PART 2.

2.6K 168 99
                                    

تايهيون : " تتحدث وليس كأنك الذي كان يعترف ليونجون عن طريق رسائل البريد الإلكتروني لدرجة أنَك جعلتني أستمر بالشك بالعصر الذي كُنا متواجدين به "

يونجون : " مهلاً سوبين ! هل كان أنت ؟ "

نعم يونجون لم يُكن يعلم وبِمدة علاقته مع سوبين كان يريد أن يتأسف للشخص
يونجون و سوبين كانّا أصدقاء مقربين من قِبل
حيث تحولت الصداقه الى حُب
دون معرفة المجهول الذي يستمر بنقل رسائل الاعتراف الطويله على البريد الألكتروني
حسنًا رُبما سوبين يحب الخَروج عن المؤلف
قليلاً ؟ ..
باتت ملامح الإستغراب والصدمه تُسيطر على يونجون
كان يريد أن يَضرب سوبين بحق !

" لقد أستمريت بالعيش بتأنيب ضمير وانت كنت بجانبي طوال الوقت أيها الأحمق ! "
سوبين يستمر بضّم نفسه بين يديه
لأن يونجون بدأ بضربه بالفعل ، وصُوت ضحك تايهيون يتعالى
تمنى لو أنه أخبر يونجون بهذا مسبقًا كّي يستمتع بحال سوبين هكذا

BEOMGYU POV :
أستمر بالضحك أستمعت الي صوتِ ضحكه عِندما أقتربت للمر
أنهُ الصوت المفضل لدِي
" أنا واقعٌ له "
تمتمت بصوتٍ لِيسَ واضحًا لكن
لا أعلم لِماذا او متى أستمريت بحبه
متى أصبحتُ أتنصت على مُحادثاته مع أصدقائه لكِّ أعلم مالذِي يفضله ومالذي لا يُفضله ، لكننِي مُتيقن أنهُ سيكون ملكي
ربما بالمستقبل ؟

" BEOMGYU POV END "


مِن جهة تايهيون :
كنتُ أسير بشكلٍ عادي بينما أستمعُ للموسيقى
ذهبت للحدِيقه الخلفِيه لأنها هادئه وجدًا

" أتمنى ان تَعود الأيام ، و أصمت
أتمنى لو أنني لم اثق بحبهم المُزيف لي يومًا "
تمتمت بِها بينما الموسيقى الهادئه تتجول بِذهني

رُبما انام هذهِ الليله بِمنزل يونجون و سوبين

سوبين يتيم الأب والأم ، ويونجون طفل والداه الوحِيد
عِندما خضعوا يُونبين بِعلاقتهم قرروا العِيش معًا بِمنزل سوبين
ولِنقل أن تايهيون يَكمث هُناك ايضًا
لانهَ غالبًا ما يذهب لمنزل والده
ولا يراهم كِثيرًا حيث أن أغلب اشيائه بِمنزل سوبين و يونجون

لقد أحّب العيش معهم لكنه مُجبر للذِهاب والدِيه ولو مرةٍ بالشهر
حتى لو كانّا لا يتماشان مع بَعضهم


لقد أحّب العيش معهم لكنه مُجبر للذِهاب والدِيه ولو مرةٍ بالشهرحتى لو كانّا لا يتماشان مع بَعضهم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- 𝗕𝗘 𝗠𝗜𝗡𝗘 || 𝘁𝗮𝗲𝗴𝘆𝘂.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن