البارت التالت من شمس القرصان صلو علي النبياحمد بجمود... ليطلقها ليموت
اسر بحدة ... يموت انت جرا لعقلك حاجة ي عامر
احمد بغضب ...انا مش اسمي عامر أسمي أحمد وكل إلي بعمله وعملته بس عشان اقدر اشوفها و أ رجعها لحضني من تاني مش بعد السنين دي كلها ألقيها اتجوزت لانها بتاعتي انا
اسر بهدواء لانه يعلم جيدا غضب القرصان.. طب افرض انها مش هيا
احمد بغموض.....اعمل إلي قولت ليك عليه ي اسر وبعدين نتكلم
لبس نظارته وساب المكان
اسر ... ربنا يهديك ي أحمد واتمني ريما ما تطلعش شمس لأن وقتها مش هيكون خير أبدا لاحد فينا
صلو علي رسول الله
ريما سحبت إيدها بغضب.. استني عندك اي إلي عملته جوا انت اتحننت
كريم بعصبيه. انا كنت هكون مجنون بجد لو كنت فضلت جوا لحظة واحدة بس
ربما بضيق .. لي بس هو إي إلي حصل
كريم بغضب.. إي إلي حصل انتي ما شفتيش نظراته ليكي عامله ازاي ولا لما اقرب منك ولمسك
شدها من زراعها كأنه تذكر للتو استسلامها له. انتي ازاي اصلا تسمحي له يلمسك وما يكنش ليكي رد فعل
نظرت له بتوهان.. هتصدقني ل قولت ليك ما اعرفش
سحبت إيدها وقعدت علي الرصيف.... مجرد ما ببص في عيونه بحس اني في عالم تاني ما فيش فيه غيري انا وهو بحس بأحتواء وأمان غريب بيتسلسل جوا قلبي
رفع حاجبه.. نعم ي روح ماما
اتنهدت..... انا بقولك إلي حسيت به لاني متعودة مش اخبي عليك حاجة الشخص دا في حاجة بتجذبني ليه بس مش عارفه إي هيا
قعد جنبها وبص لنقطة في الفراغ.. بس الي بتحسي بيه دا غلط
بصت له.... عارفه بس مش بإيدي حاسه اني اعرفه من زمان من زمان قوي كمان خلينا نرجع ونعتذر منه علي الموقف السخيف دا ونكتب العقد
اتنهد ومسك إيدها... بس انا خايف عليكي الناس إلي ذي دا ما بيعرفش يرحم انا اسمع عنه بلاوي
قالت بضيق.. بتاع بنات
ضحك بسخريه. اي لحقتي غيرتي عليه
اتوترت. ها لا بس انت عارف إني مش بحب النوع دا من الرجاله وبستحقرهم
كريم.. من الناحية دي اطمني هو بعيد بعدا تام عن إي صنف حريم بس شخصيته غمضه جدا قدر خلال ٣ سنين بس يخلي شركة شمس القرصان من افضل ٧ شركات في العالم في التكنولوجيا ودا بحد ذاته شئ مخيف لانه في الوقت دا كان عندة ٢٠ سنة بس ومع ذالك قدر يحقق النجاحات دي كلها انا مش هنكر اني كنت متحمس اشتغل معاه لاني بحب استكشف الشخصيات الغامضة بس أول ما شفت نظراته ليكي خفت ليكون كل الكلام إلي سمعته مجرد اشاعات لتحسين الصورة وهو ما إلا إنسان حقير وخبيث
ربما.. مع اني مش حاسه بكدا انا حاسه انه هو شخص حنين علي مغرور شايف نفسه علي ضايغ وسط ذكريات
ابتسم بسخريه...وبقينا بنحس اهو
ضربته في كتفه... اتلم
كريم...هههههه اكتر من كدا
نظرت له بحب وحضنته فجاءة.. شكرا لأنك في حياتي
ابتسم بحب.... علي الرحب والسعا
شافها احمد وهي بتحضنه مش قدر يمسك نفسه وتوجه لهم بعصبيه وعيونه بتطلع شر
وقف قصادهم بجمود بيحاول يتحكم في اعصابه...... أستاذ كريم أستاذة ريما
ابتعدوا عن بعض بسرعه مصدومين من وجود القرصان قدامهم
وقفوا بس كريم حاوط وسطها بتملك... في حاجة ي مستر عامر
كان أحمد مركز علي إيد كريم إلي محاوطه وسط ريما
رفع نظرة لكريم إلي كان بيبص له بتحدي
احمد ببرود بعد ما طلع السلسله من جيبه.. انا بس حبيت اسال مدام ريما ازاي قدرت توصل للسلسله دي
نظر كريم لريما باستغراب إزاي ضاعت منها وهي مش اهتمت ( هو مش خد باله لما رمتها )
هو يعلم اهميه ذالك السلسال لهاريما .... دا بتاعي
احمد ...... يعني مش لقتيه او حد أداه ليكي هديه
كريم بضيق.. وحضرتك مهتم كدا لي
لم يعيرة إي اهتمام وأكمل حديثه مع ريما برجاء .... ارجوكي ردي عليا الموضوع مسألة حياه او موت
بداء قلبها يدق جامد و الدموع اتجمعت في عيونها أزاحت إيد كريم ووقفت قصاده... انت هو صح
حاوط وجهها.... شمس
حضنته وعيطت.. أحمد
ضحك احمد وشالها ولف بيها .... واخيرا
استووووب انا عارفه انه صغيرة بس معلش بقا
البارت الجديد هينزل لو لقيت تفاعل حلو علي فكرة التفاعل بيقل فا لو وحشه حد يقولي 🙂 لانها لو عملت ذي لين القاسي هبطلها
استغفر الله العظيم
لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا إله إلا أنت سبحانك
أنت تقرأ
شمس القرصان
Romantizmاحبها منذ الصغر وأراد الزواج بها ولكن يشاء القدر أن تبتعد عنه وتعود له بعد خمس عشر عاما متزوجه فما مصير ذالك الحب شمس القرصان