القصة حقيقية،
و هي قصة صاحب الكشك الذي أشتري منه قهوتي المفضلة-وسط بالحليب-صباحا عند ذهابي إلى الجامعة....
و في كل مرة استقل بهل الباص الجامعي، أسأل نفسي:
-لِمَ لا يزال صامدا و متمسكا بها!!
أنى له بكل هذا الصبر على شوقه و عذابه!!
أجمع خليطا من الأسئلة و أضعها في معادلة موزونة من جهة المتفاعلات (Reactants)،
و في كل مرة يكون الناتج المُشارُ إليه بسهم المعادلة-الموزونة-مركب واحد:
-(الحب)
نعم، إنه (الحب) يا سادة.....
......
اكتملتْ خاطرتي،
و لكن قصتهما لا تزال قيد الكتابة،
بقلم القدر،
و تحت إشراف الحب.
و برعاية الباري المُحِب.
أتم الله حبكما بالخير يا صديقي...و السلام
أنت تقرأ
حُب عَبرَ الانترنت
Short Storyكتبتها و آمنت بها و دعوت الله متمنيا ان يتمم عليهما بالخير و اكتشفت بعد ٦ اشهر بأن ما حكاه لي قد كان كذبة!!