part_4

171 30 154
                                    

الروايه وصلت 350مشاهده شكراً من القلب ولكل شخص مستمر للان بقرائه الروايه ارجو ان لا اخيب املكم بها 💞💙🦋

_______________

كلانا :
كلام كُتب ذات مرة أو لم يُكتب بعد ..
قصة حُكيت أو لم تُحكىَ بعد ..
ربما كنا معنى بباطن شاعر ..
كلمة ما بين سطور ..
إسمين ذُكرا فى سياق حديث ..
حدث سقط سهوا من دفاتر التاريخ ..
أو ربما زلة لسان !

_____________

اتسائل دوماً ايوجد من يداوي جراحنا وقلوبنا معاً ام تداوي الجراح هو الدواء المتوفر حالياً ..؟

طرق خفيف على الباب ثم "ادخل"
دخلت الخادمه لتنحني "عذراً سموك جلالته يقول للطبيبه انه عليها المغادره لقد تأاخر الوقت "

لتنطق تولين بأاستعجال "اوه حقاً كيف نسيت الوقت حسناً وداعاً مارك "لوحت ثم همت مهروله

اما الخادمه فبقيت فاغره الفاه مستنكره تصرفها مع الامير افاقت على قهقه اميرها

"اعلم ما تفكرين به لا بأس فهم ليس لديهم ملوك او ما شابهه لذا لا تعلم كيف تتصرف هنا الحقي بها قبل افتعال شيء تعاقب عليه "

اغلقت فمها بأاحراج لملامح وجهها الغبيه ثم انحنت "سمعاً وطاعه مولاي "

ثم همت موليه تلحق بتلك الطبيبه المتهوره رأتها تركض واذا هي تسطدم بشيء جعلها تكاد تسقط

تكلمت تولين داخلها "يا اللهي رأسي اللعنه على هذا

الشيء ايوجد اعمده هواتف هنا ام ماذا "

رفعت رأسها لتنظر بماذا استطدمت  وقبل ان تنطق جائت الخادمه راكضه ثم انحنت

"استميحك عذراً يا قائد الجيش لم تقصد لازات مستجده لذا اغفر لها "

تولين مفكره ما بها لماذا ترتعش منه

"مابكِ ترتعشين هكذا انه ظريف انظري "

تقدمت بسرعه ساحبه وجنتيه تمطهن الخادمه

شهقت بهلع وهو هو كان بموقف لا يحسد عليه كيف

تجرأت هذه السعلوقه بالاذهاب بهيبته مهب الريح

دفعها بعنف ثم نطق بصوته البارد "كيف تجرأتي وطاوعتكِ يداك ِ للمسي الا تخشين اقتطاعها..؟"

كان الملك بخطاه لجناحهه لكنه سمع صوت قائد حرسه النادر فهو لا يتحدث الا معه او للضروره توقف ليشاهد واذ به يرى تولين تجاهلته ثم سارت والمسكينه التي تقف بالوسط كاد فمها يسقط من هول ما تراه
اما جونغكوك فقد عاد بارداً كاد يعود من حيث اتى الا ان الملك قاطع سيرهم
"سيريل والطبيبه الحقو الخادمه لبيت الحكيم بسرعه للعوده لديارها "
اراد الانصرف  لكنه توقف رادفاً
"قائد الجيش تعال "

مُدجَلي وليانُكَ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن