شنو اسمي؟
شكد عمري؟
شنو جنسي؟
منو اني؟
اسئله كثيره مثل هاي راح تخطر ابالك ، اعتقد ان الشي الي راح اقدمه ، والقصص الي راح احجيه راح تغطي على تساؤلاتك
قصص ل اشخاص مانقدر نعتبر حياتهم حياة!
اشخاص رُبما ميتين او عايشين او ربما ماتوا بعد ان قاللولنه قصصهم
اريدك تقرا القصص مو ب لسانك ، إقرأها انسانيتك ، بشغفك بحبك بمشاعرك وبقلبك ، راح تغرق بالقصص قصه بعد قصه الى ان توصل لنقطه معينه تنسى حتى التفكير ب منو اني وشنو اني!
الي يهمك كوني انسان مثلك ، مهما كان جنسي ، مهما كان توجهي ، مهما كان ديني
الدين والجنس والعرق والقوميه كله اشياء ثانويه من صنع البشر
كله اشياء كانت تفرق بين البشر بتوجيهات مختلفه ، ب اعتقادات مختلفه معظمها واكثرها تتفق على تقديس الإنساس واحترامه وقائمة على هذا المبدئ والأساس، لكن هل احنه مشينا على هاي التوجيهات والتعليمات المختلفة هل قدسنا انسانيتنا وخليناها فوق كلشي
اريدك هنا بهاللحظه تفكر "شلون ممكن انقذ انسان؟"
انته تكدر ، اي انته تكدر تنقذ كل شخص من الاشخاص داخل هالكتاب بطريقه وحده
تغير طريقة تفكيرك الى اكثر طريقه انسانيه ممكنه
انته وبلحظه ما راح تستوعب انك انقذت انسان
بالنهاية كل الي اريدك تعرفه عني اني
"انسان ذو انسانيه رُبما"
ما ابالغ بأنسانيتي واطلع بشكل مثالي بزيادة لأن ماكو مثالية بكونك تخفي خصوصياتك المثالية بكونك تغلط وتخفق وتكوم تصحح اغلاطك تكون حقيقي وظاهرك مثل باطنك حتى بأقل شوائبك واخفاقاتك