مرة الايام بسرعة حتى مضى شهر و حان موعد سفر اخاها
جاكسون:اختي استفيقي هياااا اليوم سأسافر
اسمك:اعرف عزيزي فقط 5 دقائق و استيقظ
جاكسون :يا لكي من كسولة
اسمك:آآآآه حسناً استيقظت اذاً هيا فالنحضر اغراضك و لأتجهز و أوصلك للمطار
جاكسون:حسناً اختي
أما عند تاي كان يوم عطلة فهو يراقب منزلها منذ الصباح ليراها خارج من المنزل مع اخاها و كانت تجر حقيبة سفر ظن انها ستسافر و تتركه هنا وحده يتخبط لينطلق وراء سيارتها ليصلوا إلى المطار نزلا من السيارة و ذهبا إلى الداخل و تبعهم تاي
اسمك:اقترب موعد طيارتك هيا اريد عناق
عانقها جاكسون و قال سأشتاق لك كثيراً
اسمك:و انا أيضاً ببكاء
جاكسون:لا لا تبكي ارجوكي اعتني بنفسك و سأتصل عليك دائماً
دخل جاكسون و اتجه نحو طائرته اما عند فكان كل تفكيره انها ستبقى و حدها و خائف عليها إذ حصل لها اى مكروه لكنه لا يعرف كم أن اسمك فتاة قوية لذا قرر ان يأخذ هذه الفرصة و يخطفها لأنه يعرف ان هناك ناس قذيرين يودو إذائها ليستولو على املاكها عندما عادت للمنزل كانت الكهرباء مقطوعة لتشعر بيد توضع على فمها و تخدرها و من غيره انه تاي حملها وو ضعها بالسياره و اتجها نحو قصره وصل و انزلها من السيارة و دخل المنزل لتراه السيدة كيم لتقول له:من هذه
تاي:سأخبرك لاحقاً
صعد بها إلى غرفته ومددها على السرير و قال: هذا فقط لسلامتك أتمنى أن تحبيني و لا تكرهيني لأن اختطفتك و لأني رجل مافيا جلس على الاريكة و هو ينتظرها كي تستيقظ، فجاءة فتحت عينيها بتعب لتقوم بجزئها العلوي لترى ان المكن الغريب و غرفة كبيرة جداً بالون الأسود لتتجه نحو الباب و لم تنتبه لتاي النائم على الأريكة لتحاول فتح الباب لكنه مغلق فعلمت بأنها مخطوفة لتصرخ بأعلى صوتها:افتحوا الباب افتحوه من انتممم
عند تاي جفل من صراخها ليقوم مسرعاً إليها و يقول:ما بك لما تصرخين هكذاا
جفلت اسمك مكانها لتلتفت لترى من يكلمها، حينما التفت ظلت منصدمة و هي تقول في نفسها أليس هذا تاي الذي التقيه قبل سنتين و وقعت له بشدة
تاي:مرحبا لما انت متجمدة هكذا
اسمك:انه انت
تاي بصدمة:لا زلتي تذكريني
اسمك كانت ستقول نعم و تبوح بمشاعرها لكن توقفت و قالت :لما انا هنا لما خطفتني
تاي:لا شأن لك
اسمك بدأت تتكلم بسرعة و بصوت اشبه بصراخ:كيف لا شأن لي لما خطفتني لمااا الآن يجب أن أكون في منزلي اجهز نفسي لذهاب لشركتي و يجب أن اكلم اخي ماذا تريد ماذاااا.....
كانت تتكلم بسرعة ليقاطعها تاي بقبلة قوية ليسكتها تصنمت اسمك و بعدها وعت على نفسها و دفعته و قالت:كيف تجرأ يااا هذااا يااا سرقت قبلتي الأولى
تاي:و ما شأني فقط اردت اسكاتك لكن داخله كان فرح من انها قبلتها الأولى وهو من أخذها و بعدها ليقول اجلسي هنا ممنوع الخروج من هنا سأذهب لأجلب لكي بعض الملابس ليقفل الباب خلفه
اسمك سقطت ارضاً و بدأت البكاء معقول ان من احبته خطفها و هي لا تعلم ماذا سيفعل بها لكن كانت فرحة بعد هذه المدة الطويلة التقت به و انه قبلها لكنها عادت إلى حزنها و قالت ربما هو لا يحبني لتغفو بعد بكائها
بعد ساعتين يدخل تاي ليراها نائمة على الأرض ليتجه لها خائفاً من انها غائبة عن الوعي ليجدها نائمة و يرتاح قلبه ليحملها و يضعها على السرير و يتأمل وجهها البريء ليغط هو في نوم عميق
بليززززز لايككككك😭😭💞🦋
