما حصل قلت لها أنني وقعت واتسخت قامت بتنضيفي وتجهيز العام لي ذهبت إلى غرفتي ذهبت لاستمر في مذاكرة دروسي لكن لكنني تذكرت أن حقيبتي قد تم رميها في الماء وان الكتب قد بللت وإنني لا أستطيع الكتابه فيها وضعت كتبي على المنضدة حتى تجف أخذت دفتر صغير دفتر أسراري دفتري اللذي فيه أسرار لا يعرفها احد دفتري اللذي كنت اعتبره كصديق ورفيق لي كتبت فيه كل ماحدث معي كتبه فيه تاريخي الصغير البائس لكنني انسان طموح ولا استسلم قمت بإطفاء الأنوار وشعلت تلك الشمعه الصغيرة فتحت النافذه الصغيرة كنت انضر للنجوم واتمعن في النضر مرت تلك النجمة نعم إنها هي نجمة الأمنيات صرخت بصوت شديد قلت يا نجمة الأمنيات حققي لي أحلامي الصغيرة ارجوكي ذهبت للنوم ثم استيغضت في الصبح للذهاب للمدرسة قامت والدتي كعادتها بتجهيزي للذهاب خرجت من المنزل وصلت شاحنة المدرسة صعدت ونضرت لأولئك المتنمرين لمحتهم يرمقونني بنضرات مخيفة تجاهلتهم وجلست في مقعدي وصلت للمدرسة مر من جانبي ذالك الوغد وقام باقاعي على الأرض وقعت وضحك الجميع علي كنت على وشك البكاء لكنني تمسكت بكبريائي تمسكت وقمت ذهبت للفصل كنت اذكا طالب في الفصل كان الجميع يغار من ذكائي ولهذا يتنمرون علي انته الحصة الدراسية خرجت لتناول الطعام اتا ذالك الوغد ماذا يريد مني قام بأخذ الطعام مني ورماه على الأرض صرخت بوجهه لكنه قام بلكمي ووقعت شعرت بحزن شديد وغضب تجمعت كل مشاعر الغضب في قلبي عليه انقضضت عليه بقوله لكن لا فائدة فهو أقوى مني بمراحل كثيرة اتا تصدقائة ليساعده وتعاونوا على ضربي ثم تركوني على الأرض وذهبوا قررت في تلك اللحضة أنني لن اتساهل وإنني سوف انتقم منه سوف انتقم من ذالك الوغد أنته اليوم الدراسي ذهبت للمنزل كنت افكر في خطة مثالية للقضاء عليه فكرت في خطة مناسبة حتى اتخلص منه قررت أن أخذ معي سلاح للدفاع عن نفسي أخذت معي تلك السكين وضعتها في حقيبتي حتى يتسنى لي الدفاع عن نفسي بها
ذهبت للمدرسة في الصباح التالي رأيته أمام عيني لكنني تجاهلته هذه المرة ذهبت للفصل استمر الأستاذ في شرح الدرس كنت شارذا جدا وأحدث نفسي لماذا أحضرت معي سكين سوف اتسبب بأمر خطير جدا لكنني تجاهلت كل التحذيرات في رائسي خرجت للخارج لكنني في هذه المرة كنت متعمدا أن أقوم باسفزازه كنت جالسا في نفس المكان اتناول طعامي تقدم نك ي ذالك الوغد أراد أن يقوم بالتنمر على كان يقوم باستفزاري بكلماته القذرة كنت اقوم بتجاهله ولا التفت له شعر بالغضب الشديد وتوجه نحوي وقام بلكمي حتى وقع الطعام من فمي أمسكت بتلك السكين وبينما هم واصدقائة يضحكون علي تركته حتى يستدير انقضضت عليه لكن صديقه قام بإعتراض طريقي محاولا إقافي فنغرست السكين في جسد صديقة شعرت برعشة شديدة في جسدي قام ذالك الوغد بأخذ السكين من جسد صديقة ووجه لي ضربه قوية في صدري بتلك السكين انغرست تلك السكين في قلبي انغرست وشعرت بشعور غريب جدا شعرت بسعادة شعرت بروعة شعرت وكأنني طائر قد تحرر كنت ارا الجميع ينضر نحوي وانا اكح دماء من فمي دماء حمراء رائعة صوت صرخات مكتومة صوت بكاء وفزع أصوات مختلطة صوت جرس انتهاء الاستراحة صوت الجميع يتحدث صوت همهمات أصوات تتناقص أصوات تختفي هدوووووء سكون شديد ضلام........... 💔
أنت تقرأ
هاجس كتاباتي
Actionطبعا هذي مجمعة قصص ليس مكتملة اقوم ب كتابتها عندما يأتيني هاجس الكتابة و عنوان كل قصة يرمز إلى صديق من اصدقائي كتبتها له
