Part 6

3.2K 90 10
                                    

بعد إنهاء الفطور توجهت اسمك إلى الغرفة وتاي نحو الشركة كانت اسمك تشعر بالملل و هي تفكر بأنها حبيبة تاي و الكثير من الأشياء الأخرى حتى انفجر دماغها من التفكير فقررت ان تنزل للأسفل لترى اسمك فتاة تردي ملابس غير لائقة و فاضحة مثل العاهرات كانت جالس مع  السيدة كيم

تقدمت اسمك لتقدم التحية اسمك :مرحباًالسيدة كيم :اه عزيزتي اجلسي بجانبي لأعرفكما على بعض، هذه ابنة عم تاي ليساليسا:و عن ما قريب زوجتهالسيدة كيم:هاهاها عزيزتي ليسا هذا كان قديم كنتم صغار المهم و هذه اسمك حبيبة تايليسا بصدمة:ما ااا؟اسمك:اجل كما سمعتي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تقدمت اسمك لتقدم التحية اسمك :مرحباً
السيدة كيم :اه عزيزتي اجلسي بجانبي لأعرفكما على بعض، هذه ابنة عم تاي ليسا
ليسا:و عن ما قريب زوجته
السيدة كيم:هاهاها عزيزتي ليسا هذا كان قديم كنتم صغار المهم و هذه اسمك حبيبة تاي
ليسا بصدمة:ما ااا؟
اسمك:اجل كما سمعتي ان احبه و هو يحبني
كان ذلك تحت مسامع تاي الذي جاء لتو من عمله ليبتسم ابتسامة جانبية و يتقدم تحو اسمك ويضمها و يقبلها و هي بادلته و لم تخجل تفاجئ من جرئتها
تاي:كما سمعتي اذهب من هنا لا اريد رؤيت وجهك مرة ثانية
ذهبت ليسا بغضب و هي تتوعد لاسمك بعقاب كبير و تعذيب
عند تاي استغل الفرصة كالعادة و قال:آه حبيبتي أشعر بتعب هل يمكنكي مساعدتي
اسمك:بالطبع عزيزي
توجها نحو الغرفة ليسحب تاي اسمك من يدها و يدفعها على السرير
اسمك و هي متوترة :ماذا تفعل
تاي تسطح بجانبها و طلب منها ان تدلك اكتافه لتبدأ اسمك بالفرك حتى شعر تاي براحة كبيرة قاطعته اسمك بقولها:اذاً ذهبت ابنت عمك و ماذا الآن هل ستحررني
تاي :كلا لأنه يجب أن تمر فترة لكي تصدق بالفعل اي حوالي شهر
اسمك:آه هذا كثير لكن حسناً ليس لدي مانع
ابتسم تاي و سألها:هل انتي تحبيني مثل ما قلت في الاسفل
اسمك :توقف كنت  ا.. م
ليقطعها تاي بقبلة عميقة انصدت اسمك من فعلته لكن بعدها بادلته دون أن تشعر ليبتسم أثناء القبلة و ينظر لمنظرها  المخدر ليعيد تقبيلها و هو ينتقل بقبلاته نحو رقبتها و هي تتأوه بخفة ليفتح أزرار قميصها و هي تكتفي في تقبيل شفتيه ليرا تاي حمالة صدها السوداء بدأ يقبل صدرها و يده تتمرد نحو الحمالة لفكها و كانت يده تتلمس كل جسدها ليثبت يده على بطنها لتستيقظ اسمك من تخدرها تراه يحاول فتح بنطالها لكن اوقفته لأنه يوجد علىيه حرق كبير من حادث الحريق مع امها لتدفعه و هي مرتبكة لتضع يدها على صدرها تاي اكتفى بالصمت لأنه لاحظة انه تمادى لكن أيضاً يشعر بالغضب
انتهت تلك الليلة دون تكلم اي من الطرفين مع بعضهم
