Memory 9 •

81 14 27
                                    















🍂








كنت اغمض عيناي و اميل برأسي على النافذه بجانبي.

حينما توقفت الحافله التي تقلنا للمطار امام منزل احدهم لم اهتم للنظر للمنزل  او من القادم

فتحت عيناي لألتقط هاتفي من الحقيبه اود الاستماع للموسيقي بدلاً من صوت ثرثرة هؤلاء المزعجين .

ولكن بسرعه ارتفعت يدي تلتقط هذا الجميل.







لقد كان يجر حقيبته بسعاده متجهاً نحو الحافله

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.





لقد كان يجر حقيبته بسعاده متجهاً نحو الحافله.

كان بسيط المظهر ولكن  هو لا يدرك ان حتى بساطته تجعله ينول من الحُسن الكثير.


جلس بجانبي يخبرني انه اراد مفاجئتي كتعويض على الايام السابقه التي لم نلتقي فيها.

طوال الطريق كنت اميل برأسي على كتفه
وانظر لأي فتاه تنظر له بحده رافعتاً احدى حاجبي.

واقبض على ذراعه اكثر.



Flashback..



" اتغارين "

" ماذا.. اغار.. انا.. بالطبع لا "
قلتها بتهكم وسخريه.

" ما الساعه الان "

" انها الثامنه و النِصف "
صحت مُجيبه بإستغراب.

ذِكـرِيَـات ~       P.Jحيث تعيش القصص. اكتشف الآن