ρ̃̾ấřṱỷ9

1K 36 10
                                    

اعتذر على الاخطاء الاملائيه لم اراجع البارت
مل ماكتبه من نسج الخيال وليس له صله بالواقع
◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

صباحا
تستيقظ ريتان على صوت رنين هاتفها لتمد يدها بنعاس الى جانب سريرها تضعه على اذنيها ظون معرفه المتصل تجيب
ريتان: اااام من ؟
اردفت بصوت انثوي ناعس ليبتسم الاخر مجيب
سونغهوا: انه انا حلوتي
اردف بمكر اما الاخرى فقد نهضت كن نومها بفزع فور سماعها لصوته والاخر اتسعت ابتسامته فور رويته لفزعها
ريتان: ماذا تريد ياهذا
اردفت بعصبيه
سونغهوا: اريدك انت جميلتي
اردف بخبث
ريتان: باحلامك واقسم ان حاولت ازعاجي مره اخرى لن اتررد برفع قضيه بحقك
اردفت بغضب شديد لتنهي الاتصال بوجه الاخر وتقوم بحضره
ريتان: اللعنه لقد عكر صباحي
اردفت بتذمر متوجه الى الحمام لتستحم
اما سونغهوا فقد اصبح الشرار يتطاير من عيناه من شده غضبه واصبح يتوعد لها بشده نهض متوجه الى مكتبه يخرج من احد الادراج فلاش يحتوي على مقطع فيديو ليلقطه ويخرج من المنزل متوجه بسيارته الى جامعه ريتان
♧اما ريتان فقد استحمت وانتهت من تجهيز نفسها لتلتقط كتبها وتتوجه الى مركز الجامعه لبداء محاضراتها كانت ترتدي ثوب يصل الى اسفل قدميها اسود اللون وتضع القليل من مستحضرات التجميل تاركه شعرها الاسود الطويل منسدل على طول ضهرها يتطاير مع الرياح دخلت الى محاضرتها فور دخول الاستاذ لبداء المحاضره
♧اما من الجهه الاخرى ترجل من سيارته عند مدخل الجامعه يتبعه اربعه من حراسه الشخصيين ذوي البنيه القويه كان يسير بغرور وتكبر تحت نضرات الفتيات المعجبه بجماله ورجولته لاكنه لم يهتم كل ما يهمه الان تلقين حلوته كما يسميها دراسا
دخل الى مكتب المدير دون حتى ان يطرق الباب ليقف الاخر منحني له
المدير: اهلا بك سيد بارك
اردف ينحنى فمن لا يعرف بارك سونغ هوا اغنى رجال كوريا وبالحرا اسيا بكملها جلس الاخر مقابله على احد كراسي مكتبه بغرور واضع قدم فوق الاخرى
سونغهوا: اتيت من اجل طالبه منحه لديكم
اردف ببرود
المدير: لم افهم سيدي
اردف بستفهام
سونغهوا: لديكم طالبه هنا اريد رؤيتها حالا
اردف بحده ليومى له الاخر وينهض بعد ان أخبره بسمها لمنداتها
♧كانت ريتان وسط المحاضره ليقاطعها دخول المدير الذي انحنا له الاستاذ عند دخوله
المدير: الطالبه العربيه ريتان
اردف ينادي عليها بصوت عال نسبيان لتهض رادفه
ريتان : نعم
اردفت
المدير: اتبعيني الى مكتبي
اردف بهدوء ليخرج وتقوم الاخرى بحمل اغراضها تلحقه فتح لها باب مكتبه طالب منها الدخول عند وصولهم لتدخل وتتسع عيناها بصدمه عند رؤيتها لذالك الذي يجلس بغرور وتكبر نضر لها ببتسامه خبيثه فور دخولها ليخرج المدير تاركهم وحدهم بعد اشاره من الاخر
ريتان: مالذي اريده
اردفت بغضب تنضر له بحده ليبتسم بجانبيه
سونغهوا: قلت لك سابقا اريدك انت
اردف بمكر يضنر لها من الاعلى الى الاسفل بطريقه منحرفه لتخضب الاخرى منه بشده
ريتان: ابعد عيناك ايها القذر لست عاهره
اردفت بصراخ غاضب اما الاخر فقد كان هادء اخرج الفلاش من جيبه يضعه امامها على الطاوله لتضر له بستفهام
ريتان: ما هاذا
اردفت بستفهام
سونغهوا: افتحيه وشاهدي محتواه
اردف رافع حاجبه بخبث لتلتقطه الاخرى وتقوم بفتح لابتوب خاصتها مثبتته به اما الاخر كان ينضر لها ماسح على شفتاه بسبابته بخبث ينتضر رد فعلها
فتحت الاخر محتوها الفلاش ليتضح انه مقطه اباحي جنسي لتغلقه بسرعه وغضب
ريتان: هل انت مجنون ياهاذا
اردفت بفضب ليضحك الاخر
سونغهوا: لا تتسرعي حلوتي شاهدي من الفتاه في المقطع
اردف بخبث لتعاود الاخرى فتح المقطه لتتسع عيناها وتملاء بدموع فور رؤيتها لنفسها في المقطع اسفله يعاشرها سقطت دموعها حسره لتضع كفها على ثغرها محاوله كبح شهقاتها
ريتان: م م ماهاذا
اردفت بالم
سونغهوا: انها ليلتنى حلوتي لم ارد تفويت ليله كتلك دون تدوينها
اردف بمكر لتسحب الاخرى الفلاش من الابتوب وتقوم بكسره ليقهقه الاخر
سونغهوا: ليست النسخه الوحيده
ريتان: كيف تفعل شى كهاذا ايها الحقير العالم ملى بالعاهرات لمى فعلت ذالك
اردفت بغضب وصراخ
سونغهوا: انت من طلب ذالك كان برادتك
اردف ببرود
ريتان: لم اكن واعيه لم اكن واعيه
اردفت ببكاء وصراخ واضعه يداها على رأسها شعر الاخر بالم قلبه وتأنبيب ضميره لاكن لم يكن لديه طريقه الاتلك فمن المستحيل ان تقبل به وهو متأكد من ذالك
سونغهوا: ستكونين معي وتفعلين اي شى ولا تقولي لي لا او تمنعينى من اي شى او ساقوم بنشره وليس لدي مانع صدقيني
اردف بهدوء
ريتان: لاكنك معي
اردفت بحده
سونغهوا: يمكنني فبركته عزيزتي
اردف بمكر لتخرج الاخرى من المكتب دون الرد عليه محطمه كانها كانها جثه جسد بلا روح متوجه الى مسكنها

