لا يليقُ بلنهارِ هدوءً وسلام فأنهُ وقت عملُ الجميع
فَيجلسُ الكاتبِ مع كوبهِ المفضل يتمنى إلهامًا..فيبدأُ بِـلكتابة..يناسقُ الشخصيات يضعُ لها روحًا كي تشعركم بأنها معكمْ وأنتم معها فيدخلُ ضوءُ الشمس فيقول الكاتب:قد أتى النهار هيا لعملي.. ولكنهُ تذكر بإنها عطلتهُ السنوية فأخيرًا قد أتت وأتى إلهامهُ معها فبدأ بلكتابة كأن الشخصياتَ تكتب بمشاعرها وأحسايسها
أفضلُ من أي ليل 🌃 قد جلسَ بهِ يحاولُ الكتابة..
قد حمدَ ربهُ على النهار.. الذي يكرههُ الطلبة فتكرههُ الأم فيكرههُ الأب
ليس من أجلِ بعضهم بل من أجلِ مشاعرهم تجاهه.
..
..
أسأسُ كِتاب عِبارة عن قصائد وبعضُ الكلام.
.
.
.
وداعًا
