: في تلك الغرفه مضلمة وتلك الفتاه المقيده بسلسل من حديد تنضر الى انحاء الغرفه بخوف شديد "
: تمتم مع نفسها بخوف واضح "يالهي ساعدني انا لم افعل شيء"
: وفي تلك الاثناء دخل عليها شاب وسيم جداً بشعره الكستنائي وعيونه الحاده كصقر بلون الأسود انفه كلسيف رسم بطريقه مثاله بشرته بلون الحنطاويه جسمه الضخم عضلاته البارزه من قميصه وسيم كلعنه "
: نضرت أليه تلك الفتاه ذات العيون الفيروزيه وشعرها الأسود الطويل جداً بشرتها البيضاء كخاصه الأطفال شفاتها الممتلئه بلون الوردي أنفها صغير طولها المتوسط "
: رفعت نضرها لكي ترى لم تنكر وسامته فهو وسيم كلعنه تقدم منها بخطوات متزنه..
: نضرت أليه بخوف وهي مكبله بذالك الكرسي الحديدي وأقسمت أن أضلعها تكسرت منه بقي يتأمل وجهها...
: نطقت أخيرآ بشيء من شجاعه " سيدي من انت وماذا تريد مني..
: جلس على الكرسي المقابل لها فقط صامت وينضر لها لا تنكر أنها اخافت من نضراته وبشده...
: سيدي من انت؟
: سيدي " يا سيد " يا قذر "
: صرخت بقوه من هذا الذي لا يستجيب لها بأي شيء
: ياااااااا سيدددددد "
: نضر لها بأنزعاج وحده ثم قال بحده وانزعاج
: كم انتي ثرثاره...
: نضرت أليه بغضب لها ساعه وهي تصرخ وتتكلم كئنها ليست موجوده أو احد اثاث المنزل كم هو مزعج مغرور وقح. هذا ما تمتمته في داخلها...
: وقف وأمسك فكها بقوه حتى كاد فكها يتحطم من شده الضغط عليه نضرت أليه بخوف...
: قال وهو يصك اسنانه' أذ رئيتك تنضرين لي هكذا سوف اقتلع عينيك من مكانها...
: بلعت مافي جوفها بخوف وانزلت بعيونها الى الاسفل' ماذا يريد مني هذا المختل...
: ترك فكها بقوه وعاد الى كرسيه وضع قدم فوق قدم واخرج سيجاره بدء ينفخ بوجهها
: قال مدعي أنه لا يعرفها...
: ما أسمك؟
: ڤيلا...
: كم عمرك؟
: بدء يسألها وكأنه يحقق معهاا...
: قالت بسخريه. هل انت محقق.
: نضر لها بحده مرعبه أخافتها كثيراً أجابته بسرعه..
: عمري 20..
: نفخ سيجارته ثم قال.
: هل أنتي أيطاليه...
: أجابته بثقه " لأ انا أميركية.'
أنت تقرأ
هوس مـيشـيل
Teen Fiction" نطقت بتلعثم وخوف..' أنآ.. حامل..' " نضر لها ببرود ثم مسح طرف شفاه.' اجهضي. " وضعت يدها على فمه من صدمه سقطت دموعها كشلشل..'. لكن.. هذا إبني..' " نهض من الاريكه عروق يده برزت وعيونه تحولت للحمراء من الغضب نطق وصطكاك أسنان هي بل ذات سمعت اصطكاك أسن...