: هل حاولتي صفعها
: نعم و اللعنه هل لديك مانع
: كيف تجرأتي ايتها الحقيرة
: افلت شعري انت تألمني
**********
: اعلم ان الاسف لن يجعل شئ يعود لكن ارجوكي
لا تذهبي و تتركيني اتعذب هكذا دعيني اعوضك عما فعلت
: جيد انت قلت لن ينفع الاعتذار بشئ لذالك...
يلا روحو و شوفو روايتي الجديده دماررر 😭♥️ لا تنسو الدعم رأيكم الجميل يهمني ♥️
__________———________——-________——-_________
ترك يد صديقه بسرعه و دخل و سط النيران التى اخذت بالتزايد تحرق كل ما يوجد امامها يتفادها بكل براعه و سهوله وكانه خلق ليكون في هذه الوظيفة الصعبه التي لا تخلو من المغامره
ضرب الباب بقدمه ليدخل الشقه الصغيره نظر بالارجاء و لم يلمح شئ ليذهب الى احد الغرف وجد تلك الفتاه الصغيره التي تجلس في زاويا الغرفه تبكي و النيران من حولها
تقدم بسرعه ليسأل بتفاجأ : هل انت العمـ..اقصد لورا نظرت له بتعب و تسعل بقوه والدموع لطخت وجنتاها اشاح بصره بعد ان اطال النظر لها بشرود لينظر الى الغرفه من حوله التي اخذت النار بالتزايد اكثر داخلها
و بسرعه مد يده لها : هيا لنذهب لا وقت الغرفه ستنهار نظر بسرعه لها عندما لم يجد استجابه منها : هيا لما انت جالسه تقدم منها لظنه انها لا تستطيع الوقوف لكنه صدم و تفاجأه عندما اخبرته
: اذهبمنهناانالااريدالخروجاريدالموت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
