*بارت 9*
*"آرتٌمًيَتٌ بًيَ آحًضآنِکْ"*
*قال جنكوك بغضب : اتعرفين شيئا انا ايضا لا أريدك أن ترقصي مع تاي هذا انا اغير عليكي ايضا.....في الواقع انا ايضا معجب بكي و لم اعترف لك بشئ لأني كنت اريد ان اتأكد من حقيقة مشاعري....*
*لم ترد جوليا و ظلت تنظر إليه وهيا تشعر بالاسي و الحزن....*
*قال جنكوك و كانت في نبرت صوته الصدق الشديد : انا حقا... حقا احبك..*
*قالت جوليا بخجل وهي تضغط على يدها بتوتر : جنكوك : انا لا اعرف حتي الآن حقيقة مشاعري لك.... و لكن يمكننا المواعده حتى اتأكد من هذه المشاعر...*
*قال جنكوك بفرح : انا اعدك بأنني سوف اجعلك تحبيني...*
*ثم فجأه و بدون اي حساب خبطها جنكوك في الحائط و ظلو ينظرون الي بعضهم البعض ثم قبلها قبله سريعه...*
*قالت جوليا بعدم ترحيب لما فعله جنكوك : نحن في الشارع...*
*لم تحب جوليا ما فعله جنكوك لأنها كانت تريد قبلتهم الاولي ان تكون بارادتها و ليس في مكان كهذا...*
*قال جنكوك بخبث : ليس هناك احد..*
*قالت جوليا بضيق : حسنا سوف اذهب الي بيتي الآن...*
*جنكوك : نحن لم نكمل بعد..**لم ترد عليه جوليا وذهبت الي البيت مسرعة...*
*شعر جنكوك بإحساس رائع وبكل انتصار وتحقيق ما أراد...*
*وكل هذا يحدث وتراقبهم ميلڤي من الخلف بمكان ليس ببعيد و استغلت فرصة ان جوليا ليست مع تاي...ثم بعد أن ذهبت جوليا الي منزلها اتصلت ميلڤي بتاي وأخبرته بأنها ستقول شئ مهم جدا له و هذا الشئ له علاقة بجنكوك و جوليا ....*
*وافق تاي على القدوم و قد كان متوترا من الذي ستخبره ميلڤي به...*
*وعندما وصل اخبرته ميلڤي بكل ما رأته واخبرته ببعض الاكاذيب ايضا التي لم تحدث ولكنها أضافت جو الي الحديث....*
*لم يصدق تاي في البدايه لأنه يعرف نوايا ميلڤي جيدا و لكنها ارته بعض الصور التي تثبت كلامها..*
*ذهب تاي الي بيت جوليا بحزن و غضب.. لقد كان فقد يريد أن يسمع من جوليا ان هذا كله كذب لم يصدق حقا انها ستفضل احدا آخر عنه..*
*رن جرس الباب و فتحت والدة جوليا له....*
*قال تاي بسرعة : هل جوليا في الاعلي يا خالتي؟*
*والداتها: اجل هل هناك شئ؟*
*لم يرد تاي عليها و ذهب الي غرفه جوليا بسرعة...*
*ذهب الي غرفتها و هو يشعر بالتوتر الشديد و القلق من الذي سيحدث ثم فتح باب غرفتها بسرعة من دون ان يطرق الباب..*