لاتغتر بنفسك لو انت الليل انا القمر

5

تحذير البارت فوق 18

سارة تاخذ ملابسها التى كنت على السرير وكدت ادخل الحمام لولا انها شدني من ذراعي بقبضته القاسية حتى انني شعرت ان اصابعها اخترقت جلدي حتى ارتطمت صدري بصدرها الصلب حتى تألمت وأنيت الما
سارة صرخت بالم :اااه هل انت مجنون ورفعت راسها لانها مقارنتن بطوله لاشي لكن منظر   وجها جعل الدماء تتوقف في عروقي ....
عروقه ظاهرة في عنقها وجبينها وجها اصبح احمر من الغضب ما بها غضب لهذا الحد كدت اسأله وانا ابتلع ريقي لكن بدا
يتحدث بغضب  :ماهذا الذي تفعلينها اصبحتي تستخدمين صغيرتنا بسبب الغيره
خفت من نبرة صوتها وغضب لكن انا متى

استخدمت صغيرتنا نظرت لبلال بتوتر والما بسبب
قبضته:انا متى استخدمت صغيرتنا

بلال اصبحت الان تنكر :لا داعي أنكر ايلا اخبرتني بكل شيء

الان فهمتٖ الامر لذلك هاتفي كان معها كانت تتهرب من عقوبها حسابها عندي كيف يصدق كلام ايلا اكيد فهي بنت ابيها ماذا اقول الان هل انكر بلال الان اصبحت تفكر بكذبها يضغط بقبضته على ذراعها أقوى
من قبل:سارة أتشكين بي

نعم انت محق انا استخدمت ايلا وايضا اصبحت اشك بك  لا أثق بك ابدا بعدما طلبت منك ان تطردها لكن انت ماذا لما ترضى على حقير...شاهقة واضعة يديها على خديها ثم التفت اليها وصرخت ودموعها متحجرها:ضربتني من اجلها

بلال فتح عيني ضربت حبيبتي لم اكان اقصد لكن هي كنت تتكلام على بنت بلفظ لم اسمعها منها من قبل كل هذا سبب غيرتها  اقترب منها لكنها ابتعدت عني المني قلبي بسبب ردت فعلها
سارة بصراخ وغضب:أجبني

بلال لا اريد ان يازاد الموضوع بهدوء:لاتتكلمي عنها بهذا الطريقة لا تنسي انها بنت صديق ابي
سارة ايضا  بيدافع عنها:اول شئ ضربتني من شانها وهل تدافع عليها صارت تدور بغرفها مثل مجنونها هي طلعت بنت صديق ابوك وانا شو

بلال :اجل سأدافع عنه ولن اسمع لك ان    تتحدثي عنها بهذه الطريقه انتي زوجتي

ساره صرخت بكل صوتي حتى حنجرتي آلمتني: لي انني زوجتك لا اريد تلك العقربها معك في شركه لا امنع لو تغيرها اي شركه

بلال بغضب شد على قبضته بقوة:سارة ...الزم حدك واخفضي صوتك صبر لها حدود

سارة بجنون والغضب على وجهه:انا اكثر من يعلم صبرك العن نفسي لاني سمحت لقلبي يتعلق بك ارحل اليها لم اعد بحاجها اليك

اقترب مني مسرعا وشدني من ذراعي ثم نظر الي بنظرة الالم وأغمض عينيه وشد على جفونها وكانها يمسك نفسها حتى لايقتلها  ثم تركني بقوة حتى تهاويت للخلف حتى ارتطم جسدي بحافة السرير ثم خرج مسرعا