في المساء ♤
كانت ريتان مستلقيه على سريرها تناضر السقف بشرود ليرن هاتفها برقم مجهول لاكنها احابت ببرود دون النضر الى الرقم حتى
ريتان: من
اردفت ببرود
سونغهوا: انا حلوتي
اردف بخبث
ريتان: ماذا هناك
اردفت ببرود
سونغهوا: جهزي نفسك واخرجي عند مدخل المسكن ساتي لصطحابك لمكان ما جميلتي
اردف لتغلق الاخرى دون الرد عليه لاكنه علم انها ستحضر عند نهوضها وتوجها الى الحمام ارتدت جينز اسود مع تشيرت اسود وستره جلد سوداء حتى الحذاء كانت سوداء رفعت شعرها على شكل ذيل حصان مرتفع وغسلت وجهها دون وضع اي مستحضرات تجميل لتلتقط هاتفها وتخرج بعدها متوجه الى مدخل الجامعه وجدته داخل سيارته الرياضيه السوداء ينتضرها متكاء برأسه على مقعد السياره فتح عيناه محاضرتها بثاره فور صعودها جواره في السياره لتقلب عيناها بملل كان يرتدي بدله سوداء تارك شعره ينسظل مغطي عيناه كان مثير بحق

سونغهوا :جميله بجميع حالاتك حلوتي اردف يناضرها بمكر اما الاخرى فلم تجبه نضره الى الجهه الاخرى ببرود وضع كفه على مفها يتحسسه لتسحب يدها بسرعه كرد فعل سونغهوا: عن ماذا تحدثنى في الصباح جميلتي اردف بحده لتدمع يناها وتعيد كفها بين خاصته كان يقود ويده ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سونغهوا :جميله بجميع حالاتك حلوتي
اردف يناضرها بمكر اما الاخرى فلم تجبه نضره الى الجهه الاخرى ببرود وضع كفه على مفها يتحسسه لتسحب يدها بسرعه كرد فعل
سونغهوا: عن ماذا تحدثنى في الصباح جميلتي
اردف بحده لتدمع يناها وتعيد كفها بين خاصته كان يقود ويده بين يداها يناضرها كل ثانيه بحب واعجاب والاخرى غير مهتمه لم تنضر له حتى كانت تنضر ببرود من نافذه السياره ترك يدها لتتسلل يداه الى فخذيها متملسه من خلف البنطال بنحراف ابتلعت ريقها محاوله عدم البكاء لاكن اصبح يتمره للتمركز يده فوق سحاب بنطالها محاولا فكه لتضع يدها بسرعه على خاصته تمنعه لينضر لها الاخر بحده
ريتان: ارجوك لست كذالك
اردفت بحسره وترجي اما الاخر فتنهد بغضب واصبح يقود بسرعه مغير وجهته نحو منزله ليصلو بعد دقائه ترجل بغضب ليفتح الباب من جهتها ويفتح اها حزام الامان بهمجيه حاملها على ضهره الى داخل المنزل ينزلها بعدها في غرفته نضرت له برعب اصبح يخلع ثيابه بهمجيه لتصرخ
ريتان: لا ارجوك لا
اردفت تهز رأسها نافيها بخوف وهستريا
سونغهوا: ليس بيدي صدقيني لا استطيع انتي اصبحتى ادمامني احبك كثيرا
اردف بهدوء يتقدم نحوها عاري الصدر سحبها من يدها ليرميها على السرير معتليها لتبداء بصراخ ومحاوله ابعاده ببكاء لاكنه لم يهتم مزق ثيابها بهمجيه ليعاشرها بقوه او بالاصح اغتصبها وقد تقطعت احبالها الصوتيه من الصراخ تطم جسدها من المقاومه جفت عيناها من البكاء مرت ساعتان ولم يتركها كان كالمجنون يعاشرها بساديه وقوه تركها بعد ان اغمى عليها ليسحبها الى حضنه غارس وجهه بشعرها
سونغهوا: اللعنه لا استطيع الاكتفاء منك مازلت اريدك
اردف مقبل رأسها ليشد على حضنها بعدها غاط بنوم قربها

يتبع .....

 (سيونغهوا)عشق مجنون حيث تعيش القصص. اكتشف الآن