قراءة ممتعه الجميع
علي هو ينظر إلى هذا الشاب لم الرئيس طلب منه الغاء المقبلة مع الجميع معد هذا الشاب يبد عليه انهوا لازل ولد وشكله الطفولي لا يصلح الى هذهي الوظيفة لكن ما بايدي حيلة :تفضل أجلس
جلست ميلان على الكرسي بتوتر هي تفرك يديها:شكرا سيديعلي بتواضع:علي فقط
ميلان نزلت راسها با احراج وتمد يدها من اجل تعطيه السيره الذاتيه
علي اخذها وصار يطلع عليه وهو منبهره مع انه طلب المعلومات عليه ولكن لم يحصل على شي طلع من مواليد امريكا درسا في ٲشهر جامعات في أمريكا كيف هذا وهو طلب جميع المعلومات
عنه حتى في مطار لم يحصل له على انه طلع بر المملكة كيف هذا! حتى الان لا يصدق ان لم يستطيع ان يحصل على معلومات عنه يجب ان يبحث هذهي مره بنفسه علي بعد تفكير عميق :عندك اللغة الانجليزية والامريكيه و ايطاليه و فرنسية جميل جداميلان :شكرا
علي :يمكنك ان تاتي غدا تم توظيفك
ميلان بسعادة غامرة:شكرا لك
علي:لا داعي لى شكرا هذا ما تستحقه بسبب موهبتكميلان وهي توقف :مره اخر شكرا هل يمكنني الرحيل الان
علي هو يقف ويمد يدها:بتأكيد اتمنى لك التوفيق في الوظيفهميلان وهي متردد ان تمد يدها
علي هو ينتظر ان يسلم عليه لك لم سيفعله هل انه خجول او ماذا باستغراب:ما بكميلان وهي تحكى مؤخرة راسها بحراج:لا شي
لكن اكلت ولم اغسل يديعلي وهو يضحك على تصرفاته الطفولي وينزل يده :ههههههههههههه و يكلمها وكانه طفل يجب عليك غسل يدك بعد أكل يا صغير
ميلان احمرت خدودها لكن انزلت راسها حتى. لايلاحظ :وهي تتهرب بسبب هذا الحراج الذي سببتها لنفسها:اسف هل يمكن الرحيل
علي :بطبع يمكن... لم تتركه يكمل كلامه حتى خرجت على الفور وغادرت الشركة بكامل
**********__*********
في القصر
فتحت عينيها العسليتين وفركته بشكل طفولي تشعر انها بحاجه الى حمام دافئ حتى تزيل عنها حزنها ملئت حوض الاستحمام بمياه دافئ حتى تخفف عنه قليل من الالم قلبها هي بأشد حاجه الى سكينه وابعاد مايجول في خاطرها هي ليست غبيه تعرف ان هو لايحبه وهي تتذكر عندما كنت طفلة كان ينديها اميرتي دائما وهي كنت تعشقها من كانت في سبع من عمرها هو ب24 لكن الحب لايعرف عمره
أنت تقرأ
لاتغتر بنفسك لو انت الليل انا القمر
Randomتحذير الرواية جريئة جدا بعض الألفاظ لا تناسب الجميع 🔞🚫 اقتباس عادت الى منازلها او داخلت عرفتها كانت هادئة وباردة تمألها الظلام الدامس كالظلام حياتها وباردة جسدها وبدت تزيل ملابسها وتنظر إلى المرأة وعلامات الجروح وكدمات تملا جسدها وآثار الندو...