البارت العاشر:🔞 و الاخير

14.3K 311 62
                                    

كوك: انا لا استطيع التحمل اكثر اريدك تحتي الآن
يارا بلهث: لكن اناا...
لم يدعها تتكلم و اسكتها بقبلة عميقة تدل على مدى حبه لها ثم حملها و صعد بها الى الغرفة

في الغرفة: 🔞🔞🔞🔞

دخل كوك الغرفة و اغلق الباب من الداخل ثم فصل القبلة و حاصرها على الحائط

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

دخل كوك الغرفة و اغلق الباب من الداخل ثم فصل القبلة و حاصرها على الحائط

كوك و هو ينضر للأرض: انا اعشقك يارا
يارا: انا ايضاا كوكي
رفع عينيه نحوها ثم قال: اريدك الآن
يارا بخجل: انا لست جاهزة بعد
كوك و هو ينظر اليك بخبث: لا اظن ذلك
يارا: ياا لا تنظر الي هكذا هذا محرج
كوك: لا تخجلي مني انا حبيبك لذا لا بأس بذلك
يارا: مذاا هل حقاا ما تقول
كوك: اكييد انا جيون جونغكوك و ان قلت شيئ فهو بالتأكيد صحيح
يارا: تشش مغرور
كوك: اذاا هل نبدأ😉
يارا: انا لك كوك افعل بي ما تشاااء

ابتسم كوك بعد اخذ جواجبه ثم اخذها في قبلة فرنسية جميلة تعبر عن حبهما الكبير لبعض بينما يدااه شرعت في نزع ثيابها حتى بقيت بملابسها الداخلية فقط . وضعها على السرير بخفة و نزع قميصه اما هي فإلتفتت الى الجهة الأخرى من شدة خجلها منه
كوك: هل انتي خجولة لهذه الدرجة انا لم اعهدكي هكذا
يارا: هذه اول مرة لي كيف تريد ان اتصرف برأيك
ضحك عليها بخفة قم اقترب من عنقها يستنشق عبيرها الذي يقود به الى عالم آخر ثم شرع في تقبييل عنقها قبل متفرقة لطيفة لكن سرعان ما تحولت الى عنيفة بحيث رسم على عنقها لوحته الفنية ثم القى نضرة على صدرها المنتفخ اذ به ينزع حمالة صدرها و رماها ارضاا
منقضاا على صدرها يمتص عملتها و يغضها بخفة معنفا الآخر بين يديه تحت انينها و تأوهاتها التي تزيد من انتصابه .
نزل الى بطنها و بدأ يتحسسه بيديه وصولا الى مبتغاه ، نظر اليها معطياا لها اشارة ببدأ عمله و هي وافقته على ذلك
اخذ كوك اجابته من يارا اذ به ينتزع لباسها الداخلي ببطئ تحت خجلها و تورد وجنتيها
كوك: لا تخجلي مني ستتعودين على الامر قريباا
يارا: ارجووك كن لطيفاا انها مرتي الاولى
كوك: لا تقلقي اعلم ذلك
انهى كلامه ثم بدأ يفرق بين رجليها يتمعن في عضوها حتى هجم عليه كالوحش الجائع يمتصه بعنف و قوة محاولا ادخال لسانه داخلها و هي تتأوه بنشوة فعلم مباشرة ما تريده لكن اراد تعذيبها قليلا . ابتعد عنها ثم انزل سرواله و البوكسر ليظهر وحشه المنتصب حد اللعنة . لاحظ يارا و هي مصدومة من كبر حجمه فضحك عليها بخفة و قال
كوك: هل انتي جاهزة
يارا : لا اظن ذلك
كوك: لا تقلقي سيكون كل شيئ على ما يرام
انهى كلامه و غمز لها ثم شرع في عمله .
لم تلبث حتى شعرت بشيئ دافئ كبير الحجم يداعب منطقتها نظر اليها مغمضة العينين و مستمتعة لكن سرعان ما بدأ بإدخاله شيئا فشيئا فقد تعالت تأوهاتها و شعورها ببعض الالم . بدأ بأدخاله و اخراجه ببطئ عدة كرات و في كل مرة يعمقه اكثر لكن هذه المرة على عكس سابقتها فقد وجد دماء عذريتها على قضيبه
ابتسم بخفة فقد اصبحت ملكه اخيرراا. مسح دمائها ثم عاد الى ادخاله لكن هذه المرة بأكمله و لا ننسى المها الكبير فلم تتعود على كبر حجمه بعد . بدأ يدفع داخلها بخفة حتى تعودت عليه ثم بدأ يسرع اكثر فأكثر و ما يسمع في الغرفة الا صوت تأوهاتهم و صوت ارتطاام اجسادهم بقوة. بعد عدة جولات قذفا معاا ثم استلقواا في السرير و ناموا في احظاان بعض

مربية في قصر جيون 🔞🔞Où les histoires vivent. Découvrez maintenant