أولاً انا اترجم الروايات فقط ليست أنا من كتبها ثانياً أرجو متابعتي إذا كنت تحب الروايات بي الفعل ثالثاً هذه الروايه لي من فوق 18...... 🔞 رابعاً اتمنى ان تستمتع في القراءة مع خالص حبك غدير 💕 ____________________________________________________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في الليلة التالية ، غفوت في وقت مبكر من المساء بعد العشاء مباشرة. على الرغم من وعد لوكاس بزيارتي مرة أخرى ، إلا أنه لم يكن موجودًا طوال اليوم. كنت في منتصف نوم بلا أحلام عندما سمعت صوت طرق لطيف على باب الشرفة.
في ذهول بينما كنت نعسانه ، قررت أن أتجاهله ، معتقدة أنني إذا فعلت ذلك ، أيا كان من شأنه أن يذهب في نهاية المطاف بعيدا. بوم! "ماذا ؟!" سقطت من السرير . كان صوت الطرقات يعلو أكثر وأكثر إلحاحًا. تأوهت في وسادتي وغطت أذني ببطانيتي. وذهبت إلى شرفتي. ، فتحت الباب ، وصرخت ، "لوكاس!"
ابتسم وقال: "ماذا؟ لقد طرقت". كانت تلك اللحظة عندما ضربت عاصفة من الرياح الباب وفتح بقية الطريق ، وشعري يتطاير على وجهي. ضحك عندما نظرت إليه وجذبني إلى غرفتي من ذراعي ، وأغلق الباب. "لماذا أنت هنا مرة أخرى؟" "ماذا تقصدي؟" سأل بتعبير مشوش. اثي: "لا يمكنك الاستمرار في المجيء إلى هنا في الليل. أين كنت طوال اليوم؟" تذمرت.
ابتسم بتكلف. "هل إفتقدتني؟" أدرت عيني وحاولت ألا أبتسم. قال "قلت إنني سأراك غدًا وهذا غدًا. لذا ها أنا ذا". "ولسبب تأخري ..." مد يده ورائه وأخرج زهرة على ما يبدو من فراغ.
"اه. ما هذا؟" نظرت إلى الزهرة الزرقاء بحذر. أجاب بشكل واقعي: "إنها زهرة". "أنا أعرف ما هي ، أنا فقط لا أفهم لماذا هذه الزهرة هي سبب رحيلك طوال اليوم ،" تمتمت ، أحدق فيه بريبة.
"حسنا ..." تردد. "سألت بعض السحره المبتدئين ما الذي يعجب الفتيات ولم يجدو حل يالهم من فشله وبدأت البحث على محمل الجد ، لذا لم أكن متأكدًا مما سأحصل عليه. سافرت في كل مكان بحثًا عن شيء قد يعجبك وظللت أخرج فارغًا ، لذلك عندما صادفت هذه الزهرة ، التقطتها ، قالها بفخر. "أوه. شكرا ،" همست ، ووجهي يشعر بالحرارة قليلا. ابتسم لوكاس بتكلف والتقط شعرة خرجت من مكانها ودفعها خلف أذني. وضع الزهرة هناك وأومأ. "كما اعتقدت."