اليوم التالي استيقظت اسمك و لم تجد تاي فأحست بشعور غريب ليتها لم تمنعه ليلة أمس لكن هو لا يحبني فقط تمثيل و ربما هو يتلاعب بي لتقوم بروتينها و تنزل للأسفل لم تجد احد لترى ورقة و كانت من السيدة كيم و هي تقول:حبيبتي لقد خرجت باكراً لأن لدى بعض الأعمال و لن أعود لمدة شهر  و تاي ذهب إلى الشركة اعتني بنفسك إلى أن أعود و تناولي فطورك
لتبتسم اسمك لهذه الحنية لأنها افتقدتها جداً
بعد ساعتين كانت اسمك تجلس على الاريكة و تنقل في التلفاز لتنقطع الكهرباء فجأة و تسمع احد يخبط على الباب بقوة  لقد كنت خائفة لكن بالعادة انا قوية لكن هناك صوت رصاص لذلك ارتجفت و جفلت و اتجهت مسرغة نحو الغرفة حينما وصلت إلى الغرفة سمعت الباب فتح و سمعت صراخ فتاة لتقفل الغرفة و تمسك هاتفها و تتصل على تاي ليجيبها و هو فرح لأنها اول مرة تتصل به
تاي:مرحباً
اسمك ببكاء:ارجوك تعال هناك أحد اقطحم المنزل و يطلق نار
تاي:بخوف انا آتي  لا تتحركي ابقى على الخط معي
كان تاي خائف من أن  يصيب معشوقته مكروه ما فجأة سمع صوت اقتحام للغرفة و اسمك بدأت بالصراخ انها ليسا مع شخصين
ليسا :ظننت انك ستعيشين حياة هنية مع حبيبي تاي
كان هذا تحت مسامع تاي على الهاتف و هو يصرخ لكن لا أحد يجيب ليصل إلى القصر و لم يجدها ليتناثر غضبه و خوفه عليها ليتجه نحو منزل ليسا بسرعة ليصل و يدخل مقطحماً الممزل
تاي:أيتها العاهرة أين اسمك
ليسا :لا شأن لك
امسك تاي مسدسه و وجه نحوها لتقول بتوتر ماذا تفعل ستقتلني
تاي :بل سأفعل اكثر من ذلك و يظغط على الزند اخبريني أين هي!!بصراخ
ليسا بخوف:انها في بيت المزرعة خاصتي لكن لا تعذب نفسك ربما أصبحت الآن رماداً قالتها بسخرية
ليسرع تاي و يذهب
أما عند اسمك كانت تحاول أن تقاوم الحبال المربوطة بهم و تحاول فكهم لكن فجأة اشتمت راحة حريق فإصفر لونها و بدأت بالصراخ و الشد على يديها لدجة انها فكت الحبال و بدأت تبكي و ترتجف بسبب الحريق حولها  ركعت فب الزاوية و بدأت تتكلم بسرعة :انا  ق.. وي.ة يمكن... نني ال.... تحك.. م بنفسي انا لا أ.. خاف من النار و هي تردد هذا الكلام كانت حالته مذرية
و صل تاي و كان الحريق كبير ليدخل بسرعة و يراها جالسة على الأرض و هي تهتز و ترتجف و تكرر كلام غير مفهوم أسرع إليها تاي و يحملها لتضمه اسمك و تتشبث به و بقوة و تخبئ وجهها داخل قميصه استطاع تاي الخروج من ذلك الحريق كان قلبه يخفق و بشدة و كان خائفاً من يصيبها مكروه حاول انزلها لإدخالها بالسيارة و لكن هي لا تريد النزول كانت مرتعبة جداً فاضتررت لأجلسها بحضني و أقود كنت هي تبكي بهستيرية داخل قميصه حاول تهدئتها لكن لم ينفع فجأة احس بانتظام أنفاسها دلالة على نومها....
.
.
.
يتبع+بليزززز دعممممم😭💞🦋🦋

أحببت خاطفي 🔞❤️ مكتملة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن