هـال كتـاب اني مقاريـته اختي قاريته فعاجبتهه هل قصه من قـواعـد الـعشــق الأربعــــون كولشش ونصحتني انشرهه---
.في احد لايام،كان موسىي يسير في الجبال وحيداً عندما رأى من بعيد راعين.كان الرجل جاحثاً عل ركبتيه، ويداه ممدودتين نحوالسماء،يصلي.غمرت موسى السعاده.لكنه عندما اقترب منه دهش عندما سمع الراعي يصلي.
"ياإلهي الحبيب، إني احبك أكثر مما قد تعرف.سأفعل أي شيء من أجلك،فقط قل لي ماذا تريد.حتى لو طلبت مني اني أن أذبح من أجلك أسمن خروف في قطيعي،فلن أتردد في عمل ذلك.أشويه،وأضع دهن إليته في الرز ليصبح لذيذ الطعم"
أقترب موسى من الراعي، لينصت إليه أكثر.
«ثم اغسل قدميك وأنظف أذنيك وأفليك من القمل .هذا هو مقدار محبتي لك»
عندما سمع موسى ،صاح مقاطعاً الراعي وقال:"وتوقف،أيها الرجل الجاهل!ماذا تظن نفسك فاعلاً؟ هل تظن ان الله يأكل الرز؟ هل تظن أن لله قدمين لكي تغسلهما؟ هذه ليست صلاة. هذا كفر محض"
كرر الراعي الذي أحس بالذهول والخجل اعتذاره ، ووعده بأن يصلي كما يصلي الأتقياء . فعلمه موسى الصلاة في عصر ذلك اليوم ثم مضى في طريقه،راضياً عن نفسه كل الرضا.
لكن في تلك الليله ،سمع موسى صوتاً.كان صوت الله.
«ماذا فعلت يا موسى؟لقد أنبت ذلك الراعي المسكين ، ولم تدرك معزتي له.لعله لم يكن يصلي بالطريقه الصحيحه ،لكنه مخلص في مايقوله إن قلبه صاف ،ونياته طيبه .إني راض عنه.قد تكون كلماته لأذنيك بمثابة كفر، لكنها كانت، بالنسبه لي ، كفراً حلواً»---
الهـه تكملـــه بس اختي دكول لهنا احله 🧡