اعترفت بالحب لها
استقمت سريعا ذاهبا لغرفتيكان من المفترض ان انتظر ردها
لكننى وكعادتى احمق
أضيع فرصي بغبائيانتظرت حتى تأتي لي أو استجمع شجاعتى واذهب لها
لكن صوت الباب قاطع أفكارى
لقد ذهبت
اكره نفسي أحيانا
لا بل كثيراانتظرت كثيرا حتى أتت ليلا
"سيرين انا ..."
اردفتُ فور دخولها للمنزل لكنها لم تستمع ودخلت لغرفتها صافعة الباب خلفها
هل أصبحنا هكذا الآن!
هذه ستكون الليلة الأولى التى ننامها متشاجرين ويبدو انها ليست الاخيرة
لكن ماذا كنت أنوي القول لها
انا لن اعتذر عن حبي لها بكل تأكيد!