9- الحلقة التاسعة🔮
#أمنية_شائق_يتمنىٰ ♡
💔🕯
علقتَ حاجَتي ببابگك ياباب الحوائجَ
يا أبا الفضل العباسَ..💔💔🕯
°🏴⇓
.
;سٍنظُل نندب وب حرقة قلب ننعٍآهـ
آبد والله#يِآزٍهـرآء ﻤآ ننسٍى حسٍيِنآهـ💔°🏴⇓
--✧--
♦️محسن بتنهيدة : آه يا مهدي لو اعرف هذا الرجل لَـ اقبلهُ بين عينيه و اخدمه طيلة حيآتي.
ابتسم مهدي و حدث نفسه : " يا ابا صالح لدي يقين ان هذا المنآممساعدة منك لي في هداية محسن ، أسألك المدد ثم المدد ثم ..."
♦️
و علامات الاستغراب ظهرت عليه : مهدي .. إلى أين شردت مع هذه الابتسامة.؟
🔹مهدي : ها .. لا لاشي عزيزي محسن ، هيا نكمل نومنا لنستيقظ لِـ صلاة الظهرين ثم ..
دخل خالد و محمد و مازن إلى الغرفه.
★مازن : هيا قوموا سنذهب إلى مكان يُذهلكم.
★خالد : اسرعوا لا اتحمل الانتظار
🔹مهدي مندهش : إلى أين في هذا الوقت.!
★محمد : إلى الملهى
🔹اتسعت عيني مهدي : ماذا .!! ، استغفروا ربكم لم يمضي الكثير من الوقت على انتهاء الاذآن.
★خالد بلا مبالاة : مهدي دعنا نستمتع.
★محمد : اتركه لا عليك منه ، محسن! ، محسن.! مازن : هيي محسن ، ما بك !
♦️محسن وهو فزع : ها ماذا .! ، لا شي ماذا تريدون.؟
★مازن : هنيئاً لمن شردت بذهنك به ، لا علينا هيا لنذهب إلى الملهى.
♦️محسن و هو يستلقي على الفرآش : لا اريد ، اذهبوا انتم
دُهش مهدي من ردة فعل محسن لكن سرعان ما تحولت دهشته إلى ابتسامة واسعة.محمد و خالد و علامات الدهشه في وجههم ، اقترب مازن من محسن و وضع كفه على جبين محسن يتحسسه
★مازن : محسن هل انت مريض.! ، سنذهب إلى الملهى و لا تريد! ، إنه اخر مكان نتسلى فيه و في الواحدة ستنتهي رحلتنا ونعود ، اترك المزاح و هيا
♦️اغمض محسن عينيه : سَـ نرتاح قليلاً اخرجوا.
★محمد : غريب!
★خالد : اتركوه و هيا نذهب لابد أن هذا " اشار إلى مهدي " المتدين عطل عقله
خرجوا إلى مكان لهوهم و تسليتهم ، استلقى مهدي بجانب محسن و اغمض عينيه هو الاخر وهمس : الحمدلله ، شكراً ابا صالح.
الساعة 3:30 عصراً
وصلوا إلى ديارهم و عاد الجميع إلى بيته للراحةوقف عند باب منزله متردداً تارة يضع يده على مقبض الباب و تارة يُرجعها إلى جيبه ، داعبت جفنه دمعةِ و افرج عنها بالنزول.
♦️حدث نفسه : انها لن تسامحني، و كيف تسامحني وانا... تذكر حديث مهدي له في الحافلة " لا تقلق يا محسن فَـ قلب الام لا يغضب على فلذة كبدهآ ، ستسامحك ثق بحديثي "
♦️اخذ نفس : " يالله " فتح الباب تقدم قليلاً و رأي والدته
💠الأم بدهشة : مُحسن..! رمى بحقيبته جانباً و ركض إلى والدته و ♦️ضمها و هو يبكي : يا عيني محسن ، سامحيني ارجوكِ أمي سامحين انا ازعجتكِ كثيراً و اغضبتكِ و ابكيتكِ. الام و دموعها انحدرت : بني ♦️محسن انا لم اغضب عليك ثانيه واحدة لكي اسامحك.
♦️محسن و نزل يقبل اقدام امه : بِـ ربك لا تجامليني ، سامحيني من قلبكِ.
💠الام : قم يا عزيز امك انني راضية عليك دنيا و أخرة وُ خالق النور من النّور.
وقف و ابتسم من بين دموعه : محسن القديم ذهب و لديكِ محسن جديد ، اعدكِ بالبر و الاحسآن.
ابتسمت والدته و قبل رأسهآ.
💠الام : أذهب بني و استرح بدارك لابد انك متعب من رحلتك.
دخل محسن غرفته و فتح حقيبته لِـ يرتب ملابسه
اعلن هاتفه عن وصول رسالة ، تقدم إلى الطاولة و رأى❗️❗️❗️ ..
_
ممن الرسالة و ما محتواها..؟ و هل سيعود محسن لمعاصيه ام لا..؟
ما الذي ينتظر محسن..؟ انتظرونا في الجزء العاشر ..💜 .الشيخ عباس الخطيب💟
# يتبع ⏬🔜⏳
انتظرونا الحلقه العاشرة ان شاء اللهقناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
أنت تقرأ
قصص مهدوية
General Fictionقصص حقيقية قصص التشرف بلقاء صاحب الزمان "عج"💖 قصص مساعدة صاحب الزمان "عج" لنا وقوفه بجانيبينا💖 ✒في كل بارت هناك قصة يرويها احد العلامة او الاشخاص بأنفسهم كيف كان اجمل لقاء يجمعهم بامام زمانهم "عج" يحاولون وصف لنا تلك اللحضات الجميلة التي لا تستطي...