#عشق_المعمم
القصه جديدة وقيد التنزيل حنزلها بناءا لرغبة المتابعات اللي طلبوها
#ملخص
عُشق المُعممَ
الكاتبه زينبمعمّم وصغيرة ..
مسلم و مسيحية..
هادئٍ و مجنونة..
متدينُ و طائشة..
شائت الأقدار أن يكـوناَ بـ بيت واحد..
تحت مسمى " زوجين "
لتسرقُ قلبة و روحة نظيفة بعشقَ لـمَ يگُن بالحسبان...
#البدأيـة
" صدگني راح تگون امانه برقبتي قبل ما تسمى زوجتي.. ابو رواسي لا تخاف نام مطمئن هاي الامانه برقبتي ليوُم الدين "
همس دأخل روحه بكلام مسالم وثقه وهو ديشوف.. جثته الابوها في مثوأها الأخير… القبر
نثرو التراب على قبرة.. لـ يعتلئ صوتهُ بـ أنفاس
طيبة وتﻻوته القران...انتهى الدفان من مراسيم الدفن.. نزل لقبرة لـ يسمعة بعضآ من اصول دينهم .. الأسلام..
بداخلة شعور غريب وهـو يقرا الَُه بعض من ايات..يتذكر شلون چان هذا رجال المسيحي بـ اخر ايامة..
ان يعتنق الاسلام او مثل ما يگولة " حبيت الاسلام والمسلمين منك انت وصرت اعرف كل شي منك انت بس " ابتسم وهو يطبطبِ على الترابه البارد..
بعد ما انتهى من قرا القران وكل شي سمعاه رجع لبغداد…" يارب يسرُ لي ما اني عازم عليه وبارك هل زواج بحق علي وفاطمة الزهراء عليهما السلام واجعلنا من اتابعهم طيبين آمين "
يردد تلك الكلمات بسيارته السودا.. وهو ينزل من الباب فتح الكراج العم ابو مهدي.. وهو يسلم عليه ويبارك اله.. على زواجه دخل للبيت من بعد ما وكف وسولف وي ابو مهدي .. وگلبه نار اول مره بحياته يكون خايفه لهل درجه من شي گبير
" مو جبيرة..اهدئ وكول يالله وأتوكل بسم رب العظيم وربك اعلم بكل شي بس انت اهدى اليأس "
يهمس بينه وبين نفسه بكلام مطمئن وروح طيبة
دخل للبيت وهو يشوف امه كاعده على كرسي الصلاة ودصلي صلاة المغرب ابتسم وگف يمها لحد ما تكمل ..رفع عيونه السـود لصوتها وهي جايه من طابق الفوك.." وين بابا !؟
سالت بدوموعُ وعيونها مليانه عتب عليه تنهد بقهر وجر أنفاسة وهو يسمي بسم الله وغير من كلام الطيب .. للنفسِ تغاضى النظر عن لبسها القصير ..
" اهديِ وعرفي زين ان كل شي راجع لربه يوم يبعثون الى ربهم ونحنْ لهم لأحقون ! قاطعته بصوت قـوي دموعهأ مسيطرته عليها " شـنو قصدك بابا انـي شبي شنو مات أحجي"!
غمض عيونه بقهر وعجز يعرف كل زين هذا الموقف مر بي من قبل وكان عاجز مثلها وروحه تحترق وهو ديشوف ابو كدام عينه يُقتل ..