يالهُ امراً مثيراً للشفقة أن تحب أحد وهو لايعلم مقدار حبك لهُ أن تخبئ حبك لأيام وسنين والكارثة ليَست هنا أن حبك خطيئة أن تُحب شخص من نفسِ جنسَكَ اليس صَعب ايضاً ليس لديَك أمل لكِ يحبكَ عند أذن
ستنساهُ لكن هل سينساهُ قلبكَ؟يجلس جونغكوك مع آريا وعائلتها التي من المفترض ستكون زوجتهُ
"سموك نحنُ نتشرف أن تكون أبنتنا منكم وأليكم"
اردف والدها وهو يبتسمتشكلت عقده بين حاجبين جونغكوك وهو يفكر 'بماذا يهذي هذا الان متى قلت اني اريد أبنتكم ان تكون من عائلتنا'
"لكن يجب علينا أن نتحدث معاً ونرى أن كنا نناسب بعضناَ"
ابتسمت أغاثا بتوتر
"حسنا بني يمكنكم الذهاب لاحديقة للتحدث براحه اكثر"ـــــــــــــــــــ
رجع تايهيونغ من السوق قد ذهب لسوقِ المدينه يلقي نضره عليهِ
توجهَ نحو ألاسطبل قد ظن ان جونغكوك هنالك
قد ذهبت نحو الاسطبل بحماسِ المفرط كنت متشوق لاقول لجونغكوكي ماذا حدث معي هنالك
وجدت يونغي هنالك
"مرحباً يونغي كيف حالكَ"
"اوه تايهيونغ انت هنا ظننتك مع جونغكوك وايضاً انا بخير شكراً لسؤالكَ"
عَقد تايهيونغ حاجبيه
"قد ظننت ان جونغكوكي هنا اين هو الان؟"
"اوه احقاً لاتعلم؟"
"ماذا"
"جونغكوك الان مع عائلة الفتاة التي ستصبح زوجته....ربما"
"اللعنَة"
ـــــــــــــــــــ
الجو كان متوتر قليلاً عند آريا
"اذا اخبريني ماهي هوايتَكِ"
"انا احب الكتابة و ركو.."
قاطع حَديثهم مَجيئ تايهيونغ هو يلهث
"أهلا جونغكوك"
"اهلأ تايهيونغ مابكَ تلهث"
اردف نهايه كلامهِ وهو يتفحص الاخر
أنت تقرأ
المَلكّ |𝘃𝗸
Исторические романыمَلِكٌ انتَ وَعرشُكَ هوَ قَلبِي، مَقتولٌ أنا وَعَشِقتُ قَاتِلي، سَجانٌ أنتَ وَضِلوعَكَ قُضبانِ سِجْني، أسيرٌ أنا فِي عِيونِكَ يا خَليلي. تَايكوكَ 1895