سر

270 24 25
                                    

يلا نبدء بدون مقدمات

........

الساعة الان تشير الى السابعة صباحا الكل نائم فعلا بسبب ماحدث بالامس الا شخص واحد نعم لقد بقيت بطلتنا تتئمل ذالك الذي يحضنها كانها امه وكانها ستختفي من هذا العالم لقد تعلق بها بالفعل لا يعلم اذ ما كان معجب بها او انه يحبها لا اكن الصحيح في الموضوع ان طاقة ما تفوق قدرته تجذبه اليها ,ولا يمكن قول العكس عن لينة فهي فاقت مرحلة الحب بكثير لطالما اعجبت به عن بعد وصدعت رئس صديقاتها ب ''بارك جيمين''ليتحول ذالك الاعجاب بعد فترة الى حب نعم لقد احبته وعزمت على ان تلتقيه ولو مرة واحدة خلال حياتها حتى وان لم تكن زوجته.. حتى ان لم ولن يكن لها نفس المشاعر... لقد احبته بصدق ونقاء جعل الكون يتعجب لحالتها ويستفيق القدر ليجمعها معه تحت عنوان اسمه الصدفة.....
واصلت الاخرى التحديق به واللعب بشعره الى ان بدئ الاخر يستفيق لاكنه يعلم حالته بالفعل لذا لم يتحرك انشا واحد وشد على عناقها اكثر دافنا كل رئسه بصدرها الا ان الاخرى وضعت في مازق فلاطالما كانت تريد اخذ كرزتيه بين خاصتها لاكنها لاتعلم بالفعل الوقت المناسب لفعل هذا انها تريده وبشدة لا كنها في نفس الوقت لا تنبس بشيء ضاهري يمكن ان يؤثر على علاقتها به بالفعل وبعد تفكير وشرود طويل افاقها ذاك الماكر من شرودها حيث اعتلاها وكتف كلا ايديها بخاصته ليبقى على حاله لثوان يتفحص كل جزء وانش من وجهها الملائكي وشفتيها المنفوخةاثر اثار النوم وعيناها البنيتان التي تركه في حيرة من امره للتوضيح تتركه مستسلما تماما امامها اما الانسة لينة فلم تبدي ردة فعل لنقل انها تقبلت الامر الواقع بعد كل هاذا الصراع التفحصي اقترب جيمين اكثر واكثر واتجه الى اذنها هامسا بصوته الذي بدوره كان مثيرا جدااااا: لقد قمت بشيء سيء البارحة اتعلمين لكنني لم اعاقبك وبعد استيقاضك قمت بشيء سيء اكثر ولم اعاقبك ايضا...
ثم قلبت رئسها لتتواجه بشكل قريب جداً مع وجهه لتنبس بنبرة حادة ولعوبية بنفس الوقت : ومن تكون لتعاقبني ؟ لست فعلا شخصا يمكنه ان يعاقبني... عقاب ماذا اساسا لا تقوى ولا تقدر على فعل شيء ايها الموتشي القصير خاصتي اضافة الى ماهو الشيء السيء الثاني الذي قمت به لانني اظن انني اعلم بامر الاول بالفعل ؟
جيمين بقرب اكثر : اولا تحتاجين دروسا في التقبيل بالفعل لان قبلتك البارحة كانت مهزلة كبيرة اتعلمين انا خائف على حبيبك كثيرا.. ثانيا انا اقولها الان بنبرة عادية لا.. تقتربي.. من.. كوك.. و.. تاي.. . كثيرا..لا اريد ان اراك بذالك القرب مع احدهم مرة اخرى بعد اليوم.
لتنبس الاخرى وهم على وشك ان تلتصق شفتيهم ببعض لتهمس : من تكون بارك جيمين لتمنعني من التقرب من من؟ من اصدقائي ! اعلم اني لست من نوعك المفضل وحتى اظن انك لا تطيقني كث...قاطعها مقبلا اياها اولا بلطف هي لم تبادله بالفعل كونها ليست متاكدة من افعاله ومايشعر به الا ان تذكرت كلام نامجون فقد قال انه ربما حاليا يبادلها بالفعل... فور ان بادلته تراجع جيمين انشات عنهاوهمس :ستبدأ دورتك في تعلم التقبيل ساعلمك بالفعل وقتما اردت.. لم يتركها لتردف حرفا واحدا لينقض على شفتيها مرة اخرى لقد امتص شفتيها بكل قوته ولا نستطيع القول ان الاخرى لم تفعل المثل لم تسمح له بان يستكشف جوفها بالفعل لانها كانت في حاجة ماسة لاستنشاق الهواء
