فتحت عيناي سريعا ف أدركت انني في غرفتي عندما قابل بصري السقف الذي إعتدت علي رؤيته
بدأت أتذكر أحداث أمس ف أدركت أنني قد سقطت بسبب الثماله .. رفعت رأسي سريعا لأمسك بهاته هاتفي متأمله الساعه ولكني بدأت أصرخ وأركض کالدجاجه بحثا عن ملابسي بما أنها كانت التاسعه
.
.
.
._ لماذا أتيتي اليوم
تنهد إيون ناظرا إلي بغضب وهو يعقد يداه_ لا أعلم شيئ حقا.. لا زال عقلي نائم
نفيت بيدي بكسل بينما أنظر للفراغ فوقع بصري
علي جيمين كان واقفا يمزح مع إحداهن ويضحك
بقوه.. ولكنه يخفي إبتسامته بخجل كلما إتسعت_ يمكنك العوده لمنزلك إيلا.. العمل اليوم خفيف
تحدثت في الخلفيه وأنا لازلت كامل تركيزي علي جيمين_ من إهتم بوجهه اليوم
نظرت لأيون مجددا ثم أشرت بسبباتي إلي الفراغ
بينما صوت صرير أسناني قد أصبح واضحا بما انني كنت أشعر بالغضب_ اه تلك الفتاه هناك
إلتفت بجسده وأشار نحوها بالضبط_ أعلم
بدات بالايماء برأسي بحنق بينما أدبدب علي الأرض قابضه يدي وفي نفس الوقت أحاول تنظيم أنفاسي_ إذا لماذا تسائلين
نظر إلي مجددا ببلاهه ولكني لم أكن في كامل تركيزي بالفعل_ لحسن الحظ رقم السيد شين كان معي
وإتصلت به بسبب ثمالتك ليله أمس
بدا بالتحدث مجددا حول الموضوع ولكني تجاهلته_ اه اعتذر إيون شكرا لك حقا
أجبته لأجاري كلماته ثم تنهدت لأن جيمين بعد كل المده لا زال لم يُلاحظ أنني أحدق فيه بنظراتي
التي كادت أن تحرق المكان_ العفو إيلا لا تكثري من المتاعب أرجوكي
نبس إيون بينما جيمين وأخيرا لاحظ تحديقاتي الغريبه به ثم إبتسم بمجامله وإنتقل يبحث عن الاشيئ بإرتباك وكأنه يحاول تفادي نظراتي_ هل حدث شيئ
تحدث إيون يدون شيئا وكأنه يعلم ما يدور فعلا بينما جيمين بدأ يختفي من الوسط بغرابه فحاولت التركيز معه أكثر بما أن الجو كان مزدحم
أنت تقرأ
أَيِدُول ب•چ
Teen Fiction_ إذا وبِمحضِ الصُدفه تَقابلنا مجدداً _ هل ُتريِدين المَوت مَعيِ..؟ الأحداث لا تربط الواقع ب صله أبدا وأتمني أن لا تحصل علي نقد سلبي غير مرغوب فيه...