'عائلتي'
كيم نامجون&جيون جونغكوكملاحظة : هذا الجزء الثاني من الون شوت السابق.
اليومين التاليين كان جونغكوك اشبه بالجثة فلم يراسله نامجون بعد و الافكار تقتله ان كان الاخير قد كذب عليه او غير رأيه
لم يكن ياكل او يدرس حتى النوم كان صعبا عليه حيت ستراوده الكوابيس و سيفكر بأبشع الامور .. يكتفي بأمساك ملابس ابنه وشمها اثناء ترديده اعتذرات له
رن جرس المنزل ليذهب ببطئ و يفتحه و تقابله جثة رجل كبير يرتدي السواد
"السيد جيون جونغكوك؟"
"نعم هذا انا"
"ارسلني السيد نامجون هل يمكنك المجيء بالسيارة سأخذك له"
أشرقت ملامح جونغكوك ليومأ بسرعة "فقط دعني ارتدي حذائي رجاء"
اسرع بارتداء حذائه ولم يكلف نفسه حتى غسل وجهه فجل تفكيره كان عند ابنه وانه سيستطيع رؤيته اخيرا
ركب السيارة واخذ طول الطريق يحاول حفظ مكان بيت الاخر وفورما وصل وسع شفتيه لحجم المنزل
نزل بسرعة و تبع السائق نحو الداخل ، فورما دخل شاهد بعض الخادمات يتجولن هنا و هناك كما انه رأى من يعتني بالحديقة
اشار اليه السائق ان يدخل لوحده لاحدى الغرف لينحني اليه بشكر ويفتح الباب
قابلته مكتبة كبيرة مع الكثير من الضوء الذي يدخل من مختلف النوافذ
شاهد سلم وسط الغرفة يؤدي للطابق الثاني ليغلق الباب بهدوء ويدخل أكثر
رأى نامجون جالس على احدى الارائك يقرأ كتاباً دون ان يصدر صوت حتى وبجانبه تماماً يغط ابنه بنوم عميق وتمت تغطيته بجاكيت نامجون الخفيف
رفع الاسمر نظره اليه و بالكاد انتبه جونغكوك كونه كان يركز على هيئة ابنه النائم بسلام
ترقرقت الدموع بعيناه ليتقدم وينحني ثم اجلس بعدما طلب منه نامجون هذا
"هل هو بخير؟ أكان يبكي كثيراً؟ اطعمتوه جيداً؟ الاسئلة انهالت من فم كوك مباشرة وحرص ان تكون نبرته هادئة بسبب ابنه النائم
أنت تقرأ
kpop one shots
Teen Fictionون شوتز اكسو ، بتس ، ستراي كيدز ، سفنتين ، ايتيز 🖤 الكتاب مستمر الى ان اعلن عن نهايته