ليستقيم جيمين قليلا ويقبل خدها ويردف : هذه بمثابت مكافأة لاول حصة من الدرس.
لتنبس الاخرى بشكل جدي اكثر : تشششه ما هاذا الهراء لم تشفى شفتاي بعد من قبلتك الاولى لتنقض عليها الان ابتعد دعني اريد ان استحم..
جيمين :رجلك!!
لينة : لم يقل الطبيب ان رجلي مكسورة بشكل مبالغ فيه انه كسر طفيف كما ان حرارتي لا تئبه بالنزول لذا ساخد حماما باردا
جيمين : اتريدين مساعدة ؟ وهو يحك مؤخرة رئسه ويضحك بخفية.
لينة : نعم اريد مساعدة لكسر رئسك ان شفتاي تنزف ايها اللعين واللعنة.
ليقترب منها حتى تلتصق بالحائط ويخرج لسانه ليمتص دمها مما جعلها تنزف اكثر الا ان ابتعد قليلا وقال : ان لعنتي مرة اخرى لن اظمن بقائكي على قيد الحياة.
وابتعد لتردف الاخرى :هاهاهاهاها مزحة جميلة سيد بارك وانا لن اظمن بقاء سروالك في مكانه اذا اقتربت مني دون اذني مرة اخرى ثم دخلت حمامها وشرعت في الاستحمام لاكن الاخر بات يتسائل لانه وفي اول مرة قبلها لم تكن قبلته بذالك العنف لكن جعلت منها تبكي اما هذه المرة فقد كانت اشد عنفا لاكنها لم تبدي ردة فعل اخرى غير الضحك والتوعد في عدم بقاء سروال بارك جيمين في مكانه قاطع شروده وتفكيرها صوتها : اه و اللعنة على حظي كيف تريدني ان لا العن يا سيد بارك ليرد الاخر من وراء الباب بقلق : واللعنة لا تلعني امامي لستي عاهرة لتلعني في اي مكان وزمان مذا يحدث لكي بحق السماء كنت اعلم انك ستؤذين نفسك.
قاطعته الاخرى بصراخ : ياااااا جيميناااا توقف تعال ساعدني... اففففف لكن اغلق عينيك انالا استطيع الوصول للمنشفة حتى اففففف على حظي ساقتلك ان فتحت عينيك جيمين : حاضر حاضر حسنا لن افعل...
فتح الباب وهو مغمض العينين باحكام هو اساسا ليست له نية في ان يرا جسدها عل كل حال.. اتجه نحو البانيو حيث وقعت حتى امسكته من يده تقربه ليرفعها وفور ان رفعها وضع يده على ضهرها ناسيا انها لاتلبس شيء لقد كانت يده على بضع سنتيمترات من صدرها شدها باحكام شديد لتردف : يا والل.. لن العن لكنك تؤلمني جيمين يدك في منطقة حساسة للغاية ارجو ان تبعدها قليلا... ابعدخا الاخر قليلا وقد كان يحس بالاحراج للغاية لتلبس الاخرى منشفتها وتدعوه لفتح عينيه وهي لا تزال تمسك بيده ليفتح عينيه على ابتسامتها الطفولية التي ابرزت واحدة من غمازاتها وشعرها المبلل الذي يقع على كتفيها جاعلا منها كتلة من اللطافة والاثارة في نفس الوقت فور ان فتح الاخر عينيه ونضر لابتسامتها ضمها الى صدره بدون سابق انذار ليعانقها ولم ترفض الاخرى العناق فقد بادلته بكل رحب وسرور
لينة : شكرا لك الموتشي خاصتي.. ≧∇≦
جيمين : اريد ان اخبرك بسر ...
لينة : اوه سر حسنا اتضور جوعا لاعرف سرك..
قلبها لتقابل المرايا واخذ شعرها للوراء وبدئ يمشطه تحت انظارها
لتنبس ب:ممممم
جيمين : اظنني وقعت..
لينة : اانت بخير جيمين هل تئذيت ؟؟؟!
ليقلبها الاخر ويقول :شششش انتي كثيرة الكلام والحركة اتعلمين دعيني اكمل.
........اظنني معجب بك (/ω\)
لينة : انت تمزح صحيح بنبرة عدم تصديق. ؟؟
جيمين :لقد اخبرني نامجون انني مفضلك على الاغلب واخبرني بحديثكم البارحة..
لينة بعدما احمرررت خجلا واصبحت كانها في حمام بخار لتردف : الا تظن ان الجو حار ؟
جيمين : تمزحين صحيح انها تثلج بالخارج.. ليقلبها للمغسلة ليصبحا متقابلين..
انت تبادلينني صحيح همممم؟
لينة بجدية اكثر : الا تظن فعلا انني اعرف الكثير عنك ولاتعرف الا القليل عني ؟
جيمين : جاك صحيح ؟!
لينة : ماذا ؟!من اين ؟
جيمين : اعلم حياتك بالتفصيل الممل.. اتريدين السماع : انت طفلة في التاسعة عشر مت عمرها كبرت عندجدتها منذ هي واخوها جاك بسبب عمل ابيها المتواصل في الشركة وكذالك عمل امها القاضية انها طفلة حنونة بالفعل لقد كان جاك كل ما تملك في هذه الحياة لقد منحته كل الحب الذي تستمده من من هم حولها لكنه انتحر نعم انتحر في ال13 من عمره بيوم عيد ميلادهما بماانهما تؤم لم يكن لديها ملجا اخر لتملاء ذالك الفراغ الا نحن نعم سبعتنا لقد عشت على امل بي اعلم انك تحبينني بقدر ما افعل او اكثر لاكن هاذا لا يهم اعلم تفاصيل اكثر عن حياتك لاكنني ساكتفي بهاذا.... لتجهش الاخرى باكية ليحضنها ويشد على حضنه اكثر واكثر كانه يريد ان يدفنها داخله يريد ان يراها كل ثانية من حياته هو ليس فقط معجب بها هو يحبها لا بل يعشقها و يعشق تصرفاتها الطفولية وضحكتها التي تجعله يضحك تلقائيا...
ابعدها قليلا عنه ليردف وانت ؟
لينة : وانا مذا ؟
جيمين : مذا تعرفين عني ؟
لينة : بدئت تحكي من دون توقف كل شيء يخصه حتى عن اشياء لايعرفها الا هو وعائلته انها تعرف كل شيء عنه بالفعل.
جيمين : اذا صغيرتي انحن نتواعد ؟
لينة :-_-#لا ليس بعد اتظنني اركض في ماراتون او سباق في الاوليمبياد.
ليعبس الاخر ويتقدم نحو الباب لاكنها منعته وسحبته اليها وقبلت عبوسه بلطف بكامل ارادتها... وهمست في اذنه : ان اردتني فعلا فعليك ان تستحقني يجب ان تتعب قليلا لست بتلك السهولة يا بارك جيمين.. لتقبله مرة اخرى ويبادلها هو الاخر لقد كانت قبلتهم عبارة عن مجموعة من القبلات المتقطعة : والان...... جيمين... اذهب...... واستحم...... ستخنقني....... ليتوقف الاخر : وماذا سالبس يا ذكية حمالتك الوردية على الاغلب ؟≧∇≦
لينة : كنت اعلم ان وجهك الملائكي اثناء نومك بمكان كهاذا ليس بشيء جيد سترتدي مؤخرتك يا غبي لقد احضرت ملابس البارحة عندما اتينا لنرتب البيت كنت اريد ان تبقو معنا تحمم بسرعة انا سانزل لاحضر الفطور على الاغلب الكل لا يزال يغط في نوم عميق والساعة 10:30 هيا ايها الموتشي انتضرك فتحت الباب الا انه اغلقه مرة اخرى واردف : اريد تذوق شيء قبل ذهابك..
لينة : لقد اخذت شفتاي بما يكفي لا تنسى نحت لا نتواعد لحد الان.
جيمين لا اقصد هذا ..عض شحمة اذنها مقبلا كل عنقها كان يريد ان يتقدم اكثر لاكنه يعلم انها لن تقبل... اتظنون ان تلك كانت تحس بشيء عندما كان يقبل عنقها.... لا بالعكس لقد كانت متصلبة في مكانها ولم تبدي اي ردة فعل فقط تحك جبهتها وهو يقبلها فهي لا تثار بسهولة....
.جيمين كان كل الوقت لابس زي فوق بserendipity
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
....
. جماعة ادري البارت ممل ومن دون معنى بس كتبتو لطلب احدى كوينزات بتابع الرواية مع انو مافي دعم عالبارت يلي قبلو بس عادي احبكم كوينزات
1500 كلمة...
..
.
.
.

.
.

حلم تحقق مع بانغتان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن