ناضت رانيا الصباح بكري اليوم اول نهار ليها.
في الليسي (الدخلة تاع 3ème année) لبست حوايجها وجدت روحها منبعد خرجت رايحة في طريڨها فاتت على صحبتها و رفيقة عمرها بشرى باش تروح معها هوما ملي كانو صغار تروح معاها و تجي معاها فالطريق تلاقات باسلام شافت فيه مالتحت للتحت بنضرة حب خايفة يجي نهار و تعرف بلي خطب ولا تزوج و تتدمر احلامها دخلوا للكلاسة كان عندهم حصة مع الاستاذ تاع السبور هو جاي صغير بصح طايڨ فالcorps تاعه بشرى تبغيه مي خايفة من انها تتدمر و مخبية مشاعرها في ڨلبها خايفة انو يكون متزوج لاخاطش سمعت من عند بنات انو متزوج و بنات واحدخرين يڨولو لا alors بشرى دعات لربي يكون من مكتوبها ولا يكون حب تاع مراهقة و يفوت l'essentiel ما تتعذبش في حياتها و صاي٫موراها كملوا الشيرات على ال10 و طلعوا لديارهم و كل وحدة كامدة في قلبها هاديك الحرڨة خايفة يجي نهار و تتحطم ٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫ عند اسلام ٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫
ناض الصباح بكري شرى لأمه شا استحقت و رجع كمل رڨاده ٫ ناض جوايه ال11 شرب قهوته و خرج برا يشوف فلي رايح وجاي و هادا حال الشباب الجزائري لي ضاع بلا عمل