استيقظت في صباح كنت اشعر بجسمي متشنج اشعر كأنني كنت في حرب وجدت محمد بجانبي كانت يده تحاوط خصري ابعدتها عني لقد مللت من كل شيء وخصوصا هو يعتبرني دمية جنس يمارس علي كأنني دمية و يضربني كأنني مصنوعة من الحديد ولكن احيانا افضل الموت على يديه افضل لي من ما فعلوه بي عائلتي نهظت من مكاني اتجهت إلى الحمام استحممت و خرجت لم اجده في الغرفة اظن انه استيقظ و خرج لم اكترت له فهو اخر همي اتجهت إلى الخزانة اخرجت فستان ابيض قصير وضعته على السرير سرحت شعري و رفعته على شكل ديل حصان و ارتديت الفستان و وضعت مكياج خفيف و خرجت اتجهت إلى الأسفل كان على المائدة شعرت بنظراته تلك تأكلني بدأت أكل حتى قاطعني بصوته ذلك
محمد : ما هذا اللباس
اسمك : ما به
محمد : لا تلعبي بأعصابي لقد تحدثنا عن هذا الموضوع مسبقا و مئات المرات لا احب إعادة الكلام
اسمك : وانا لا احب التحكم الزائد هذا جسمي و انا حرة
وقف ضرب الاكل الذي كان على الطاولة بيديه سقط الأكل على الارض قفزت اثر خوفي و قفت بسرعة
محمد : منذ متى اصبح لك حق وضع الشروط
اسمك : انا لست دمية تتحكم بي
اقترب مني بخطوات سريعة و أمسك عنقي و اقترب من اذني
محمد : انتي لست دمية انتي عاهرتي وانا أملكك و لدي الحق في املاء الشروط والأحكام عليك و الممارسة معك وقت ما اشاء و انتي عليكي اطاعتي
اسمك : ابتعد عني ايها العاهر المجنون انا لست لك ادخل هذا بعقلك
محمد : اصمتي بصراخ
قال كلامه تزامنا مع صفعي بقوة و رمي في الأرض سقطت ارضا رفعت رأسي وجدته ينظر لي بنظرات غريبة كان الفستان قد صعد على فخدي اثر السقوط بدأت انزله على فخدي قام بجري بقوة من يدي و صعد بي للغرفة رماني فوق السرير بدأت اصرخ بقوة لا اريد هذا مرة أخرى قمت بضربه برجلي على منطقته بقوة حتى سقط بدأت بالجري بالدرج نزولا للأسفل توجهت إلى الباب للخروج كان مغلق اتجهت إلى الحمام و اغلقت الباب وجلست ارضا نظرت الى يدي كانت مملوءة بالكدمات اثر امساكه لي بقوة و اثر السقوط المتكرر بدأت اتنفس بقوة حتى سمعته يطرق الباب
محمد : اسمك افتحي الباب
اسمك : ابتعد عني ارجوك ماذا فعلت لك لتفعل بي كل هذا
محمد : افتحي
اسمك : لا لن افتح افضل الموت على الخروج
محمد : افتحي الباب ابوك هنا
لم اشعر بنفسي حتى فتحت الباب بسرعة وانا ابتسم
فتحت الباب لأجده امامي يحمل بيديه حبل نظرت له بصدمة
جرني بقوة من يدي ادخلني الغرفة و ربط يدي و رجلي وانا اصرخ و اتلوى بدأ يلمس جسمي بلمسات بطيئة اكتفيت بالبكاء كنت اشعر بجسمي يحترق مع كل لمسة قلبي ينبض بسرعة و اصبح التنفس صعب علي اقترب مني بنية تقبيلي
اسمك : محمد ارجوك انا...
لم اكمل كلامي حتى فقدت الوعي
كنت المس جسمها ذلك الذي يشعرني بالسخونة ويجلعني انتصب كانت تتنفس بقوة و تبكي كان ذلك يزيدني رغبة في فعل المزيد اقتربت منها لتقبيلها لكنها قاطعتني بتكلمها
اسمك : محمد ارجوك انا...
لم اكمل كلامها حتى فقدت وعيها لقد شعرت بقلبي توقف شعرت بشيء غريب هذه المرة
محمد : اسمك ما بك عزيزتي
لم ترد علي لقد كانت شبه ميتة بدأت بالصراخ حملتها واتجهت بسرعة للسيارة كان الحراس ينظرون لي بخوف توجهوا الى السيارات و قاموا باللحاق بي دخلت الى المستشفى وانا احملها بيدي اسرعت الطبيبة الي
ووضعتها على السرير وتوجهت بها إلى احد الغرف كنت أود الدخول لكنها اوقفتني الطبيبة : ممنوع الدخول سيدي ارجوك دعنا نقوم بعملنا
رجعت للوراء بضعف اول مرة اشعر بهذا الضعف و الخوف
جسلت على احد الكراسي و الحراس بجانبي امسكت رأسي بكلتا يدي و انا افكر بها كان عقلي مشوش و كله افكار لقد كنت اقوم بأكثر من هذا معها لم يحصل يوما هذا ما خطبها اليوم شعرت بضعف شديد و حزن لا أريد فقدانها هي جعلتني اشعر بشعور جيد كلما رأيتها لا اريد منها الرحيل و تركي كما فعل بي الكثير شعرت بدمعة نزلت على خدي اول مرة ابكي من أجل فتاة ولكن هي ليست مجرد فتاة بعد مدة من التفكير فتح الباب توجهت إلى الطبيبة بسرعة وقفت امامها
محمد : ماذا بها هل هي بخير
نظرت لي بضعف و حزن وقالت
الطبيبة : سيدي زوجتك تعاني من صدمة و هي في حالة حرجة و قد تدخل في غيبوبة لذا فهي في حاجة ماسة لعملية
محمد : ماذا كيف؟!
قلت كلامي و أحسست بنبض قلبي انخفض شعرت بكسر
الطبيبة : سيدي أسفة يمكنك رؤيتها و نتمنى ان تكون العملية في اقرب وقت عن اذنك
قالت كلامها و غادرت بسرعة
توجهت إلى باب الغرفة وقفت جمعت قواي ثم دخلت
كانت كأنها جثة كان وجهها شاحب اللون و فمها ايضا تلك الشفاه التي كنت اعشقها و اتذوقها بحب و مرات بعنف هي الآن شاحبة تماما
اقتربت منها جسلت على طرف السرير و أمسكت بيدها قبلتها رفعت رأسي أردت أن تستيقظ تضربني و تصرخ في وجهي و تفعل اي شيء لكن لا تبقى هكذا لا أريد رأيتها في هذا الوضع نعم اتذكر انني اختطفتها للانتقام لكن استسلمت لها أصبحت أحبها بل اعشقها بجنون منذ أول مرة رأيتها احسست انني سأكون بقربها سعيد و هذا ما حصل رغم تعذيبها و قسوتي عليها كنت احبها هذا الكلام لا ينفع الان وقفت و خرجت مسرعا من الغرفة امرت الحراس بعدم التحرك من امام الغرفة وأسرعت للسيارة ركبتها و اسرعت الى المنزل دخلت توجهت إلى مكتبي و اتصلت بالطبيب الخاص و شكرا له تفاصيل كل شيء و بعدها جمعت حقيبة ملابسها و المال و كل شيء توجهت إلى المستشفى و اخدتها معي و توجهت مسرعا الى المطار لقد استعددت لكل شيء سوف أقوم بأخذها الى خارج البلاد و اعالجها هناك
لم اكن أريد التأخر ثانية واحدة فور وصولنا دخلت الى العملية كنت اشاهدها وهي في السرير و الاطباء يأخذونها لغرفة العمليات دخلت بعد ساعتين او اكثر و انا اجلس في الخارج و رأسي سينفجر من الصداع
خرج الطبيب
الطبيب : زوجتك بخير الآن سيدي ارجوك اعتني بها و اقترب مني و طبطب على كتفي
ابتسمت لا اراديا
الطبيب : ايها الرجل الصغير رغم قسوتك هذه الا انك من اطيب و أرق الناس
قال كلامه تزامنا مع مغادرته
انه صديق الطفولة انه يعلم كل شيء علي
دخلت لم اكن استطيع النظر اليها اقتربت منها لتقبيلها لكنها ابعدت رأسها
رفعت رأسي نظرت له كنت اتوقع هذا منها
محمد : عزيزتي انا اسفة على ما فعلت انا حقا....
اسمك : اخرج ارجوك
محمد : ولكن....
اسمك : سنتحدث لكن الآن انا متعبة قالت كلامها مع رفع جزئها العلوي توجهت لها مسرعا و قمت بمساعدتها نظرت لي بإستغراب
محمد : لا لا تتحركي كثيرا انتي ما زلت مريضة عزيزتي هل تريدين شيئا الماء او اي شيء
اسمك : ماذا؟!
هو حقا قلق علي لم يقلق علي شخص هكذا من قبل هل حقا يمكن ان يكون تغير لا لا يمكن
محمد : لا تتحركي كثيرا اذا اردتي شيء اخبريني انا سأفعل حسنا عزيزتي
اسمك : محمد
محمد : انا احبك اسف قال كلامه تزامنا مع احتضاني
اسمك : محمد ماذا تفعل ابتعد عني ارجوك
محمد : سامحني ارجوك عزيزتي حقا انا اسف اقسم انني لن اعيدها ارجوك
قال كلامه مع رفع رأسه لقد كان يبكي رأيت دموع محمد لأول مرة ماذا هل انا في حلم هل حقا كان خائفا علي
اسمك : اقتربت و مسحت دموعه لقد سامحتك لا تبكي ارجوك سامحتك اقسم قلت كلامي مع احتضانه نزلت دموعي على خذي عندما رأيت خوفه علي لقد نسيت كل شيء فعله بي حقا لقد سامحته
بقينا على تلك الوضعية لمدة حتى دخل الطبيب إبتعدت عنه مسرعة
الطبيب : انا اسف جدا قال كلامه وهو يخفي ضحكته
محمد : شعر بالاحراج
الطبيب : غدا يمكنكما المغادرة معا
اسمك : حقا
الطبيب : نعم لحسن الحظ ان محمد احضرك بسرعة إلى هنا
نضرت الى محمد و اخفضت رأسي و انا ابتسم ابتسامة عريضة من الخجل
محمد : اغرب عن وجهي انت
الطبيب : ههه حسنا انا اسفقال كلامه و خرج
محمد : أحمق لعين
بعد شهر من الحادث
كانت علاقتك مع محمد تتغير شيء فشيء فلقد تغير كثيرا اصبح يخاف عليك و يحترمك و يحترم رغبتك كما انه تفادى ضربك او الممارسة عليك حتى تكون بارادتك
بينما محمد تغير ، اسمك ايضا اصبحت تتجنب المشاكل معه ليس رغبة فيه او في حبه بل كانت تستعد لتجعله يدفع ثمن كل ما جعلها تعيشه من قهر و ظلم و عذاب و اغتصاب فلقد اقسمت خلال خروجها من المستشفى انها ستجعله يذوق ضعف ما فعله بها خصوصا لم علمت انه غارب في حبها وكان يخفي مشاعره لكن خلال الحادث اعترف بكل شيء وهذه كانت ورقة ربح بالنسبة لاسمك
محمد : عزيزتي انا ذاهب الى العمل سأتخر في الليل
اسمك : لا بأس عزيزي سأحضر لك مفاجأة كبيرة عل السرير لن تنساها طوال حياتك وغمزته في نهاية كلامها
محمد : ارتسمت ابتسامة عريضة على محياه فلقد فهم معاناها هل انتي متأكدة
اسمك : بالتاكيد 😊بابتسامة مزيفة
محمد : حسنا عزيزتي احبك
و غادر البيت
ذهبت اسمك لنافذة تتأكد من مغادرته فور ان رأت السيارة تغادر اسرعت بخطوات سريعة للأعلى لغرفتها
جمعت حقيبتها و ارتدت ملابسها ثم وقفت امام المرآة و هي تنظر الى نفسها وتردد اسمك : سأفعلها سأفعلها
قالت كلماتها وهي مترددة اغمضت عينيها و جمعت انفاسها وبدأت تتذكر اغتصابه لها كيف مارس عليها بقوة كيف تركها تكره جسدها و نفسها تذكرت عندما مارس عليها اول ليلة من زواجهما تذكرت عندما خطفها اول مرة وقبلها بقوة كيف جعلها تفقد جنينها و تخسر عائلتها و جعلها تعيش معه في هذا العالم القاسي فتحت عينيها و هي تذرف الدموع سقطت من شدة الألم على ركبتيها و ازداد بكائها و صرخت
اسمك : اكرهك اكرهك يا محمد اتمنى لك الموت البطيء
نضرت ليدها التي تحمل وشم اسمه
اسمك : اكرهك وهي تمسك مكان وشم و تضغط عليه من الألم التي تشعر به
مسحت دموعها و وقفت مرة أخرى امام المرآة
اسمك : ستدفع الثمن
قالت كلمتها تزامننا مع حمل مزهرية و رميها نحو المرآة صوت تحطيم طغى على الغرفة غطى الزجاج الأرض
اتجهت إلى أسفل السرير و اخرجت حقيبة فتحتها بقيت تنظر لها و هي تبتسم كانت ابتسامتها تدل على شعورها بالانتصار اغلقت الحقيبة و أرجعتها لمكانها ثم حملت هاتفها و اتصلت
اسمك : اين انت الآن ؟
الطرف الآخر : انا بالأسفل انتظرك
اسمك : حسنا
و فصلت الخط
ثم عاودت الاتصال
اسمك : غرفة النوم فوق أسفل السرير
و اقفلت الخط و حملت حقيبتها و هي تخرج من البيت بكل فخر
ركبت السيارة
اسمك : اتجه بالسيارة و راء تلك الشجرة كي لا يرانا احد
بعد ساعة او اكثر رجع محمد للمنزل فور دخوله اتجه للغرفة ليراك بعد دخوله رأى الغرفة يملئها الزجاج اتجه للحمام لم يجدك سمع صوت سيارات تحت اتجه الى باب الغرفة يحاول الخروج ليعرف من لم يكمل خطواته حتى وقفت امامه الشرطة
الشرطة : سلم نفسك افضل لك
محمد : ماذا ! ما الخطب هناك بصوت مرتفع
الشرطة : انت متهم بتحريض المراهقين والشباب على استعمال المخدرات
محمد : باستهزاء ماذا هل انت تمزح معي ام ماذا ليس لدي وقت لهذا انا ابحث عن زوجتي
الشرطة : لدينا امر بتفتيش منزلك اما بخصوص زوجتك فهي بخير
محمد : ما دخلك انت في زوجتي
الشرطة : زوجتك اتصلت بنا وهي تتهمك بأنك تبيع المخدرات
محمد : اتجه اليه و وجه له لكمة قوية على وجهه هذه للتعلم ان تتهم زوجتي و هذه ايضا لإقتحامك منزلي
اسرعت بقيت افراد الشرطه و امسكت به وقف الشرطي مسح فمه من الدماء
الشرطي : لدينا اذن بالتفتيش يا سيدي
محمد : ابدأ عملك لن تجد شيء
الشرطي : نظر له بثقة هل انت متاكد
محمد : نظر له نظرة تحدي
اتجه الشرطي أسفل السرير و اخرج الحقيبة و وضعها فوق السرير
ضحك محمد بقوة
محمد : سيرعبك ما يوجد في تلك الحقيبة يمزح ليجعل الشرطي يخاف
فمحمد كان هو و اسمك في هذا الشهر يشتريان كل ما يخص الاطفال الرضع استعداد للحصول على طفل بعد شفاء اسمك
نظر له الشرطي بصرامة
تم فتح الحقيبة نظر الى محمد بانتصار 😎 ثم حمل الحقيبة و افرغها بالكامل فوق سطح السريع اتجه محمد بسرعة الى السرير و هو مصدوم فقطع المخدرات غطت السرير بالكامل وقف مصدوم و تذكر جملة اسمك ( عزيزي سأحضر لك مفاجأة كبيرة على السرير لن تنساها طوال حياتك)
بدأ يصرخ بقوة عاااااهرة سأقتلك ملئ المنزل صوت صراخه سمعت اسمك صراخه من امام البيت ارتعبت و تذكرت ان قال شيء يفعله
بدأ يحطم كل شيء بالغرفة الشرطة لم تتجرأ ان تقترب منه بقي يصرخ و يردد عاهرة
محمد : عاهرة عاهرة و سقط ارضا عاهرة لقد وثقت بك اااااااه قال كلامه بصوت مرتفع ثم انهار بقوة اصبح يتنفس بقوة لقد خدعتني انت كأمثالك ستدفعين ثمن
اخرج هاتفه من جيبه
محمد : أراك في مخفر الشرطة
ثم اتجه الى سيارته وركب باتجاه مخفر الشرطة
فهو محمد بن يصعد في سيارة الشرطة كأنه مجرم
وصل لم تنتهي نصف ساعة حتى خرج ذلك بفضل المحامي الخاص به او لنقل بسبب مكانت محمد و ماله فور خروجه اتصل برجاله
محمد : لديكم ساعة ساعة فقط أريدها امامي فهمت (بصراخ)
عند اسمك كانت جالسة تشاهد فيلم و تأكل في فندق في غرفة صغيرة فجأة كسر الباب بقوة ودخل أربع رجال
كانت اسمك مصدومة من المنظر حتى انها فقدت توازنها عندما رأتهم فهي تعرفهم ومن غيرهم رجال محمد بدات دموعها تنهمر على وجهها بسرعة
تقدم منها احدهم سيدتي هيا ارجوك بدون مشاكل
اسمك : ارجوكم لا اريد سيقتلني ارجوكم انا لا أريد الموت انا حقا خائفة سيدكم وحش لا يمتلك رحمة انه شخص... لم تكمل كلامها حتى اسرع لها احد الرجال واضعا قماشا على فمها فقدت وعيها بعد محاولات ضعيفة منها حملها على كتفه وخرج جميعهم اتجها الى قصر او لنقل الجحيم
دخل الحارس الذي يحملها الى غرفة سيده بعد ان طرق الباب و سمح له محمد بالدخول
محمد : ضعها على السرير
الحارس نفذ الأمر
محمد : اين وجدتها
الحارس : سيدي كانت بفندق ****
محمد : عاهرة و غبية ايضا
اخرج
الحارس : سيدي
محمد : ماذا
الحارس : لقد وجدنا في الغرفة ملابس رجالية
محمد : اكمل
الحارس : كما ان الغرفة التي كانت بها السيدة اسمك
محمد (بغضب ) : اكمل
الحارس ( بارتجاف ) : كانت باسم شاب يدعى عاصم
محمد : (ببرود ) اريد كل شيء يتعلق به
الحارس : حاضر و خرج
أنت تقرأ
انتقام بالزواج 💔 (مكتملة )
Teen Fictionاسمك تجبر على الزواج من أحد أعداء والدها للإنتقام وأنتي كنتي الوسيلة بالنسبة له تحت ضغط وتهديد منه ستجبري على الزواج هل سيكون هذا الزواج فقط للإنتقام من والدك أم سيكون تعذيبا لك هذه أول تجربة لي في كتابة مثل هذه القصص فقط أريد نصائح و اقتراحات حو...