أولاً انا اترجم الروايات فقط ليست أنا من كتبها ثانياً أرجو متابعتي إذا كنت تحب الروايات بالفعل ثالثاً هذه الروايه لي من فوق 18...... 🔞 رابعاً اتمنى ان تستمتع في القراءة مع خالص حبك غدير 💕 ____________________________________________________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت الغرفة أغمق من المعتاد في صباح اليوم التالي. كان الجو غائمًا بالخارج وكانت الغرفة ستشعر بالبرودة لولا وجود لوكاس بجواري. شعرت به يتنفس في شعري. كانت ذراعيه ملفوفة حول خصري ، ووجهي مدفون في صدره. متى حصل هذا؟!
"واه!" خرجت من تحت ذراعيه وجلست بسرعة. أوه صحيح ، أتذكر الآن.
نظرت إليه بعصبية. مدت يدي وحركت لوكاس لكنه لم يستيقظ. تنفست بهدوء واستلقت رأسي على مرفقي.
كان وجهه النائم هادئًا ومرتاحًا. ترفرفت رموشه السوداء الطويلة قليلاً ، وتفتح شعره عن ذيل الحصان بين عشية وضحاها ذهلت مرة أخرى من فكرة أن لوكاس كان جميلًا جداً . حركت يدي وأمسكت الشامة تحت عينه. ثم أمسكت ببعض خصلات شعره ولففتها حول إصبعي. بعد ذلك ، ضغطت على خديه برفق.
فتحت عيناه الحمراوان وهو يمسك كل من معصمي وحدقت في وجهي.
وحذر قائلاً: "إذا لم تتوقفي عن ذلك ، فسوف أقفز عليكي". احمررت خجلاً وحاولت شد معصمي دون جدوى.
"كنت ألامس وجهك فقط ، ما الخطأ في ذلك؟" تمتمت بعبوس . "إذا لن تمانعي إذا لمستكي أثناء نومك؟" رفع حاجبيه مستمتعًا. اثي : "أنا ..." أغلقت فمي ، مهزومة.
ابتسم ووقف وهو يمد يده إلي. حدقت فيه ، مرتبكة. "حسنا؟ هل ستأتيين أم لا؟" رفع حاجبيه.
لقد ضاقت عيني بشكل مريب. "إلى أين؟ معك؟"
"هناك شيء كنت أرغب في إظهاره لكي. ألا تثقي بي؟"
أجبته بشكل قاطع "لا على الإطلاق".
قال لوكاس بحزن "هيي ، هذا مؤلم" ، وهو يمسك صدره كما لو كنت قد طعنته. أدرت عيني وسألت ، "ماذا تريد أن تريني؟"
