البارت السادس من شمس القرصان صلو علي النبي
كريم بقلل.... في إي ريما مال وشك مخطوف كدا لي
ريما.... شمس
عقد حاحبه بإستغراب.. شمس
بلعت ريقها ... ان شوفت شمس عند أحمد
كريم بصدمة... شمس وهي إي إلي جبها القاهرة وازاي وصلت لاحمد ينهار مش فايت لو كان اتعرف عليها وكشفك كدا هنروح في ستين داهيه
ريما .. لا لا ما تخفش دا باين عليه مش بيطقها دا حتي مد إيدة عليها وهزئها استحاله اصلا يتعرف عليها ما انت عارف ان شكلها اتغير بعد إلي كان بيحصل ليها
كريم بخوف.. اوعي تكون شفتك
ابتسمت بخبث.. من الناحية دي ما تخفش هي ما شفتنيش حتي لو شفتني مش هتعرفني انت نسيت أن ملامح وشي متغيره خاصه اما حطيا اللينزز
كريم... بس لو شفتني هتعرف واحتمال تحذره مننا او تحكي له عنا
ريما بشر... لا ما تخفش ما انا قبل ما تعمل كدا هكون خلصت عليها
كريم.... تخلصي عليها انت شكل جرا لعقلك حاجة احنا من امتي قتلين قتله
ريما... ما احنا لازم نتغدي بيها قبل ما تتعشي بينا لان لو هي ما قالتش لاحمد حاجه عنا اكيد هتقول لأسماعيل وانت عارف إن إسماعيل لو مسك حد فينا مش هيرحمة
بلع ريقة بخوف من مجرد تخيل ماذا سيحدث له أن تم الإمساك به من قبل اسماعيل الملقب بدراكولا سفاح الدماء
قطع تفكيره رنين الهاتف
كريم بإستغراب.. ما تردي
ابتسمت بخبث وقامت بقفل الفون.. تؤ خليه يتعب شويه
كريم.. انا مش فاهم حاجة
ريما .. هفهمك الأستاذ أحمد كان بيعبر ليا عن حبه وعشقه ليا
كريم بضيق.... قصدك بيعبر لشمس الحقيقيه مش شمس المزيفه
ريما بخبث...... مش مهم المهم مين إلي هيتجوزها في الاخر
وقف كريم بغضب.. نعم يتجوزها انتي قصدك إي بكلامك دا
مسكت ايدة وقعدته...... ما تبقاش حمقي كدا ي كيموا انا كان قصدي يعني لحد ما نعرف نضحك عليه ونهرب بالفلوس
كريم . انا قلبي مش مطمن للموضوع دا و حاسس انه هيخرج من تحت سيطارتنا
ريما.. تف من بوئك دا حتي بيقولوا تفائلوا بالخير تجدونه اتفائل بالخير وبعدين هيا أول مرة نعمل كدا
كريم.. لا مش اول مرة بس انا شايف انك عجبتك التمثليه دي قوي وناويه تخليها حقيقه
أنت تقرأ
شمس القرصان
Romanceاحبها منذ الصغر وأراد الزواج بها ولكن يشاء القدر أن تبتعد عنه وتعود له بعد خمس عشر عاما متزوجه فما مصير ذالك الحب شمس القرصان