في تلك الشقة حيث تقطن فتاة بعمر 17 سنة تبكي على حالها المثير للشفقة حيث خانها حبيبها مع صديقتها المقربة تسترجع ذكرياتها:
The beginning of remembrance:
اسمك وهي تقبل جبين حبيبها بسعادة لانه يبادلها الحب ثم تصعد لغرفتها لكي تنام؛تستيقظ صباح مستغربة عدم قدوم حبيبها لايقاضها فضنت انه سبقها للمدرسة فجهزت نفسها ولبستوتذهب مشيا على الاقدام…
لتصل وترا تجمعا وتدخل فيه فتتفاجأ بحبيبها يقبل صديقتها فاغررت عيونها بالدموع وقالت بصوت مهزوز:ماذا حصل مارك (حبيبها) لماذا تقبل صديقتي ليسا؟ ضحك مارك بسخرية مارك: حبيبتي لا تصاحب العاهرات بتقزز
ليسا: بالطبع حبيبي وقبلته بقذارة بادر بتقبيلها غير آبهين بتلك المسكينة التي انكسرت من الداخل فجأة شعرت بفراغ داخلها
اسمك ببرود شديد:ستندمان عزيزي مارك وعزيزتي ليسا واستدارت ورحلت تحت ضحكات الطلاب عليها
(end of remembrance)اسمك ببكاء:لماذا فعلا هذا لماذا ما الذي فعلته لهما ثم تغيرت نبرة صوتها للبرود: ستندمان اشد ندم…
بعد
سبع
سنوات
…………………………………………………تنهظ من سريرها على نداء الخادمة
اسمك ببرود:ارحلي
الخادمة برعب:امرك سيدتي
تنهدت اسمك ونهضت ببرود لتذهب للمرآة وتقول بابتسامة مرعبة: اقترب موعد لقائنا
ودخلت الحمام لتستحم وتخرج ب(لطيفة جدا 💞)
وترتدي:
أنت تقرأ
الشيطانة 😈
Mystery / Thrillerكان ليديها حبيب مزيف اوهمها بحبه لها صدقته واحبته اعترف لها بحبه الكاذب في منزله فقالت له انا ايضا احبك فقبلته وصعدت سعيدة لغرفتها فتتفاجأ به غدا يتنمر عليها في المدرسة فتنكسر و تنجرح تلقى امامها مصاعب الدنيا فتجتازها تسقط باستمرار لكن تقف مجددا ومج...